تسببت الفنانة المصرية المعتزلة شهيرة، بإصابة جمهورها بصدمة، وذلك من خلال خلع حجابها بالكامل وظهورها سافرة لاول مرة.
ونشرت خبيرة التجميل راندا عبد السلام صورة عبر حسابها الرسمي على ”انستغرام” بصحبة شهيرة بعد خلعها الحجاب معلقة:”شهيرة القمر بموت فيها من صغري بحبك اووووى انتي الرقة كلها”.
وانهالت التعليقات الغاضبة من قبل جمهورها، بسبب قيامها بخلع الحجاب بعد كل هذه السنوات من ارتدائه والاعتزال، إذ علقت فتاة :” هي دى كمان قلعت الحجاب مفيش واحده فيهم لبسته وفضلت مكمله سبحان الله ربنا يهدينا ويهديهم جميعا”.
وعلقت أخرى :”قلعّت الحجاب على كبر ..يلا أحسن أصلاً كانت بتبقي لابساه ونص شعرها باين ! ف فايديته أيه بقي !! ربنا يصلح الأحوال جميعاً”.
وأضافت متابعة أخرى :”واضح ان كل اللي عاوز يتشهر يخلع الحجاب الناس اتهطلت خالص”.
ومن جانبها ردت خبيرة التجميل على هذه الانتقادات ، قائلة:”فى ايه ياجماعة اعتقد هى حرة، حياتها وهى حرة فيها لحد امتى هنفضل نعمل قضاة على البشر كفاية بقى سيبو الناس ف حالها”.
يذكر ان شهيرة، 68 عاما، قد صرحت منذ فترة انها لا تعتبر نفسها محجبة بل في فترة احتشام، حسب تعبيرها، مؤكدة ان غطاء الرأس موضوع خلافي وان عددا من المشايخ يقولون ان الحجاب ليس فرضا.
الناس كل ما تكبر تجنن أكثر!!!!!!
يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك امين…
يذكر ان شهيرة، 68 عاما!!!
…………..
اللهم اننا نسالك حسن الختام !!
…………………………………..
هل يعقل ان يبيع
من يظنه الناس عالما
دينه وهو في اواخر عمره ؟!
سؤال تساءلته كثيرا عندما وصل الخميني الى ايران،
بعد ان صُنع في باريس على عين مخابرات الامريكان،ليكون وريثا للبغل الذي انتهى مفعوله،اعني المتغطرس عدو العرب والاسلام المجوسي، بحق وحقيق،.. شاه ايران .
وكنت اظن ان حالة الخميني عميل الامريكان حالة شاذة،حتى ظهر النت وفضح هو،والثورات حقيقة كل شيوخ النفاق والارتزاق،فاذا بعدد من هم على شاكلة الخميني،أي الشيوخ الذي على حافات قبورهم،ومع ذلك لايكترثون باقتراب اجلهم ،عدد كبير جدا ومذهل،وهم بالمناسبة كل من يظهر على وسائل اعلام الطغاة الخونة بلا استثناء،ولو لم يكونوا على دين الحكام الخونة “لطفسوهم” أي شردوهم او سجنوهم،او همشوهم ومنعوهم من الظهور العلني والقوي،لانه لا يستطيع التعايش مع انظمة الطغاة الكفرة الفجرة الخونة،الا من كان على شاكلتهم وعلى هواهم.منذ وعيت وكل الاذاعات تذيع خطب شعراوي!
ومن اشهر نماذج الشيوخ المنافقين مطايا الطغاة،ممن تجازوا سن الحياة الطبيعي” اعمار امتى بين الستين والسبعين وقليل من يتجاوزها”…الشيخ الخرف المرتجف،الذي ذهب الى افغانستان ليتشفع لدى طالبان في اصنام بوذا ،فسخر منهم الطالبان واحتقروه،واعني به قرضاوي،وصيف موزة قطرائيل،ومنهم الهالك طنطاوي الازعر اللاشريف المنافق الكذاب عديم الذوق، وخليفته الماسوني احمد الخبيث، الطيب،ومنهم بوطي جرو الشام،الذي تمنى قبل ان يهلك بزمن قصير،ان يشارك جنود سيده بشار في قتل المسلمين في الشام،ومنهم اللص هليل منافق بل ممسحة زفرحاكم دويلة شرق الاردن،الذي يرافق ملكها في رحلاته للعب لبوكر في لاس فيغاس،ليكون لعب الملك للميسر،القمار،مذبوحا على الطريقة الشرعية،ولا ننسى فرقة حسب الله السلولية،التي خلفها ابن باز،وهناك الكثيرون غيرهم ممن تجاوزت اعمارهم السن القانونية،ويعيشون في الوقت الضائع،ومع ذلك يخشون الحكام ويطمعون بعلفهم اكثر بكثير من خشيتهم لله وطمعهم بجناته!ويبدو ان من شب على شيء،شاب عليه في حالة شيوخ النفاق!
ومنذ ذلك الحين،وانا ادعو الله بحسن الختام،فواقع هؤلاء الحثالات مرعب والله!
……………..