قالت الفنانة المصرية شهيرة إنها مندهشة من الضجة التى أثارتها الصورة المتداولة لها هى وصديقتها الفنانة سهير رمزى والتى ظهرتا فيها بدون حجاب.
وأوضحت شهيرة فى أول تصريحات لها بعد نشر الصورة أنها ليست منزعجة من ردود الأفعال ، قائلة :” أنزعج وممكن أموت لو جزء من جسمى باين فى الصورة لكن مندهشة من ردود الأفعال”
وحول رأيها فى الانتقادات التى أثارها نشر هذه الصورة قالت شهيرة فى تصريحات لموقع “اليوم السابع” :” فى ناس أشادت وناس انتقدت وأنا لا يهمنى الإشادة أو الانتقاد وشايفة إن هذه الضجة هبل لأن لدينا أمور كثيرة يمكن أن نهتم بها أكبر من الصورة وشعرنا اللى ظهر فيها ودى مسألة شخصية ولا أقول إلا حسبنا الله ونعم الوكيل”.
وتابعت :” أنا لبست الحجاب من 25 سنة وكنت فى عز شبابى ونجوميتى وباحصد جوايز وماحدش أجبرنى عليه وكان هدفى التقرب إلى الله رغم أننى كنت محتشمة قبل ارتدائه فى كل أدوارى ولا أعرف الابتذال”.
وكشفت شهيرة حقيقة الصورة المنتشرة قائلة :” احنا كنا فى تجمع نسائى لجمعية خيرية لعمل معرض ملابس يذهب عائده لمستشفى أبو الريش ولم يكن هناك رجال ، وجاء مصمم الأزياء هانى البحيرى لمشاهدة الأزياء وطلب التقاط صورة معنا بشكل ودى وشخصى “، مشيرة إلى أنها تعرفه منذ أكثر من 17 عاما وأنه صمم فستان زفاف ابنتها رانيا ، ولكن فوجئت بتسريب الصورة ، ورغم هذا فإن الأمر لا يزعجها.
وأضافت :” الست ممكن تتخفف فى سن معين ولكن المهم تكون محتشمة وكل مرحلة لها طبيعتها ، ووضعى وأنا صغيرة غير وأنا كبيرة ، أنا أتخض وممكن أموت لو ظهرت فى صورة وجزء من جسمى باين”.
وتابعت :” لا يجب أن نختصر الإلتزام بالدين فى غطاء الرأس لأن عورة المرأة المغلظة فى جسمها فلا تكشفه لغير محارمها”.
جاء يلعن الخاطبة التي اختارت له زوجة اكتشف أنها عجوز.. قالت الخاطبة : أنا قلت لك إنها
كزهرة النرجس ! قال: بل هي عجوز ! قالت: ويحك ! ألم تجد سيقانها خضراء ؟ ألم تجد شعرها أبيض ؟ ألم تجد وجهها أصفر ”
قال بلى !
قالت الخاطبة : و ما ذنبي إن كنت لا تعرف النرجس؟
” النرجسيون” و بئس المصير !
المعروف الفنانات بعدميكبروا يتحجبوا اول مرة نشوف العكس
لا يجب أن نختصر الإلتزام بالدين فى غطاء الرأس لأن عورة المرأة المغلظة فى جسمها فلا تكشفه لغير محارمها”.
===========
طيب ليش تحجبتي من الاساس ما دام غطاء الرأس غير مختصر بالالتزام بالدين ؟
وتقول الحفل بدون رجال والبحيري معهم بالصوره ؟ الا اذا …..
صباح الأمل للجميع
أعرف أن ما سأقوله قد لا يروق للكثيرين، لكن بصراحة دائماً ما أسأل نفسي (وأنا أمام مواضيع كهذا الموضوع) أيهما أفضل – أو أقل خطأً – أن تُبقي الحجاب وهي رافضة له أو غير مقتنعة به (بمعنى آخر تبقيه من باب المراءاة) ؟ أم أن تكون صادقة مع نفسها؟
أحب أن أناقش الفكرة معكم لعلّنا نتعلم من بعضنا
حتى لو كانت ما مقتنعة فيه تبقى تعمله من باب الحياء, فترك الذنوب شيء جيد اذا كان تقوى او حياء ومراعاة للمجتمع , لانه هي من سبق ان اختارته عن قناعة والا معناه عيلة وما عدها عقل, لكن العقل وكل العقل انه الوحدة تراعي الوضع العام وتعمل في روما ما يعمله الرومان , المشكلة بعض البنات ههههههههههههههههههه ( واغلب العجائز ) ما يعرفون يتحجبون بحلاوة , واذا تحجبوا تحجبوا بتصنع وبتكلف زيادة عن الطاقة , او يتحجبون تحجب مبتذل , بينما بامكان البنت التحجب الشرعي الكامل وتتعامل بعفوية وتحكي الي تريده وتدخل في عين كل صغير وكبير , عجبتني سيدتنا سكينة بنت سيدنا الحسين ع, فهي يقال انها كانت تستمع للشعراء واهل الحكمة وترد عليهم , لكن كانت من القوة بحيث في يوم دخل عليها الحجاج السفاح والي العراق والمعروف عنه انه ما يبقي احد ويقال انه هو من قتل زوجها مصعب بن الزبير, فطلب الزواج منها , لكن لانها بنت الحسين ع وشخصية قوية مسحت فيه الشارع هههههههههههههههههههههههههههه ثم قامت وقفت امام الباب ههههههههههههههههههههههه حتى يفهم انه الزيارة انتهت , ومطرود وبدون مع السلامة .
البنت ممكن تتحجب ومع هذا جمالها يبقى خطير هههههههههههههههههههههههههههههههههههههه وكلامها المزح بلا رفث غاية في الحكمة ويخترق الي قلبه حجر هههههههههههههههههههههههههه او يسمع من به صمم هههههههههههههههه او يعلم ويربي من ليس عنده فهم او ادبُ ………
احنا مصيبتنا أكبر من سهير رمزي و شهيرة، لأن البرلمانية المحترمة عن حزب العدالة و التنمية الإسلامي الذي يقود الحكومة السيدة “أمينة ماء العينين” ترتدي الحجاب المحتشم تحت قبة البرلمان بالرباط إلى أن تقبض راتبها الشهري + الإمتيازات الأخرى التي تصرف لها من ميزانية دافعي الضرائب و لكن بمجرد سفرها لأوربا ترمي الحجاب و تظهر بلباس آخر غير ملتزم و تسرح و تمرح على كيفها و تلتقط صورا أمام ديسكو المولان روج في باريس و في شوارع مدينة ”الجن و الملائكة” لكن أول ما تطأ قدمها مرة أخرى أرض الرباط تضع خمارها فوق رأسها في الطائرة لكي تستقبل مرة أخرى قبة البرلمان بحجابها ”المزيف” ! لأ و المصيبة أنها واثقة من نفسها و هي تعطينا دروسا في الموعظة الحسنة و الإرشاد و العفة ههههه على كل حال أنا شخصيا لا يهمني أبدا مظهر الناس فليرتدي كل واحد ما أراد ذاك شأنه، لكن أنا قلبي واجعني على “بعض المغفلين” الذين انتخبوها من أجل “حجابها” يعتقدون أن الإصلاح كله يأتي من المظاهر ”الخداعة” و لا يرون بأن ميركل لا تضع حجابا و لكن عندها ضمير أنظف من لحية بنكيران و جماعته ههههههههههههههااي