شاهدت الفنانة شيرين عبد الوهاب إحدى الصحافيات تقوم بتصوير جانبا من العزاء خلسة بهاتفها المحمول،فأسرعت نحو الصحفية وخطفت من يدها الهاتف وألقت به على الأرض، مما عرضه للكسر، قائلة لها: “ده عزا وأنا مانعة التصوير، احترميني واحترمي رغبتي”.
هذا وغضبت شيرين وأصرت على مسح ما صورته الصحافية، مما دعى كل من أحمد حلمي وأمير شاهين للتدخل وحل المشكلة، كما دخل عدد من أفراد الأمن وأخذوا الصحافية وأبعدوها بعد مسح ما تم تصويره.
شيرين منعت دخول المصورين من البوابة الرئيسية لمسجد المشير الذي يقام فيه عزاء والدها، وكذلك الكاميرات الخاصة بالفضائيات.
يا عمي يا نورث سامي…الرجال ارتحل واخدو العزا فيه وخلص…خلصنا من هالديباجه..