أثارت الفنانة المصرية شيرين رضا موجة غضب كبيرة، بعدما نشرت عبر حسابها على “تويتر” تغريدة انتقدت من خلالها العاملين في مطار القاهرة الدولي.
ولفتت شيرين إلى سوء معاملة هؤلاء للمسافرين، حيث كتبت: “باحس وأنا في مطار القاهرة أني فاجئت ناس في بيتهم من غير تليفون! قعدة عائلية واحنا اقتحمناها وهما مش مبسوطين مننا. الرحمة يا ربي”.
وواجهت على إثر ذلك الكثير من الانتقادات، وكتب أحد المغردين ساخراً: “ممكن تكون عندك مشكلة بحيث أنك ما تشوفيش غير السلبيات في مصر”.
كما أشار آخر إلى أن لا شيء يحظى بإعجاب النجمة، وكتب: “إنتي ليه كارهة كل حاجة في البلد كدة؟ فيش حاجة خالص في البلد بالصدفة عجبتك؟ مش معقولة يعني. يا ريت تتكلمي عن الإيجابيات. برضه حق بلدك عليكي. تحياتي”.
وردّت الممثلة في تغريدة أخرى وكتبت: “عاوزين إيجابيات؟ ازاي والنَّاس دي موجودة؟”.
وأرفقت ذلك بمقطع فيديو يظهر عملية نقل تمثال عبد المنعم رياض في بور سعيد لتوسيع الميدان استعداداً لاحتفالات 23 ديسمبر. وقد ظهرت فيه مجموعة من العمال تحاول نقل التمثال بطريقة خاطئة، ما أدى إلى سقوطه وتحطمه.
بأحس وانا في مطار القاهرة أني فاجئت ناس في بيتهم من غيرتليفون!! قاعدة عائلية واحنا اقتحمناها وهما مش مبسوطين مننا. الرحمة يا ربي
— Shereen Reda (@ShereenReda) ٧ ديسمبر، ٢٠١٧
معها حق
المفروض ننظر للسلبيات ونُشاور عليها لكي نُعالجها اما الايجابيات في يجب ان تكون ان كان في دوله ومُؤسسات طبعا يجب تكون ايجابيات فهي لم تطلب المُستحيل
تعجبني بارائها وشخصيتها
مثال
جيب ورقه بيضاء متر بمتر او اكبر وضع نُقطه سوداء بالنص واسال اي شخص , ايش شايف قدامك ؟ فوراً راح يجاوبك ويقول نُقطه سوداء ويتجاهل بياض الورقه , اذن هكذا تُدار الامور فالاشخاص لا ينظرون للايجابيات لانها ايجابيات وبطبيعة الحال تعجبهُم لكن السلبيات هي من تُلفت النظر .
تقريباً باغلب المطارات بدول عالم الثالث لن تُلاقي مُعامله طيبه ان لم تكُن سيئه فلن تكُن مُمتازه .
والله تعليقاتها دائماً في الصميم ….. بمعنى اخر انه البلد ديه معفنه في كل حاكه حتى في ابسط الأمور …… اين أنتم من الفراعنة ؟؟؟؟؟ بمعنى اخر عملتوا أيه فيه خير تفيدوا فيه بلدكم والبلدان المجاورة ؟؟؟؟؟ وإلا بس شاطرين بالقواده والنصب وتعليق الأخطاء على رأس الاخوان !!!!!!!!!!!