أصدرت نقابة الموسيقيين المصريين بياناً رسمياً بشأن التحقيقات التي أجريت مع الفنانة المصرية شيرين عبد الوهاب بالأمس حول تهمة إساءتها لبلدها مصر في حفلها بالبحرين.
وجاء في البيان ان شيرين إلتزمت الحضور وفي إنتظار قرار اللجنة، مؤكدةً أن الدليل الوحيد الذي قُدّم ضدها من الشاكي، وهو من أدعياء الشهرة وصنيعة إعلامي مصري يعيش في تركيا، ووظّفه في إطار برنامجه المستهدف أمن مصر واستقرارها، مشيرةً إلى رفضها التام أن يستحوذ على مصداقية المواطنين.
وأضاف البيان أن شيرين أكدت أيضاً على أنها تربّت في حي القلعة، وتعتز بعيشها مع أسرتها، التي تجعلها تنعم بدفء شمس مصر، وتحرص على التغني بالنشيد القومي في كل مناسبة، بل وفي المدرسة التي تتلقّى فيها ابنتاها العلم.
وعبّرت عن غضبها من تصريحات عدائية غير مسؤولة ممن يكيدون لها بغرض الوقيعة بينها وبين نقابتها الفنية التي أجلتها وأكبرتها، واحتمت بجدرانها.
وأشارت أيضاً ان شيرين تعمل هذه الأيام على إعداد أغنية جديدة في حب مصر، حتى تكون أبلغ رد على من يسعون إلى رشقها بحجارة الحسد الأسود الذي لا وجود له في قلوب جمهورها المصري والعربي.
مُعتز مطر !!!
للأمانة أراه الأكثر قومية و الأكثر عروبة و الأكثر شجاعة …يقول ما نشعُر به ، يصّف خيباتنا و يصرخ بصوتنا مُندداً بمن خان الأوطان و أذل الإنسان ، ليس فقط في مصر بل في عالمنا العربي كله….. لماذا يَشْعُر البعض أن من واجبه أن يشوّه و يهدم كُل جميل ؟! لماذا يُحاوّل البعض إلصاق أخطاءه بآخر لا ذنب له سوى أنه أُحّب الوطن و أهله و دفع ثمن ذلك غالياً و هو النفي عن ذلك الوطن ! لماذا يُحاول البعض إسكات الحق ؟!
شيرين كبقية البُلهاء ، إن جاءتهم لحظة ذكاء ندموا عليها و عادوا للحظيرة … حظيرة التبعية و الإنسياق !
هزُلَتْ !
!!