حسمت الفنانة شيرين عبد الوهاب الجدل الذي أثير حولها في الفترة الماضية عن معاناتها من الإدمان وذلك بعد ظهورها مع الدكتور نبيل عبد المقصود المتخصص في علاج الإدمان خلال إحيائها لحفل ختام مهرجان قرطاج وتوجيهها الشكر له على دعمها وعلاجها .
فقالت شيرين خلال استضافتها ببرنامج “صاحبة السعادة” المذاع عبر قناة “dmc” وتقدمه الفنانة إسعاد يونس: “أنا كنت أحب أنام بحاجة تأهلني للنوم عشان أنا بحط دماغي على المخدة أفكر، ولما أصحى أخد دوا للمعدة ودوا للحساسية” .
تابعت: ” دلوقتي مبمشيش ببرشام صداع والبركة في دكتور نبيل عبد المقصود .. هو علشان دكتور إدمان لازم أبقى بتعالج من الإدمان، هو صاحبي وصديقي من زمان .. فيه إدمان أدوية وفيه إدمان أكل وفيه إدمان عادات سيئة .. احنا مفيش مخدرات ولا حاجة، فلة شمعة منورة” .
فيما كشفت شيرين عن أن ما قامت به من حلق شعرها منذ فترة جاء بعد قراءتها لكتاب أشار إلى أن قيام المرأة بمثل هذه الخطوة يعد بداية عهد جديد لها، مضيفة: “أنا حسيت إنه فعلا ده وصفحة جديدة أنا بفتحها كإني بغسل نفسي” .
أولاد الـحرام كثار و كـلام الناس كثير و اذا
ما كان الانسان قوي و شجاع و يلجم الحثالات
والا يضيع بينهم ، بوقت الناس ما عندهم شرف
ولا أخلاق ولا ضمير ولا مخافة الله و السفالة
زادت و قلة الحياء والامراض النفسية وكل
معتوه يرمي بلاويه على الناس و الي ماكل هوا
بحياته أو بيته يدخل المواقع يستفز الناس و
يتحرش ب الناس ، وما حدا مجبور يتحمل
كل هالقرف والي مش متربي احنا بنربيه
والمريض يروح يتعالج عند طبيب أمراض نفسية
بدل التصرفات الحقيرة و ملاحقة الناس .
انحطاط اخلاقي و جهل و تياسه و ناس تافهه
وتربية دينية مشقلبه و كلها طائفية و حقد
طبيعي كل هذا ينتج افراد معتوهين تافهين
طفيلين سفله وكل واحد يستفز و يتحرش
هذا ببيته مُهان و محتقر و مُعنف ويجي المواقع
يفش غله ب الناس !!
وكل من يدّعي التدين و الالتزم و يضع نفسه
شرطي و رقيب على الناس وتدينهم تلاقيه
صايع ضايع تبع شوارع و أرصفه و ما عنده قيمة
و لا احترام بحياته العادية يدخل المواقع يمثل
انه الكل في الكل و يتمشيخ على خلق الله هههههه او وحدة مصدية ما حدا معطيها وجه
ولا الها قيمة و ماكله هوا ببيت اهلها وتدخل
المواقع و كلها حقد و غيرة وما بدها تشوف
انثى غيرها !!
ناس فارغة من أي مضمون الحقد بقلوبهم
والغل و الحسد و الشعور ب النقص و الدونية
وهكذا نماذج تحاول بكل الطرق ان تتساوى
مع الناس الافضل منهم و يفشلوا فتلاقيهم
يفتعلوا المشاكل و يشعلوا الفتن و عادي
عندهم الطعن ب أعراض الناس لان ما عندهم
عرض وبدهم كل الناس تكون مثلهم
بنفس مستواهم الواطي.