كشف الإعلامي الإماراتي صالح الجسمي، شقيق المطرب حسين الجسمي، حقيقة ما تم تداوله خلال الساعات الماضية بشأن زواج الإعلامية الكويتية حليمة بولند من الرئيس الليبي الراحل معمر القذافي.
وقال صالح الجسمي في تغريدة عبر حسابه على تويتر: “#تسجيلات_خيمه_القذافي.. انتشر من ضمن هذا #الهاشتاق البارح خبر #حليمة_بولند التي كانت ضمن ضيوف القذافي في خيمته الشهيرة التي إستضافت العديدين سواء مسؤولين و #اخوان_مسلمين ، ولكني ما لا أعرفه كيف يتطرق لزواج القذافي من حليمة وإهدائه لها عقد بمليون دولار وقد كانت برفقة زوجها”.
ولم تسلم حليمة بولند من الانتقادات التي لحقت بوسم #تسجيلات_خيمه_القذافي، والذي تصدر قائمة أكثر الوسوم انتشارا في عدد من دول الخليج، بشأن تسجيل صوتي يظهر حوار منسوبا للقذافي والداعية الكويتي حاكم المطيري حول استغلال الفوضى الخلاقة للتآمر على البلاد.
وكانت حليمة بولند قد أكدت أنها تلقت عقد ألماس قيمته مليون دولار من القذافي، وشددت في الوقت نفسه أن هذا لا يؤكد أنها كانت على علاقة به.
يذكر أن حليمة بولند، كانت متزوجة من عبدالسلام الخبيزي ولديها منه طفلتان “ماريا (2012) وكامليا (2015)”، إلا أنهما انفصلا بعد ذلك في 2016، وفي عام 2018 أعلنت عن عودتها لزوجها مجددا.
صالح الجسمي ومي العيدان خذ منهم وارمي بالبحر
من العيب ان تتبع عورات المسلمين وبالذات النساء
القذافي معروف عنه تقديمه هدايا و مساعدات مالية للنساء اللواتي يطرقن بابه و خصوصا ان كن جميلات، قدم هدايا فاخرة لزوجة زين العابدين بن علي المسماة ليلى الطرابلسي الكوافيرة، و قدم مساعدات مالية كبيرة لزوجة ياسر عرفات سهى عرفات الطويل حينما اشتكت له الطرد الذي تعرضت له من زوجة بنعلي ليلى الطرابلسي و منعها لها من دخول تونس، كما أنه كان دوما يستدعي حسناوات ايطاليا و يدفع تكاليف إقامتهن في الفنادق و مصاريف الطيارة و التنقلات و الهدايا و الذي منو، يفعل كل هذا حتى يدعوهن إلى اعتناق الإسلام -حسب تصريحه- الله أعلم، الله يرحمه كان يحب أن يدعو جميلات و فاتنات ايطاليا لاعتناق الإسلام ،
طبعا كل شقروات اوربا الشرقية يشتغلن بعقود التمريض في ليبيا معززات مكرمات،
رجل يقدر الجمال و يعطيه حقه ثالث و مثلث! ?