يحاول النجوم إبعاد أولادهم قدر المستطاع عن اضواء النجومية والشهرة لحمايتهم من التعرض للسوء أو الأذية. ولكن هذه السلطة تتلاشى حين تصبح المسؤولية في يد الأولاد بعد بلوغهم ورغبتهم بتمضية أوقاتهم مثل باقي المراهقين والمراهقات.
وهذا بالتحديد ما حدث مع إبنة علا غانم ، كاميليا الضرفاوي، الناشطة عبر مواقع التواصل الإجتماعي كفيسبوك وتويتر وانستقرام، والتي لا تتردّد بنشر صورها ومشاركة متتبعيها أهم لحظات حياتها.
ولكن حين تتخطى هذه العفوية العادات والتقاليد التي نفتخر بها في الوطن العربي، تنتج عنها التعليقات السلبية والإنتقادات اللاذعة. وهذا تماماً ما حصل مع ابنة الفنانة الشهيرة، التي تعرّضت لهجومٍ عبر إنستقرام بسبب ملابسها الفاضحة وصورها الجريئة التي نشرتها.
ولعلّ صورتها بالشورت القصير جداً وهي على دراجة نارية هي الأكثر جدلاً بسبب تصرفاتها المشبوهة وهي في هذه الملابس. وبينما علّقت هي على الصورة قائلةً: والداي سيقتلانني بعد رؤية هذه الصورة”، كان تعليق الجمهور اكثر بساطةً ولكن قويّاً في معناه: “طب الجره على تمها بتطلع البنت لامها”.
أما صورها في ملابس السباحة فهي اكبر دليل على جرأتها. فبالرغم من أنها تعيش في الولايات المتحدة الأمريكية لإكمال دراستها، إلا أنها دائماً تعبّر عن فخرها بأنها مصرية وتتغنّى بجمال مصر وشواطئها، ولكنها لا تتمسك بتقاليدها أبداً. فتارةً تمسك كلبها في حوض السباحة وتتباهى بمحبتها له على إنستقرام، وطوراً تنشر سيلفي لها وهي في أعماق البحر. هذه اللقطات تركت الكثير من الإنتقادات والكلمات السلبية من قبل متابعيها، وخاصةً تلك الصورة التي نشرتها لها مع والدها في لباسٍ بالكاد يغطي مؤخرتها أو مع صديقاتها خلال إستاقائهنّ على شاطئ البحر.
ولا يمكننا أن ننسى ذكر ملابسها القصيرة التي تتضمن معظمها شورت قصير بالكاد يغطي مفاتنها أو حتى فساتينها التي تكشف عن الكثير وتغطي القليل.
وكاميليا تلتقط معظم صورها وحدها أو برفقة صديقاتها الفتيات، إلّا أنّ حسابها الخاص على فيسبوك مليء بصورها وهي تعانق رفاقها الشباب وتحتضنهم، ومن بين هذه الصور، نشرت صورة لها مع والدها تعبّر عن فخرها به.
هذه البلبة حول إنستقرام إبنة علا غانم تذكّرنا بالهجوم على إبنة عمرو دياب بعد نشرها صوراً لها في الجاكوزي إعتبرها الكثيرون غير لائقة بصغر سنها أو حين قامت بتحميل صورها وهي في ملابس النوم.
لماذا الإنتقادات???? و هل كانت آمها داعية ????? هل شاهدتم طريقة لبسها في فيلم حريم كريم فاجعة و الله آكبر
علئ اساس امها امرأة فاضلة وعلى خلق
بس مالكم و مال الحكي ، البنت حلوه، وبعدين ليش لا تبهدلوها شو عملت زياده عن هالجيل، ما كلهم اضرب من بعض، وانعدم الحيا عندهم ، والكبار صاروا يلبسوا hot short. و هاي بعدها بأول عمرها ، خليها تعيش حياتها، بدل ما تنهبل على كبر
طب الجرة على تمها بتطلع البنت لأمها !
وللأمانة امها مدرسة بالانحلال وقلة الحيا وعيونها بالذات اذا بتقوصها ما بترف عينها من كتر موجئرة ووقحة
والله وأنا بقول منين هذا النور الساطع 🙂
حبيبة قلبي هادا نورك يا عسل 🙂
يمكن عاوزة تنافس فيفي عبده على مركز الام الفاضلة لعام 2015م
يحرقهم ويحرق اشكالهم من البلد اللي زي الزفت ( مصر )
telle mere telle fille
elle moche
إذا كان الطباعُ طباعَ سوءٍ *** فلا أدبٌ يفيد ولا أديبُ