نشرت إحدى صفحات محبي الفنانة الكبيرة ميادة الحناوي صور لمنزلها في سوريا حيث بدى واضحاً اختيارات مختلفة في الديكور.

فقد طغت على منزل ميادة الحناوي الألوان المبهجة بتدرجات الوردي والموف بالإضافة إلى الإضاءة المخفية فما رأيكم به؟

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫13 تعليق

  1. مع اني ما بحبها بس لح اعطي رايي 🙂 بما انو بيهمكم رايي وعم تسالوا 🙂
    صاروا كلهم ينشروا صور ويعرضوا بيوتهم 🙁
    شو هيدا المحفر والمنفر 🙁
    اما الاحمر والزهر احمر من بعض قصدي ابشع من بعض عن اي زوق حدن يجاوبني ..
    السؤال للصبايا بعد إذنكم 🙂

  2. ما هذا ؟؟؟؟ أين الذوق و التنسيق في كل هذا؟!!! هذا أصلا يدعى ديكور….السؤال للصبايا ردوااااا علي…

  3. ذوقها متلها مقرف خاصة المخدات الحمر ولا التسريحة والمسجلة من ايام جدي ولا الستاير الفوشيا !
    مين الفهمان اللي نصحها تعرض هالأنتيكة وتحكي عن الذوق ؟؟

  4. صار للعجوز الشبيحة ذوق ؟ حبيبي انت .. كان فين الذوق لما شعبها يقتل والى الان من الجرو بن الكلب دون رحمة ولا شفقة؟. واي ذوق في هذه العجقة ؟

  5. مادام سئلتونا عن رأينا راح نعطي ليش لاء
    ذوقها زفت شنو هذا ؟؟ !!!
    مشفت شي عليه القيمة كلشي قديم و مش راقي

    للأسف ذوقها في ترتيب و اختيار الاثاث في البيت لا ينطبق على ذوقها الجميل في
    اختيارها للأغاني ( اغانيها القديمة اقصد )

  6. مساء الخير شرمين و نور و Salwa bleu
    الحقيقة لا علاقة لها بالديكور الكلاسيكي مع العصري والالوان الوردي مع البني شخبط شخابيط

    1. صباح الخيرات ايمي و اجميع … بتمنى تكوني بخير عاش من شاف اسمك
      تحياتنا ل امونة و وئام صارلهم فترة غائبات

  7. شكلها حبت تواكب موضه فنانين هالايام كل واحد يعرض اللي عنده ، بس يعني مش عارفه شو بدي اعبر ، المنظر لا يصف ، لا ذوق ولا تناسق الاوان لا هي تابعه للماضي ولا مواكبه الحاضر

  8. الحاجة الوحيدة الي عجبتني ببيتها هو لون الرضية والجدران …اللون الوردي تبع الصوفا يعطي انطباع انه المكان بيت دعارة ونوع الفراش ولونه الأحمر بشع جدا

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *