نشرت الفنانة المصرية سمية الخشاب، عبر حساباتها على مواقع التواصل الاجتمعي، عددا من الصور الجديدة لمشاركتها في فعاليات ملتقى المرأة السعودية حيث ظهرت أثناء تسلمها لدرع تكريم.
وقد ظهر في احد هذه الصور تسلم سمية الخشاب درعا داخله “ختم النبي محمد” عليه السلام، ما اثار حالة من الجدل.
وأهدت جمعية المنتجين والموزعين السعوديين، الدرع إلى الخشاب، أثناء الزيارة التي تقوم بها إلى الرياض، لحضور ملتقى المرأة الذي أطلق ضمن رؤية ولي العهد 2030، وبالتعاون مع وزارة الإعلام.
وقد برر ملتقى المرأة السعودي، تكريم سيمة الخشاب، بالقول إنها هي من طلبت الحضور، ولم توجه لها أي دعوة.
وقال الملتقى في بيان نقلته صحف سعودية، إن “مشاركة الخشاب جاءت بناء على خطاب تلقيته اللجنة من جمعية (مصريون في حب الخليج) يطلب مشاركتها خصوصاً أنها تشغل منصب رئيسة جمعية الثقافة والفن في الجمعية.
وبينت اللجنة أنه من منطلق التبادل الثقافي والتعاون بين البلدين، جاءت مشاركة الخشاب في كلمة عبرت فيها عن تقديرها واعتزازها بما وصلت إليه المرأة السعودية من تمكين في العمل وفي شتى مناحي الحياة ومن مكانة عالية تستحقها.
وأضافت اللجنة بأن التكريم اقتصر على ثمان سيدات سعوديات تميزن في مجالات علمية وعملية.
طبعا بعد ما تطلقت شيوخ وامراء السعودية شافوا ان هي تستحق التكريم وتقعدلها في السعودية يومين تلاته وترجع بكم مليون اسهل طريقةلكسب الملايين
فى مصر من حوالى خمس سنوات كرّم نادى خاص يُسمى بـ(نادى الصيد) الراقصة فيفى عبده كونها إحدى عضوات النادى بلقب الأم المثالية ومن ساعتها وقامت الدُنيا ولم تقعد! مع أن الموضوع يعدى بس هوه إتروّجله جامد أوى ولو فى إسائه فهتكون للنادى إللى بيجامل إحدى أعضائه ولكن كالعادة الإسائه طالت مصر ومازالت لازقة فيها! ولما تييجى تسأل المنتقدين مال مصر بالموضوع يقولولك علشان مصر بيتكرم فيها الفاسد وإحنا بننتقد مصر حُباً فى مصر!
.
طب تعالوا هنا بقى نشوف الفرق!
الموضوع ده بقاله 15 ساعة وعامل 300 مشاهدة و (1) تعليق ، وفى الموضوع الرئيسى بالأمس عامل (0) تعليقات فى 24 ساعة!!! مع أن الحدث هُنا أكبر!
هل الحدث ده هيتلزق فى السعودية؟! هل هيتم إحيائه كل عام مثلما يفعلون مع الحدث المصرى؟! أليس هذا الحدث يستحق منكم نقد؟! ألم تستحق السعودية نقداً حُباً فيها كنقدكم حُباً فى مصر؟!
مساء الأمل والسعادة وطيب النفس لك ولعائلتك وأولادك VIP
أرجو أن تكونوا بألف خير
رانيا … إزّايك؟ وكيف حالك وحال أسرتك؟
يارب بخير،،،
.
إنتى منين يا رانيا وأسف لتطفلى!
كلامك صحيح VIP لكن لو تذكر أنهم أطلقوا عليها هذا اللقب ليس بصفتها راقصة بل لعمل تمثيلي قامت فيه بدور الأم.
أن أرى الأمور من زاوية مختلفة تماماً (لو سمحت لي) أرى أن لمكانة “أم الدنيا” بين العرب ضريبة لا بد أن تُدفع .
كلامك جميل جداً، بس الضريبة فى لغة الحسابات مرة مدينة ومرة دائنة يعنى (ليك و عليك) ليه الضريبة دايماً (على) مصر؟ فين الضريبة إللى (ليها) عند إللى بينتقدوها؟ ده مفيش ولا مرة دفعوها؟!
.
ومن زاوية أخرى من رأيى أن المبدأ لا يتجزأ سواء كان الحدث عن مصر أو عن غيرها، فمثلما إنتقدت مصر فى شئٍ ما تراه مُسئ من وجة نظرك، ليس من العدل أو المنطق أن تتغاضى عن حدث فى دولة أخرى أكثر منه فجاجة بحجة أن مصر أم الدُنيا وعليها ضريبة لابُد أن تُدفع! (طب إنتقد الحدث يا أخى لحفظ ماء الوجه) !
بعدين ده لقب أم الدُنيا ده أصلاً بيسخروا منه! ليه دلوقتى بقيت أم الدُنيا؟! أليس هذا كيل بمكيالين؟!
VIP أنا معك 100% أصلاً أنت غالباً بتقول اللي بقبلي بهذا المجال
ببساطة أنا لاحظت أن القصة قصة محسوبيات، لكن جميعنا لنا عيون وجمعنا يرى الحقيقة حتى لو مصالحه الشخصية حالت دون قول الحقيقة.
هي أمّ الدنيا وإن كثرت عثراتها و “من كان منكم بلا خطيئة فليرمها بحجر”
سلامي لعائلتك ولشيرين ولحسام وعروسه
برافو عليكى ?
مظبوط، هى القصة قصة محسوبيات، ليا حبايب من الدولة دى يبقى بلاش أضايقهم بتعليقى مش مهم أقول رأيى أصلاً، ولو هضطر أقوله أخليه ليّن ومش ضرورى أعيد وأزيد فيه!
لكن عن مصر؟! عادى جداً نعمل فرح ولمّة وظيطة وننده للجيران وجيران الجيران! علشان مصر هى أم الدُنيا إللى لازم ننتقدها بدافع الحُب!
.
أنا خبرة ١٦ سنة فى قلب السوشيال ميديا العربية وإحتكاكى مع العرب كتير جداً فعارف نفسيتهم وإزاى بيشوفونا وإيع الغرض من نقده! تخيلى!!! بعرف أفرق بين النقد الإيجابى والسلبى من مجرد قرايتى للتعليق وإللى بين السطور.
ما علينا، أنا كنت داخل أسجل لقطة وسجلتها مهو مش معقول أسيبك تضرب تضرب ولما تيجى الفرصة أسيبك!مهو لكل مقامٍ مقال برصو !
القصة قصة محسوبيات، ليا حبايب من الدولة دى يبقى بلاش أضايقهم بتعليقى مش مهم أقول رأيى أصلاً، ولو هضطر أقوله أخليه ليّن.
تقصد مين الفلسطينيه ست الكل والإمعة تبعها الولد السعودى.
ههههههههههههههههه
تعليقاتى ليست مقتصرة على أفراد بعينها!
تعليقاتى بتكلم فيها بصفة عامة! الكل هنا يمارس نظرية المحسوبيات فيما بينهم إلا مع مصر! وأنا لا أستثنى أحد إلا ما رحم ربى! وغالباً (غالباً وليس دائماً) لن يلجأ أحد لنقد أى دولة عربية أخرى إلا فى حالة حدوث إضطراب فى العلاقة مع أبناء تلك البلد!
أنا من أب مصري وأم لبنانية (مقيمين في بيروت)
ظننتك فهمت إشارتي في المرة السابقة 🙂
فهمتها،
بس لهجتك المصرية خلتنى عاوز أتأكد 🙂
بس لما قولت بتعجبنى اللهجة الشامية (البنانية والسورية) مكنتش لسه عرفت الصراحة.
أهلاً وسهلاً بيكى وتشرفت بمعرفتك.
الشرف لي أكيد VIP
الدم بيحن 🙂
الله يهديهم قبل لا يتبرعوا بالكعبة المشرفة لإيڤانكا ترامب ?
وكعادة الأخ VIP لا يجد الا مواضيع السعوديه حتى يقوم بتصفية حساباته من غير السعوديين الذين يتطاولون على بلده، هي بلدانهم قصرت معاك في شي؟
ماتريده أنت في هذه الصفحة يتجاوز النقد كما يبدو ، فلسان حال تعليقك يقول اشتموا السعوديه، اشمعنى احنا تشتمونا وهم لأ؟!
اربأ بنفسك من ان تنظمّ لأولئك الذين يشعرون بالنقص تجاه كل ماهو سعودي.
أهلاً بالأخ Mute
فى الحقيقة إنت آسائت فهم تعليقاتى، وبأكدلك لو كان الموضوع عن أى دولة أخرى كنت هتلاقى رد فعلى واحد وحصلت كتير بس الظاهر إن حضرتك إللى مش متابع!
كلامى مبنى على الحدث مش على الدولة، بدل الدولة هتلتقى تعليقاتى كلها Copy & Paste
.
إللى بيحصل فى السعودية الآن كفيل يخلينى أظيط رداً على تعليقات السخيف “مواطن عربى مُسلم” إللى كان بيدخل مصر وشعب مصر فى جُملة مفيدة بمناسبة وبدون مناسبة لكن للأسف علشان أنا مش ظيّاط ومش من طبعى (الظياط) فبتجاهل! أنا مُجرد إستغلت الموضوع لمقارنة بين حدثين. مع العلم المعلقين كانوا بيشوفوا تعليقات الأخ إللى ذكرت إسمه حاجة عادية لكن لما VIP رد بقى بيصفى حسابات!!
غريبة جداً حساباتكم!
.
أعتقد أنا سايب للجميع المساحة لإدلاء الرأى فى أى شأن مصرى سواء داخلى أو خارجى وإحترمت مُبررات الأخوة العرب لما كنت بغضب من كلامهم و لما برروا وقالوا (كل حد من حقه يقول رأيه مادام الموضوع مطروح للنقاش دون إستثناء) خلاص أنا كمان بستغل هذا الحق لنفسى وبقولك أنا كمان من حقى أقول رأيى فى أى موضوع وعن أى دولة وأعلق دون الأخذ فى الإعتبار كيف الغير هيشوفوا تعليقاتى! شوفت بسيطة إزاى؟
.
والله الناس هنا كلها عارفانى وواضح إن إنت كمان تعرفنى، فلو بمنطقك الغريب علشان هقول رأيى هتعتبرونى عندى نقص من الخلايجة فأنا موافق ياسيدى تعتبرنى عندى نقص!
وعلى فكرة حجتك ضعيفة جداً! وليه أنا مبعتبرش إللى بيسخر وبينتقد مصر عنده نقص؟!
.
أخيراً، ليس لى مشاكل مع أى صديق أو معلق على نورت وبتلاشى حدوث ذلك، وكذلك ليس لى أى مشاكل مع أى شعب عربى انا الموضوع بالنسبالى بسيط جداً،
زى ما من حقك تقول رأيك .. أنا كمان من حقى أقول رأيى و أرد فى الوقت و بالطريقة إللى انا شايفها مُناسبة ومش من حقك تزعل لإنى مازعلتش لما إنت مارست نفس الحق!
أهلاً أخ VIP
بطبعي لا أؤاخذ أي شخص بمرته الأولى (تجاوز.. إساءه.. أياً كان) لذلك هل هذه أول مره تنتقد فيها المعلقين في عدم إساءتهم للسعوديه بالذات مقارنه بمصر..؟ لا أظن
أما مايخص الأخ مواطن مسلم فلا أعتقد انك تجاهلت كتاباته في وجوده وحتى بعد غيابه، بل كانت هي محور حديثك في معظم تعليقاتك عند أي تغيير يحصل في السعوديه حتى سمج الموضوع..خاصة في ظل غيابه عن الموقع لذلك لا أعلم لمن كنت تريد وقتها أن تثبت وجهة نظرك!
أخيراً ياأخ VIP. لو كنت انتقدت وقلت رأيك باحترام (وهذا ماعهدته) بدون مقارنات واستجلاب للإساءه _خاصة ان هناك إمعات مايكذبون خبر _لم أكن لأتطرق لتعليقك أيا كان محتواه……
لذلك هل هذه أول مره تنتقد فيها المعلقين في عدم إساءتهم للسعوديه بالذات مقارنه بمصر..؟ لا أظن
.
عن عدم إسائتهم للسعودية!! لأ ده إنت مُصر بقى!
أستاذى الفاضل، الأخوة السعوديين نفسهم هيفهموا تعليقى وغرضى منه، أنا هنا مطلبتش من حد يُسئ للسعودية وأتحداك تجيب من تعليقاتى ما يفيد ذلك وبلاش كلام من غير دليل من فضلك!
__________________
أما مايخص الأخ مواطن مسلم فلا أعتقد انك تجاهلت كتاباته في وجوده وحتى بعد غيابه، بل كانت هي محور حديثك في معظم تعليقاتك عند أي تغيير يحصل في السعوديه حتى سمج الموضوع..خاصة في ظل غيابه عن الموقع لذلك لا أعلم لمن كنت تريد وقتها أن تثبت وجهة نظرك!
.
لأ تجاهلت كتاباته! وروح دوّر فى الأرشيف وشوف عدد تعليقاته وعدد ردودى عليه وإنت هتعرف! تجاهلته لأن النقاش معاه مكانش بيؤدى لأى سبيل خصوصاً إنه كان ليه توجه مُعين وغرض من الإساءة لمصر فالنقاش معاه كان بلا جدوى خصوصاً إنه بيعيد ويزيد وطريقته غير شيّقة أو مُشجعه للحوار! يسأل سؤال تجاوب عليه يأخذ من إجابتك سؤال جديد وهكذا!
وسؤال لحضرتك؟
لما حضرتك مُتابع جيد كده ليه مكنتش بتدخل توجهله نفس الكلام إللى بتوجهولى دلوقتى لما كان بيدخل عن عمد يُسئ لمصر ويترك الفرصة للأمعات للنيل منها؟! ليه إنت شايف إللى هو عمله حلال وأنا لمُجرد أنى قارنت بين حدثين (بتسنّلى السكاكين)؟!
قولت لحضرتك فى تعليقى السابق أنا ببروّز (حدث) بغض النظر عن الدولة إللى حصل فيها الحدث، فبلاش تقولى إنى بستغل التغيرات إللى بتحصل فى السعودية علشان حضرتك أستخدمها فى تعليقاتى!! الله مهو طبيعى يعنى هو أنت هتلومنى على إللى بيحصل فى السعودية كمان !
يعنى هل من العدل لما واحد ييجى يلومنى علشان مصر فيها شارع الهرم، ما أردش عليه لما السعودية الأراضى المقدسة تجيب على أرضها (ماريا كارى) تغنى مثلاً!
___________
أخيراً ياأخ VIP. لو كنت انتقدت وقلت رأيك باحترام (وهذا ماعهدته) بدون مقارنات واستجلاب للإساءه _خاصة ان هناك إمعات مايكذبون خبر _لم أكن لأتطرق لتعليقك أيا كان محتواه……
.
لأ أعذرنى أنا مش مقتنع خاص برأى حضرتك وأنا قولت رأيى بإحترام ومقتنع بكل كلمة كتبتها وده أسلوبى ودى طريقتى ومش هبطلها! ولو كنت جرحت إحساس حضرتك فمعلش هضطر أطنش لإنك طنشت تعليقات الغير وهما بيجرحوا مشاعر المصريين بكتاباتهم !
وبالنسبة للأمعات، أنا مليش دعوة بالأمعات وأنا غير مسئول عن أى حد يستخدم تعليقى لغرض مُبطن، أنا تعليقى بعبر بيه عن رأيى ومسئول عن إللى بكتبه فقط مش عن إللى بيستخدمه أو عن طريقة فهم الغير لكتاباتى!
تصدق وتآمن بالله،
لو كان إللى كرّم سُمية الخشاب مركز شباب فى مصر كانت الدُنيا إتقلبت ! وإنت جاى تقولى بتستجلب الناس للإسائة للسعودية! ياراجل صل على النبى أنا أخر همى حد يُسئ للسعودية ! أنا عاوز أثبت لكل واحد جوه نفسه إنه منافق!
لأ ده إنت مُصر بقى!
..
لو لم أكن على يقين ماكنت لأكتب كلمه واحده.
لا أريد ان أُقحم أي أحد في الموضوع، لكن كانت هناك محادثه لك مع احدى الأخوات بهذا الخصوص حتى انها بررت لك بأن السعوديه في هذه الفتره كانت اكثر من تعرض للإساءة أو النقد..
أما السكرين شوت فيظهر لي من جملة أعشق الأيام عندما تدور بأنها”تصفية حسابات” لا أكثر من أهل ذلك البلد لذلك الموضوع هنا مختلف.
فرق بين ان تُظهر لأي بلد ان الحال من بعضه؛؛ عندنا وعندكم خير؛؛ وبين تعالوا انتقدوا والا رح تصيروا منافقين.
وبما أن ذاكرتك ماشاء الله لاقوة الا بالله جيده راجع تعليقاتك أيضاً للأخ مواطن مسلم، صحيح انك لم تجاريه في عدد التعليقات لكنك لم تتجاهله أيضاً كما أشرت، والكثيرين هنا كانوا عاملين الواجب معه وبزياده مصريين وغير مصريين حتى ان بعضهم نال من السعوديه بسبب هذه التعليقات، وهذا كان مأخذي عليه ( عفا الله عنا وعنه).
اعتذر لا أملك الوقت ولا الإهتمام حتى انبش في التعليقات القديمه لتتأكد الى أي مدى استغللت تعليقات الأخ مواطن مسلم وفي كم مناسبه، مع ذلك لم أعترض وقتها لأني أؤمن بحق الرد بخلاف تعليقك هنا اللي ماادري اش الغرض منه!
بصراحة يا أخ Mute أنا مش فاهم إنت عايز إيه بالظبط! وشايف إن النقاش معاك فى الموضوع ده أكتر من هذا الحد هيبقى جدال! سيبك من نيّتى شاغل نفسك بيها ليه! علّق على الفكرة إللى نقلتها لو عندك تعليق ولو الفكرة مش عجباك تقدر تتجاهل تعليقى خالص!
.
أنت عمّال بتبذل قصارى جهدك علشان تثبت إنى كنت شاغل بالى بشخص مُعين أثناء فترة وجوده وبعد غيابه! مش فاهم إيه سبب الإلحاح مع إنى رديت عليك أكتر من مرة وقولتلك ناقشته فى البدايات وبعدين بقيت أتجاهله لما لقيت إن النقاش معاه بلا فائدة،
إنت عاوز تثبت إيه؟!
.
بعدين إنت غريب جداً، بتبرر جملتى أعشق الأيام لما تدور بالشماتة! مع أنى صبرت وتجاهلت وطنشت ولما الفرصة جت رديت، (هو إيه إللى ممكن يتعمل بذوق وبشياكة أكتر من كده هو مش حق الرد مكفول؟)، وفى نفس الوقت تجاهلت إللى قاموا بالفعل وسخروا وكانوا شمتانين! بتحاسب ردة الفعل وبتتجاهل الفاعل نفسه ! إنت بتحسبها إزاى؟
عموماً بكرر أسفى لحضرتك، شوف تعليقاتى زى ما تحب، وأنا مش هشغل بالى بغيرى شايفها إزاى، لإن قناعتى بإللى أنا كتبته أقوى عندى من إنى أتفهم غلط!
.
سعدت بالحديث معك أخ Mute وأهلاً وسهلاً بحضرتك.
انت والله اللي أمرك غريب!
لو كنت قرأت تعليقي جيدا وقارنته بتعليقك ستلاحظ انه جاء رداً على انكارك وتشكيكك بما قلت لا أقل ولا أكثر!
وبعدين من متى أصبحت تصفية الحسابات اسمها شماته؟ مو كان معناها انك تاخذ حقك ممن أساء اليك!
عموما أتفق معك في شي واحد وهو ان هذا النقاش سيؤول الى جدال عقيم، فلا أنا سأتفهم ماتقول ولا أنت رح تبطل مراوغه.
مرحبا الأخوات والأخوة الطيبين
أتمنى أن يكون الجميع بخير
.
هناك مثل بيقول ( الجنازة حارة والميت كــلـب )
.
مما لاشك أن ما يحدث في بلاد الحرمين ..خلال الشهور الماضية ..يدعوا للحزن وللأسف
ليس فقط من أجل تكريم أحدى الفنانات …ولكن ما نراه من كثرت حفلات الغناء
والأنفتاح الغير مدروس على تحرير المرأة وكأنها تعاني من العبودية في أرض الحرمين
.
أن المنافقين وأعداء الإسلام ..لن يهدأ بالهم ويستريحوا إلا .. بعد أن ينزعوا غطاء العفة والأحتشام والفضيلة من على نساء أرض الحرمين .. معتقدين أنهم غير سعداء في معيشتهم في بيوتهم في السعودية
والأمر يختلف تماماً عن فكر هؤلاء الغافلين الضالين
أنهم يعتقدون أن السعادة هي أن تعيش المرأة بحرية ترتدي ما تشاء وتكشف عن مفاتنها بحريه فهذه حرية شخصية ..وان تسافر بمفردها في أي مكان بالعالم وأن تغمني وترقص وتنطلق كالفراشه لتنعم ..وتمارس حياتها كالرجل فتخوض كل مجالاته حتى لعب الكرة والألتحاق بالجيش وتقليد الغرب فيحدث الأختلاط الذي هو بداية الأنهيار والسقوط للمجتمعات
.
والحقيقة يا أخواني الأعزاء
أن أسعد إمرأة في العالم ..هي التي تتبع تعاليم دينها في إطاعة ربها
وإتباع نصيحة الله لهن ( وقرن في بيوتكن * ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى )
فالاسلام يعامل المرأة كانها جوهرة نفسية ..يجب أن نحتفظ بها في مكان أمين ..نحرصها من الأعين حتى لاتنهش فيها بالنظرات التي حرمها الله و لايطمع فيها النفوس المريضة …
هكذا نتعامل مع الأشياء الغالية الثمينة ..أما لو كان الشيء رخيص تافه ..فلا خوف عليه .. حتى ولو فقدناه فهو غير ذو قيمة
هذا هو الأمر يا أخواتي وأخواني الطيبين
.
لقد أصبح الكثير ينظر الى الحياة بنظرة الدنيا الفانية ….وليس بنظرة الآخرة حيث الخلود بلا موت
فأين العقول التي تحرص على حياة لبضع سنوات مهما طالت ووصلت الى مائة أو الف عام
ولا تهتم بحياة الخلود …( إما نعيم وجنة عرضها السموات والأرض …وإما جحيم ( وإن يستغيثوا يغاثوا بماء كالمهل يشوي الوجوه ..بئس الشراب وساءت مرتفقا )
.
.
أخيرا
أن أعداء الإسلام ..يعلمون أن قوة الإسلام تكمن في المرأة المسلمة الملتزمة
فإن استطاعوا أن ينجحوا في مؤامرتهم بكشف سترها ونزع حجاب الوقار عنها … انتصروا على الإسلام وسقط الدين وأنتهى
.
لقد كان كل تركيزهم في السابق على مصر أرض الكنانة …ونجحوا وبرعوا فيها بمهارة …فأصبحت هيوليود العرب وقبلة الفن لنشر العري والفاحشة ..ووصل الأمر أن يتم تكريمهن … فأصبحن يتسابقن على من تغري أكثر أو تكشف مساحات أكبر من جسدها لتنول شرف الأثارة لشهوات الرجال ( نسوا الله فأنساهم أنفسهم )
.
وبعد نجاهم في أرض الكنانة … الأن الدور على أرض الحرمين
صباح الأمل وصباح الأرواح الجميلة للجميع
لو سمح / سمحت لي ? أن أقول رأيي
أكيد VIP ليس بحاجة لي لأرد بالنيابة عنه لأنه ما شاء الله يقدر يوصل فكرته بدقة واحترام بآنٍ معاً .. أنا – كمعلقة في نوّرت – لم أجد في تعليق VIP أي هجوم أو حتى تشفي بما يحدث في السعودية مؤخراً لكنه فكر بصوت عالي” لماذا يُكال بمكيالين وهذه حق مشروع لأنها حقيقة واضحة حتى لمعلقة جديدة نسبياً مثلي.
التعرّي بين الفنانين اللبنانيين قطع أشواطاً أبعد منه بين الفنانيين المصريين وبسنوات طويلة ومع ذلك نرى التعليقات تُمطر المصريين وكأن هذا المعلق أو ذاك بعينٍ واحدة أو أنه يترقب بنفاذ صبر أي حدث في مصر ليُحاضر في انحدار مستوى فنانيها (علماًأن نصفي لبناني وهذه أكيييييد ليست دعوى مني للذمِّ في فنانيه)
سامحني ? لتدخلي في نقاش لم أكن معنية فيه لكنها كلمة حق أبتْ إلا أن تشق طريقها
دمت بخير
نحن العرب نعشق بل نتلذذ بإسقاط كل مشاكلنا على الآخر ونعشق التعامي عن عيوبنا بينما نملك عيون الصقور على عيوب الآخر.
لستُ من هواة المبارزات التي هي بالنتيجة “نشر غسيل” خاصة أننا في عصر الانترنت حيث الوصول للمعلومات من أسهل ما يكون لمن يريد أن يكون صادقاً مع نفسه (على الأقل مع نفسه) ليدخل ويكتب اسم بلده على اليوتيوب وسيرى العجب من فقر وفساد (فساد حكام وفساد نسبة كبيرة من الشعب أيضاً) لعلّه يخرج من فقاعة ” الكل يغار منّا” التي دخلها بكامل إرادته فقط لأن هذه الفقاعة أو الخدعة التي أوهم نفسه بحقيقة وجودها هي الحجة الجاهزة لحفظ ماء الوجه.
ربما أتقبل نقد بدافع الحب من شخص (مثل محايدة) يحكي عن عيوب بلده قبل أن يحكي عن عيوب الآخر. لكن أن تُفصّل لنفسك صفات مثالية ترضي غرورك وتطعن بالآخر هذا هو الشعور الحقيقي بالنفص
هرد على الأخ Mute بـ 3 سكرين شوت، يمكن يردوا على سوء الفهم إللى تناول بيه تعليقاتى ويعرفه أكتر عن VIP
ده كان الموضوع
.
.
دول تعليقين ليا فى الموضوع إللى نشرت عنوانه فى السكرين شوت الأولانى، وكان عن دولة المغرب، وهتلاقينى علقت على الحدث نفسه بغض النظر عن الدولة! الموضوع ده من 3 سنيين وطبعاً إتهاجمت ورديت بعون الله، وأنا حبيت أجيبلك التعليقين دول علشان أثبتلك إن إتهاماتك فى حقى باطلة!
فكرتني يا فيب بموضوع نتنياهو لما زار سلطنة عمان الموضوع محدش علق عليه خالص تقريبا اول تلات ايام وبعدين مكنتش فاضية اتابع حتي الفلسطينية اللي المفروض غيورة علي قضية بلدها ودايما شتايمها لمصر بتبررها لان مصر مش واقفة معاهم مالقتلهاش تعليق بالعكس لقيتها في موضوعات تانية هي وصديقها السعودي بيناقشوا قضايا اخري ساعتها ضحكت قولت ياخرررابي بقي لو الخبر نتنياهو يزور القاهرة ويلتقي السيسي رغم كرهي للسيسي بس عرفت ساعتها قد ايه الناس دي منافقة ومش قضية بلدهم ولا نيلة لا قضية انهم بيكرهوا مصر والدليل انو مفيش مشكلة قابوس يقعد مع نتنياهو عادي يعني ايه المشكلة المشكلة لو السيسي اللي قعد معاه
مفيش مشكلة خالص
اهلا يا رانيا
طالما فيكي عرق لبناني تبقي زي القمر
تحياتي
سلام عليكم
اولا يااسناذ فيل الحقيقه انك فعلا تكتب ضد السعوديه وكانك تقول اشتموها وهذا عجيب منك
ثانيا
اود ان ابين ان المنافق هو من يميل مع المصلحه حيثما مالت
يغمز ويلمز وهو احقر خلق الله لذلك ياشيرين جزمة اخر العنقود بك وبلميون من امثالك
اما التعليق عن اننا ماعلقنا فلست بمطالب ان اعلق لارضيك او ارضي غيرك اعلق وقتما اشاء واتوقف وقت مااشاء
مساء الخير أخ Vip أتمنى أن تكون و عائلتك بألف خير !
هل لي أن أُعلِّق على تعليقك ؟
تحياتي ….
!!
يسعد مساك و أيامك * أحمد *
أتمنى أن تكون بألف خير و صحة و عافية ….
للأمانة قرأت لتعليق فيب و فكرت أن لا أرد و لكن فيب مُصمّم ?
!!
مساء الخير والياسمين اخر العنقود
ابشرك بنعمة من الله وفضل
وآمل ان تكوني بصحه وعافيه
الحقيقه الاختلاف امر طبيعي لكن الغمز واللمز. لايعجبني وخصوصا ان الست شيرين مصره على حقدها وكرهها وتخلفها
انا احاول بقدر الامكان ان اتجنب الخلاف ولكن بعض الكلمات تجبر الشخص على التعليق
اما الاستاذ فيب فانا اعجب منه ومن تعليقاته لكن الله المستعان
تحياتي لك
أهلاً * أحمد*….
سعيدة أنك بخير ….
إن رحّب فيب بالنقاش فنحنُ لها إن شاء الله….
سأضع لكَ قصتين بأكملهما هُنَا -لأنها قصص قصيرة جداً – لاحقاً هذا المساء و أنتظر رأيك …..هي قصص أحتفظ بها و أقرأها بين الحين و الآخر !
مساك مُعطّر بشذى الورود ….
أراكُم لاحقاً ….
!!
شكرا اخر العنقود
واقترح ترك النقاش لان البعض لايرغب الا بسماع صوت نفسه ولو جلبت له مليون دليل ودليل لن يقتنع
تقبلي تحياتي
أهلاً * أحمد*…..
عفواً لم أفهم تعليقك ، إن كان قصدك النقاش مع Vip فقد يكون التعبير خانني ، فأنا لم أقصّد نقاش بمعنى نقاش بقدر ما كان تعليق توضيحي و أما إن قصدت نقاش القصة الرمزية فلك الخَيار ( كانت مُجرد قصة تحفيزية لا أكثر ) ….
آسفة على ورود إسمك في الصفحة بسببي ….
تحياتي ….
!!
مساء الخير والياسمين اخر العنقود
نعم قصدت النقاش ، وبالنسبه للقصص اتمنى ان تكتبي عناوينها
ولا يوجد ماتعتذري عنه , اما الحشرات التي تغمز وتلمز لاتهتمي بهم
شكرا جزيلا لك وجمعتك باذن الله طيبة مباركه
تحياتي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
تحياتى للجميع،
أنا لسه حالاً قارئ تعليقات الأخت شيرين والأخ أحمد والأخت أخر العنقود على حسب الترتيب.
وحابب أبدأ تعليقى بأنى أقول إنى مابحبش الصراعات والمُشاحنات! يعنى مش من مصلحتى أعمل عداوات مع ناس بتربطنى بيهم صداقة ونقاشات وأيام جميلة على نورت، وده حبيت أبدأ بيه علشان إللى فاهم إنى داخل أشمت فى دولة يبقى متأكد إنه غلطان.
هبدأ بالرد على الأخت شيرين،
كيف حالك يا شيرين؟ إنشالله بخير،،،
أأخذ عليكى إنك ذكرتى فى تعليقك أسماء! لأنى للأمانة من أول تعليق كتبته لأخر تعليق فى الصفحة بتكلم بصفة عامة ولم أوجه الإتهام لأشخاص بعينها، لكن إنتى شخصنتى الموضوع !
مع أنى عندى من الجُرأة أن أذكر أسماء إذا تطلب الأمر لكن فى الحقيقة أنا لما كتبت تعليقى مقصدتش حد بعينه لأن تقريباً 98% من المعلقين فى الجريدة بيتناولوا القضية بالشكل ده والـ 2% المتبقيين هما “إلا ما رحم ربى” إللى قولت عليهم.
فأنا مش معاكى فى شخصنة الموضوع بصراحة يا شيرين وتعليقك خانك!
تحياتى،،،
.
الأخ أحمـد،
الأول كيف حالك؟ إنشالله بخير،،،
بقى ياراجل دا أنا قولت إنت أكتر واحد هينصفنى! بس يالا مش مهم أنا عاذرك ومقدر غضبك لإنك سعودى الجنسية بس عاوزك إنت كمان تعذرنى لو سمحت! حق الرد مكفول وأنا مش بحشر مناخيرى فى مشاكل غيرى ولا بشمت بس من حقى أستغل الحدث مش (لغرض الشماتة)!!! ولكن للرد!
نشرت سكرين شوت هنا فى الموضوع علشان أثبت للجميع إنى لا أمارس هذا الأسلوب تجاه دولة بعينها! بالعكس أنا لا تهمنى الدولة على قد ما بيهمنى الحدث نفسه! (يقتنع من يقتنع ويعترض من يعترض)! طب ما أنا لو عاوز أشمت أو أهاجم دولة بعينها ليه هتعب نفسى وأفضل أقارن بين المواقف (على طريقة ودنك منيين يا جُحا!!) الله! طب ما هدخل أعلق على طول وأشتم وأشمت وأعمل زى الناس ما بتعمل!
وبالمناسبة طريقتى دى إستخدمتها فى أكتر من مجال مختلف مش بس فى السياسة، فاكر حادثة المسجد النيوزيلاندى الإرهابية ؟ إستخدمت نفس الطريقة علشان أقول للناس إللى بتندد بالإرهاب الإسلامى إنتو فين؟
فاكر المواضيع إللى عن إغتصاب المعلمات فى أمريكيا لتلاميذهم القُصّر؟ إستخدمت نفس الطريقة علشان أقول للناس إللى عندها عقدة الخواجة إرحموا العرب والمُسلمين!
إنت عارفنى كويس وعارف إنى مش غرضى أشمت فى السعودية وعارف قد إيه إللى بقوله بيحصل، وعارف إن حق الرد مكفول.
وأنا إستخدمت الحق ده.
تحياتى،،،
.
الأخت أخر العنقود، كيف حالك؟ يارب بخير،،،
طبعاً من حقك تعقبى فى أى وقت وفى أى مكان وتحت أى ظرف.
أنا أرحب بالنقاشات مع الناس إللى زيّك.
________________________________________
فى النهاية، عاوز أرد على كل واحد إنتقدنى وأقوله لا تكيل بمكيالين وهقولك ليه:
الأخت أخر العنقود لما حبت ترد على الأخت شيرين (وده من حقها ومش بلومها على كده إطلاقاً) دخلت نكشت فى الأرشيف وردت عليها بطريقة غير مُباشرة على تعليق ليها فى موضوع من 6 سنيين كانت بتهلل فيه للسيسى وبتهاجم الأخوان.
هى عاوزة تقولها إيه ؟
عاوزة تقولها : أنا أحسن منك، أنا لا أشمت فى أبناء بلدى، أنا ياللى بتشتمينى مواقفى لا تتبدل!
ولو حللنا ردة فعلها، هنلاقى الأخت أخر العنقود مارست نفس الطريقة إللى مارستها بس بطريقة غير مُباشرة (ولا ألومها)! ومع ذلك محدش هيلومها على إستخدامها نفس الطريقة!
ولو كانت شيرين تعدت عليها (وأنا بغلّطها) فالكثير من إللى أنا إتكلمت عنهم تعدوا عليّا وعلى بلدى بطرق مباشرة وطرق غير مباشرة!
وجيه وقت الرد … و رديت!
.
شًكراً وتحياتى للجميع،،،
أتحدى أى حد يستحمل على بلده إللى بيحصل منكم مع مصر!
.
إنتو بتلومونى على إيه؟ أنا مش مقتنع ولا هقتنع بأى حد يدخل يقدملى أى نقد!
أنا صبرت … ولما بصبر بحاسب!
ووفر على نفسك لو مش عاجبك علشان أنا مقتنع جداً بطريقى ما هو أنا مش ضعيف برضو !!
الأمير سراج وهاج
أبريل 9, 2019 at 7:48 ص
مرحبا الأخوات والأخوة الطيبين
أتمنى أن يكون الجميع بخير
.
هناك مثل بيقول ( الجنازة حارة والميت كــلـب )
************* copie
?????
صباح الخير Vip ….
أتمنى أن تكون و عائلتك بألف خير و شُكراً لسؤالك عنا و شاكرة رحابة صدرك في السماح لي بالتعقيب …..
أولاً و قبل كُل شيء أود أن تعرف أن الإحترام لشخصك و كتاباتك دائماً كان و سيبقى فيصّل ما يخُطُهُ قلمي لكَ ، و من هذا المُنطلق أقول ….
دوماً ما أراكَ صياداً ماهراً تتحيَّن الفُرص لتُكيل للخصم جزاءاً من نوع العمل ، أراكَ خصماً شريفاً و أرى كتاباتك تخلو من غُبار الإساءات و دوماً أرى الحوار الذي يجمعنا على أنه إثراء فكري لي و خُصوصاً بعد أن تفضّلت و شرفتني و شاركتني بمنظورك للأُمور في بلدك و الذي يتوافّق مع منظوري لأمور بلدي ، رؤية أراها تُميّز كُل حُر لا يهمُّه سوى مصلحة وطنه بعيداً عن رموز مهما بقيت مصيرها إلى زوال و يبقى الوطن و أهله !
قبل أن أُعقّب على تعليقك سأقول أني لستُ بصدّد الدفاع عن السعودية ، بالنسبة للمُجتمع السعودي أجهل مكوناته و بالتالي لستُ من المخوّلين بالكلام أو الدفاع عنه أما السياسات الخارجية فلا أتفّق مع الكثير منها و أذكُر أن نقاشاً جمعني بِ * أحمد* ذكرت فيه هذه النُقطة و أذكُر إجابته يومها ….كما جمعتني بأماني عدة نقاشات كوني من مُتابعي ” مُجتهد ” و هو أكبر مُعارّض سعودي ، أقول هذه الأشياء لا لأُبرّر ما سأكتُب و لكن لتعرف أن اللوحة دوماً تُرى من زوايا مُختلفة ، يراها كُلٌ حسب ما يُرِيد ….سأتكلم بشكل عام حيث أن كلامك كان بشكل عام أنتَ دخلت هذه الصفحة و إتّهمت ٩٨٪ من المُعلقين بالنفاق أو الكيل بمكيالين لعدم مُهاجمتهم للفعل و الفاعل هُنَا و أُحّب أن أُذكرك أن جميعنا علقنا على موضوع خاشقجي و كذلك علّق الجميع و مازالوا يعلّقون و يُهاجمون على موضوع زيارة ترامب للسعودية عدى عن حرب اليمن و ولي العهد و غيرها من الأمور
و أُحّب أن أُذكرك أن نورت بسبب سياستها الحالية و التي تسمّح بالتنكُر و الشتائم أصبحت شبه مهجورة و مُعظم من علقوا على مواضيع مصر رحلوا عن الجريدة و إسمح لي أن أقول أن هذا الموضوع بالذات فيه مآخذ على السعودية و على مصر أيضاً فأي مُعلّق مُنصّف -كما تُرِيد -سيُهاجّم مصر جنباً إلى جنب مع المملكة ففي هذا الموضوع جهتان تُثيران الإستنكار و هُما المُكرِّم و من إقترح التكريم فالمُكرِّم أخطأ بتكريم فنانة من هذا النوع في حين المُلتقى الظاهر لشريحة مُختلفة من النساء أقصد كاتبات و مُبدعات في مجالات الثقافة و الإعلام و ليس المُغنيات و المُمثلات من دول أُخرى ، كما أخطأ كونها مصرية في حين الظاهر أن المعني بالمُلتقى هو النساء السعوديات و من هُنَا أعتقد كما قيل في الموضوع كان الإعتراض من السعوديين كما أن لجنة الترفيه في المملكة ( لا أعلم إن كانت من نظم المُلتقى ) عليها الكثير من التحفُظات حتى من أبناء البلد و منا كمُتابعين و أرى إختياراتها تُسيء للملكة و أهلها ، و لكن ماذا عن من إقترح بل و توسّط لدى الجهات المُنظمة ليتم التكريم و هي جمعية مصرية الظاهر حكومية أو شبه رسمية تعنى بشؤون مصريي الخليج ، كيف لجمعية مصرية أن تقترح إسم الخشاب كمُمثلة لمصر فهل يُعقل لمنبع الحضارة و أم الدُنيا أن تكون هذه مُمثّلة لنسائها و فناناتها و مُبدعاتها ؟! و هُل يُعقل أن ترأس الخشاب قسم الثقافة و الفن في أي مؤسسة ؟! و هل يُعقل أن تتحدث الخشاب عن إنجازات المرأة في أي دولة كانت ؟! فمثل هؤلاء يفتقدون الثقافة و اللباقة و القُدرة على الكلام فما بالك بالقُدرة على الربط الثقافي بين بلدين شقيقين و الكلام بلسان المرأة المصرية، و هل يـُعقّل أن تكون الخشاب جُزء من منظومة تُعنى بمصريي الخليج و تُعالج مُشكلاتهم ؟! كيف و هي لا تعيشها ؟!كما يجب على من كرّم أن يُراجّع نفسه فعلى من إقترح أن يتعظ مما قيل و حدث عندما إختيرت فيفي عبدُه كأُم مثالية ( على فكرة الإعتراض من الجميع كان على اللقب أكثر من التكريم فكما يتضح من الصورة المُرفقة بتعليق الأخ سراج الظاهر أنها كُرمت كثيراً ) …دوماً ما تقولون كمصريين و نتفّق مَعَكُم جميعنا أن مصر أكبر من هؤلاء الفنانين و المُغنيين .. إلخ و لكن للأسف بين الإعلام و الحكومة و المؤسسات الشبه رسمية لا نرى سوى هذه النماذج و ليست من مسؤوليتنا كأشخاص عاديين أن نبحث عن الأمثلة المُخْتَلِفة بل أعتقد أنها مسؤولية الجهات الثقافية و الحكومية و حتى مسؤولية الشعب في رفض هذه النماذج و المُطالبة بنماذج أكثر عُمقاً و ثراءاً فكرياً أنا مُتأكدة من وجودها في بلد عريق كمصر ، يعني لا تُقدم لي عينة سيئة و تقول لي محلي أفخر و أجمل محل في البلد ، أرني أجوّد البضائع لأُهلّل لك ! …
أَيُّهَا الصياد يُقال إحذر ما تتمنى !
=============
نأتي لمُقارنتك تعليقك بتعليقي لشيرين ، لا أرى وجه الشبه فأنا رددت ( مع أني أراه مُجرد تذكير و ليس رد ) لأن الهجوم كان مُباشّر بالإسم و الشتيمة كانت مقصودة لشخصي و الإستهزاء و الإتهام كان مُباشّر في حين أنت تعليقك كان كمن أطلق رصاص عشوائي في جميع الإتجاهات علها تُصيب من أطلق الرصاص عليك يوماً ما فأصبت الصالح و الطالح بينما نَحْنُ سددنا حتى لا نُصيب من لا ناقةَ لَهُ و لا بعير ? و حين أردنا أن نُعقّب على من لم يذكُرنا بالإسم إستأذنا …
قبل فترة دخلت شيرين و كتبت أنها طبيبة و زوجها مُهندس و لا يستطيعون العيش مع هذا الغلاء و أنهم يُعانون مُنذ مجيء السيسي ، للأمانة لو كُنت إنسانة سيئة لنقلت تعليقها من تلك الصفحة أو الصفحات التي كانت تملأها بِ ccccccccccc تحت تلك الشكوى لأُريها كيف ساهمت في صُنع مأساتها بيدها و أن الشماته لا تعود على صاحبها سوى بالويلات و لكن أنا تعاطفت معها و لكن هُنَا لم أستطع سوى أن أَرُدْ لأُريها أن لكلنا ألسُنُ و لأُريها أن البادي أظلم ( هاجمتني بالإسم قبل فترة و لم أرد )و لأُريها و كما قُلت أنت أنني حتى مع خلافي مع أحزاب بلدي و الشعور بالهزيمة الداخلية مما يحدُث على أرض الوطن لم و لن أشمت في دماء أهلي حتى لو إختلفت مَعَهُم ، أُهاجم عثراتهم و لكن هيهات أن أُصفّق لمن يقتلهم فهم أهلي و عزوتي و حصني ! من هذا المبدأ دوماً ألتمس لكَ و لغيرك غيرتهم على وطنهم ، أحترمهم حتى لو إختلفت معهم !
أتمنى أن لا يُفسّد إختلاف وجهات النظر ( إن وجّد) علاقة الإحترام التي تجمعُنا و أفتخر بها ……
تحياتي لآدم و سدرة …..
آسفة على الإطالة و نهارك سعيد ….
!!
مرحبا الأخوات والإخوة الطيبين
أتمنى أن يكون الجميع بخير دائما
.
أهلا بالأخوة الأعزاء (الأخ فيب والأخ أحمد والأخ ,Mute )
وأهلا بالأخوات المحترمات ( الأخت أخر العنقود .والأخت رانيا والأخت شرين والأخت أمينة )
أخواني الأحباء ..أريد أن أذكركم بكلام الله لنا ( وأعتصموا بحبل الله جميعا ولاتفرقوا) …..فعلينا أن لا نختلف ..كفانا فرقه وعنصريه …هذا مصري وهذا سعودي وهذا فلسطيني وهذا جزائري الى أخره …. يكفينا أن نحمل جميعا لقب …هذا مسلم مؤمن
يجب أن تكون الغيرة والحمية على الدين فقط ….وليس على أرض وجدود صنعها عدونا ليفرق بيننا
أدعوا الله أن يؤلف بين قلوبنا فنصبح بنعمته إخوانا …
فقط عندما نحمل جميعا لقب مسلم مؤمن … سوف تأتي الألفة من الله لنا
فننجوا جميعا من النار
.
أخواني المسلمين
بالنسبة لموضوع تكريم أحد الفنانات المتبرجات …. ( أخذ أكتر من حقه …والأمر لايستحق )
ولو كان التكريم تم بواسطة أهداءها هدية ذهب أو حتى الماظ
لمر الأمر مرور الكرام كخبر عادي
وإنما الكارثة هنا أن تكون الهدية ( هيكل على هيئة ختم الرسول )
.
.
أرد على الأخ فيب والأخت شيرين
مسألة الكيل بمكيالين
أن أنتقاد مصر والغضب منها على أي فعل ولو بسيط .. …يعتبر لصالحها وليس ضدها
مثلها مثل السعودية ايضا .في ردود الأفعال على أي زلل أو سقطة بسيطة نجد الغضب وردود الأفعال …دون باقي معظم البلدان العربية الأسلاميه
.
المعنى ..عندما يأتي الخطأ …من دولة كبرى لها مكانتها ونتباهى أنها أم الدنيا
لابد أن يكون رد فعل على قد وزن مصر ..ووزن السعودية
ولا شك أنهم دولتين لهم مركز ثقل ووزن ..ومحط للأنظار تنتظر منهما باقي الدول الريادة ..
ولكن للأسف
فمصر الأن وضعها مخيب للأمال …بل كارثي
ونقدر نقول ..ان اسرائيل لم تكن تحلم أبدا أن يأتي حاكم لمصر ..يفعل ما عجزت عنه طوال هذه السنوات ..في تحقيق حلمها
.
فهل كنا نصدق أن يأتي اليوم ..الذي ينسق فيه الجيش المصري مع جيش العدو الصهيوني ضد دولة مسلمة عربية
هل ممكن أن يصدق أحد …أن نحاصر أشقاءنا الفلسطينين في غزة
فقط لإنها تقاوم العدو المحتل لأرضها …فنغلق المعابر ونفجر انفاق تعتبر شرايين الحياة والمنفذ لهم في البقاء للتنفس .. بعد أن حاصرها العدو والصديق والأخ ( عباس الخائن )
.
المهم
كل ما قصدته …. أنني عندما أقرأ أحد من الأخوة أو الأخوات ينتقد مصر …أعلم أن هذا من محبته لها وتقديره لها
فلو كان غير ذلك ..ما أهتم ولا أعطى أي اهتمام
وكذلك وضع السعودية وهي لها مكانة في قلوبنا لما حباها الله من وضع له مكان مقدسة ورمز نفتخر به وندافع عنه ونحميه
.
ولكن كما قلت
فهم الأعداء وضع هذه الدولتين ..ومكانتهم …ومركز ثقلهم …فكان التدبير والمكر …حتى يتم افشالهم وسقوطهم …وبعدها لن نسمع للعرب والمسلمين صوت
وخاصة بعد نجاهم في تقسيم وتفتيت العراق وسوريا ولبنان …
وباقي الدول لايعتبروها دول مواجهة أي جارة لأسرائيل ..سوى الأردن
التي لاحول ولاقوة لها … فلا بترول يغنيها ولا جيش يحميها
.
وأصبحنا الأن مثل غثاء السيل تتكالب علينا الأمم
ولم يكن يحدث هذا أبدا
إلا بواسطة أولياء الامور أأقصد الحكام والرؤساء ..الذين يخشون على مناصبهم وثرواتهم وامالكهم …. فكان لابد من الخضوع للقوى العظمى ..لإجل الحفاظ على كراسيهم
فهم من خططوا للوصول إليه ..والبقاء فيها …. لتنفيذ الأوامر والدواران في فلكهم ( ااقصد القوى العظمى ونظامهم الذي يحكموا بها العالم ….
إذن عليهم الطاعة …وإلا
فمن يغضبوا عليه …..تحرق ورقته …ويسقط … ليحل البديل ..صاحب الملف الذي تم تجهيزة بعناية منذ سنوات طويلة وموضوع في الأدراج السرية ..التي تفتح عند الطواريء والضرورة …ليستمر شياطين القوى العظمى في السيطرة والتحكم والبقاء
.
أخر العنقود،
كيفك وكيف الأهل ؟ يارب بخير،،،
بُصى يا أخر العنقود، هما طريقتين، الأولى يا إما أفضل أرد وأتخانق مع أى حد داخل يقول رأى غير عادى فى حق بلدى أول بأول وأدخل أمارس نفس أسلوبه فى حق بلده. يا إما أترك المساحة للجميع ولما تيجى الفرصة أو لما الدُنيا تدور زى ما بيقولوا أدخل أردله (الجميل)!
مفيش طريقة تالتة عندى! لأنى مش سلبى ومينفعش أتغاضى و أسيبك! ومينفعش لما أجى أرد تييجى تقولى إنت شمتان! (نظام خدوهم بالصوت)! وفى الحقيقة أنا ما بحبش الطريقة الأولى ولا أجيدها لإنى مش قليل الأدب و ومش بحب الصراعات ومش فاضى للمتابعة أول بأول كالسابق! وشايف إن الطريقة التانية ماتزعلش!
إنتى تعرفينى يا أخر العنقود وعارفة أن مش من عادتى أدخل أسيئ لدولة أو لشعب برأى جارح منى! دايماً براعى أبناء تلك البلد لو كان الموضوع عنها مُسئ! ولو إضطريت وكتبت تعليق بحاول قدر المُستطاع أكون ليّن.
أخر العنقود،
أنا لما قارنت قارنت بين حدثين متشابهين فى نفس الحجم والمقدار والموضوع، كان الحدث هُناك عن تكريم راقصة فى مصر والحدث هُنا عن تكريم زميلتها فى السعودية، فلما تردى عليا ردى بردة فعلكم عن حدثين مُتشابهين مش تنقليلى ردة فعلكم عن حادثة خاشقجى إللى العالم كله إتكلم عنها شهور وإتنشر عنها بدل الموضوع 100 !
وبالمناسبة، أنا ماليش ولا تعليق عن حادثة خاشجى علشان إللى بيقول عليا شمتان ينقطنا بسُكاته! أنا عمّال بقدم دلائل عن عدم شماتتى فى السعودية وعن إستخدامى للحدث لا للدولة ومفيش حد من إللى زعلان منى قدم دليل واحد على شماتتى أو أثبت طلبى من المعلقين إهانة السعودية! وفى الأخر بقيت أنا المراوغ وهُما الواضحين!
.
المصادفة هى إن السعودية حصل فيها تطورات وتغيرات جذرية لم تكن متوقعة ولو لـ 100 عام قادمة! ولو كان أحد يتوقع هذا لكان المعلق إيّاه (مواطن) إلتزم الصمت ولم يظل يراهن على ما يقدمه فى تعليقاته! وأنتى ليكى تعليقات بتشكرى فيه وبتشيدى بنزاهته مع ذلك لم أأخذك بذنبه ولم أغضب منك لأنى أترك المساحة للجميع ولا أحجر على أحد مثلما يمارس البعض معى الآن!ألم يكن يؤلم إستقبال المطربين الأجانب والعرب فى مهرجان يقام فى منطقة بالقرب من المدينة المنورة وتحت إداراتها؟! أقسم بالله شئ يحزن وهل عندما أربط الأحداث ببعضها وأسترجع تعليقات الأخرين فى الماضى القريب، يبقى ده يتمسك عليا ؟! بالعكس ده كما تدين تُدان !
.
يا أخت أخر العنقود، أنا لا أطلق رصاصات عشوائية على أحد ولا أصيب الصالح مع الطالح! الطالح هو من ينزعج من ردة فعلى لأنه يعتقد أنه فقط الذى يملك حق الرد!
.
يومك جميل أختى الجميلة.
مساء الخير للأخ Vip و الأخ سراج …
VIP قرأت تعليقك و لا أرى خلاف بيننا بل بالعكس قُلت أني أحترم غيرة من يغار على وطنه حتى لو إختلفت معه في الرأي كما أني أُشاركك الرأي أن ما يحدُث من هيئة الترفيه مُحزن بل و يُسيء للمملكة كما قُلت في تعليقي و لكن ما لا أتفّق معه هو تسمية الغالبية بالمُنافقين لأنهم لم يعلّقوا على حدث ما فالشيء بالشيء يُذكّر لم يُعلّق أحد على موضوع سما المصري و تسجيلها دعاء رمضان ( للأمانة شيء يجعل المُراقب يتمنى النيزك ?) بل أن عدد المُشاهدات للموضوع لا تتجاوز المئة مُشاهدة . فيب ….أعتقد جميعنا وصلنا لمرحلة التبلُد فلم يَعُد شيء يُحرّك تلك الحمّية بداخلنا ، إستنزفنا مشاعرنا فلم يَعُد هُناك ما نثور لَهُ و عليه . تتهمني بنت بلدك أني لا أُعلِّق على مواضيع بلدي ، نعم توقفت مُنذ فترة لشعوري بالهزيمة لما يحدُث حولي و لشعوري بعبثية الموقف و لأن صرخة إلى متى بداخلي لم تجد إجابة بعد…. إلى متى الظُّلم ؟ إلى متى التهليل ؟ إلى متى يُهزم الصدق و الحق و ينتصر الرياء و الكذب ؟ كيف تنظر لواقع مُؤلم ستورثه لآدم و سيدرة ؟ أعتقد يحّق للجيل القادم أن يكرهنا على ما سنورثه له …
إن كان سؤال إشمعنى و ليه مصر يُريحك و يُشعرك أنك وضعت الآخر أمام مواجهة مع نفسه فأكتبه حيثما و أينما تشاء علّك تجد إجابة…… و أنا سأكتُب إلى متى علّي أجد إجابة !
نهارك سعيد …
!!