في جنازة عسكرية مهيبة، ودعت دمياط الرائد أحمد رشدي، 30 عاماً، إلى مثواه الأخير بحضور عائلته وعلى رأسهم الفنان حسن الرداد.
وظهر حسن الرداد في صور الجنازة وهو منهار بالبكاء في وداع ابن خالته الذي وافته المنية منذ أيام بحادث سيارة على الطريق الدولي.
وكان حسن الرداد قد نعى ابن خالته في تدوينة مؤثرة على حسابه على فيس بوك منذ يومين لينهار بالبكاء في وداعه.
حسن الرداد ينهار بالبكاء في وداع ابن خالته
ماذا تقول أنت؟
الله يرحمو ، ويجعل مثواه الجنه ، بس ليش عاملين” مراسم “جنازه بهيدا الشكل ؟؟؟
يعني مات بحادث مرور ، مو دفاع عن الوطن !!!
كيفك نيفين
بما انه في السلك العسكري بيجي وفد خاص ويقيموا له جنازة عسكرية …
هيك بيعملوا في لبنان. والظاهر في مصر كمان ،ولا يهم رتبته (يعني ان كان رقيب او رائد )…او كيف مات ،.
الله يرحمه ويغفر له ويصبر أهله …
Bonsoir يا محايدة ،
انا منيحه ، كيفك انت يا حبيبة الكل بنورت !!!!
تحياتي حبيبتي وmerci للشرح
أولا: حسن الرداد خذ العبرة والعظة لأنك سوف تموت مثل أي إنسان آخر فالتزم بشرع الله تعالى .
ثانيا: غريبة جدا أنهم يمشون بجنازة إنسان ميت وهم يحملون الطبلة والمعازف والموسيقى فهل هذه شريعة الإسلام أو سنة رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم ؟ استغفر الله وأتوب إليه
ثالثا: كان من المفروض من أهل الميت أن يمنعوا هذه المعازف والمعاصي والموسيقى في جنازة ابنهم بدلا من الطبل والزمر في جنازة هذا المسكين الميت .