تداول رواد ومتابعو مواقع التواصل الإجتماعي صوراً جديدة مسرّبة لأحدث لقاء جمع الفنان المصري عمرو دياب والممثلة المصرية دينا الشربيني.
وظهرا في الصور التي إلتقطت بطريقة سرية من خلال أحد الهواتف النقالة، داخل أحد المطاعم وبدا برفقتهم رجل الأعمال المصري أحمد أبو هشيمة.
وقد تحدثت الكثير من الأخبار عن أن غاية هذا اللقاء كان للبدأ بالتحضيرات للفيلم السينمائي الجديد الذي يحضّر له أبو هشيمة والمقرر بدأ تصويره في الفترة المقبلة.
ويشار إلى أنه لا تزال علاقة دياب والشربيني غامضة، مع عدم تأكيد أي منهما لطبيعتها وإن كان حقيقةً ما تمّ تداوله مؤخراً عن زواجهما سراً حيث يرفض الثنائي التعليق على الأمر بالنفي أو التأكيد.
قلوب العاشقين لها عيونٌ
ترى ما لا يراهُ الناظرينا
===================
في كثير من الأحيان يكون الشخص أقل من عادي و لكن لأننا نُحبه نراهُ جميلاً ، أعتقد أنه يحّبُها و إلا كان رآها كما نراها جميعاً !
!!
يقال يااخر العنقود ان الخليفة عبدالملك قابل عزة التي احبها كثير ووجدها عادية فقال ماذا وجد كثير فيك؟
قالت ياامير المومنين كان ينظر بعين غير عينك.
ملاحظة القصة قد تختلف لكن المضمون واحد ان اسم الخليفه او الشاعر
اما
مساء الورد أحمد ، كيفك ؟
!!
مساء الفل اخر العنقود
الحمدلله بنعمة من الله وفضل
كيفك انت ؟
يسعد مساك و أيامك أحمد ….
بخير الحمدلله …. يُقال في المثل الدارج مراية الحُبْ عمية و لكن برأيي هذا خطأ فالمُحّب يبحث عن الأشياء الجميلة في محبوبه بعكس العدو الذي يبحث عن أخطاء عدوه و عثراتُه و كُل شخص به شيء جميل متروك لمحبه فقط ….
في كتاب أو بالأصح روايتين إقترحتهُم عليّ صديقة لكُتَّاب سعوديين و أود أن أعرف رأيك بهما ، مُمكن ؟
!!
ومساك وكل اوقاتك
تفضلي اخر العنقود هات ماعندك؟
للأمانة لي فترة بقرأ في مقالات سياسية فطلبت من صديقتي إسم رواية سهلة و قصيرة أقرأها كفترة إستراحة المُحارب فإقترحت عليّ رواية ” حبيبتي بكماء ” لمنى المرشود و رواية ” صوفيا ” لمحمد حسن علوان …. من خلال قراءة المُراجعات ( لا أقرأ شيء دون قراءة المُراجعات ) تبيّن أنهُما يحملان كمية نكّد تكفي الكُرة الأرضية ? و لكنها تُصّر عليّ أن أقرأ على الأقل الأولى و بما أنها من الروايات التي صُنفت من الأوسع رواجاً و الأكثر مبيعاً في السعودية ففكرت أن أسألك إن كُنت قرأتها و إن لم تكُنّ قرأتها فما رأيك أن تقرأها معي ( من باب الموت مع الجماعة رحمة ? ) و هي قصيرة جداً جداً و موجودة PDF
!!
? ? ? ? جزاك الله خيرا
طالما انها نكد اقترح تغييرها ?
اعتقد انها لمحمد السالم ؟!!
لكن طالما ان النكد فيها فتفوته صغيره دعيني افكر هههههههه
فعلاً معك حق هي لمحمد السالم لأنها إقترحت أيضاً” أنتِ لي ” لمنى المرشود و لكني قرأتُها سابقاً …
لا و الله من المُراجعات النكد مش فتفوته و لكن جرعة كبيرة ?
!!
???
اجل اقترح تغييرهما
رغم اني حملتها ?
بما أنك حملتها خلينا نقرأها ، شو رأيك ؟ لنقرأ من إختيار غيرنا هذه المرة …
المرة القادمة أنت تقترح شيء آخر مُفرّح …
!!
من حيث المبدأ لامانع اجدها متسلسله واسلوبها غريب لكن دعيني استعرضها الى بكره ان شاء الله
كيف وجدت كتاب انت لي ؟
مش مشكلة أحمد ، ما بحب أفرض إختياراتي عليك ….
كتاب إنتِ لي عجيب …. أعجبني و لم يُعجبني إن كان هذا مُمكناً، ماذَا عنك أنت ؟
!!
بالعكس القصة ليست فرضا لكن يعجبني القصص التي اطلعتي عليها لان اختياراتك جميله مثل اقراحك في غسان كنفاني كان اختيارا موفقا ولذلك سألتك عن انت لي لانك اطلعتي عليها .
اعتقد ان الدكتور غازي اقنعك بالقصص السعوديه ?
زعلانة منك☹️
الدكتور غازي جميل و لكن الإقتراحات لصديقتي و ليست لي لأني كُنت سأقترح أن نقرأ ” أمير الظل ” و لكن إقترحت عليك ما إقترحته لأني ظننت أنني دائماً أفرض الأدب المحلي عليك …. آسفة و تُصبِّح على خير !
!!
اي انت دكتاتوريه ????
تصبحين على الف خير
مساء الخير اخر العنقود
كيفك مع القصة وكيف القصة معم
مرحبا اخر العنقود
انتهيت من القصة ?
وش القصة الثانية?
حضرت زواج لجار لنا كان زواج قريبته ووجدت العريس ابكم وبعدها عرفت ان العروس ايضا بكماء. ورغم ان العريس ينتمى الى اسره ثرية ومتعلمة تعليماعالي الا ان ابنهم لم يتزوج الا من بكماء ربما لانه لم يجد عروسا ترضى به تماما مثل عروسه التي لم يتزوجها الا. شخص مثلها .
الحقيقه ان كون الشخص ابكم. ليس بمانع حقيقي عن الزواج واجد ان هذه القصة فيها نوع من الصحة لكن صحة نسبيه بمعنى ان العذر لم يكن قويا بدرجة كافيه ليصرف نظره عن الزواج بها.
مساء الخير أحمد …
!!
مساء الخير
☹️
!!
كيفك اخر العنقود؟
وكيف امورك؟
لسّه زعلانة منك ….
بالنسبة للقصة أنا كمان خلصت …
!!
زعلانة
ليش (يعني لماذا)؟?
ماهو تعليقك ع القصة ؟!!!!
كيم يونغ يُعدم من يُناقشه، أنا بس زعلانة …..
المرة أنت من سيكتب رأيُه و أنا سأنقُد نقدك ….
!!
الحمدلله ان بينك وبين كيم بحور ومحيطات ????
مالمرة القادمة سأقترح انا القصة حتى لاتنتقلي من مربع الزعل لمربع كيم ?
رأيي في القصة كتبته وان كنت اعتقد انه يجيد وصف الحزن بشكل كبير
اما وصفه في الحب فهو رائع وكانه يكتب بقلم من ذاق الحب ولوعته لكن اعتقد ان حبكته للقصة لم تكن قويه وشهرته استمدها من كلماته العاطفيه لانها تدخل القلب بلا اسئذان او هكذا خيل لي.
هناك بعض الجراءة. وبعض الافتراءات على ادم فاالذي منع زواج حواء هي حواء ولم يكن ادم ?
أنتَ محظوظ ما في إعدام ? بس زعل
أكيد المرة القادمة و ما بعدها الإقتراح عليك حتى لا يأتي هاجس كيم مرة أُخرى ?
لغته روووعة جعلتني أقرأ الكتاب أكثر من مرة …..
لكن هتان ضعيف مع أنني لم أكرهه …..
نقدك محدود تناول فقط ناحية واحدة ….. الله المُستعان أنا سأكتُب النقد و أنت تُعلِّق عليه كالعادة طبعك ما رح تغيرُه ??
!!
???
يقال من خاف سلم لاني اخشى ان اعلق وتنتقلين لمربع كيم لذلك سوف ?
والسبب الاخر وهو الاهم ان نقدك. نقد ادبي رائع طبعا اذا كان من دون زعل
صراحة توقعت. ان تقرأين القصة اكثر من مره السبب الاول ان. حجمه صغير والثاني ان وصفه مبدع
انتظر نقدك
تقبلي خالص ودي
مظطر للخروج
في امان الله
مضطر
إن شاء الله سأضع تعليقي في هذه الصفحة لاحقاً …
في أمان الله و حِفظِه ….
تُصبِّح على غد أفضل و واقع أجمل ….
جُمعة مُباركة ….
!!
صباح الخير أحمد …..
سأبدأ أولاً بالقول مرة أُخرى بأن لغة الكاتب كانت جداً جذابة و كلماتُهُ مُنتقاة و غير مُبتذلة تشُدك للقراءة بالرغم من أن الفكرة مُستهلكة عولجت كثيراً و أقصّد بالفكرة الفشل الذي تؤول إليه القصص المُشابهة لهذه المطروحة في هذا الكتاب …. فعلاً الكاتب أتقن وصف حزنه ( سأفترض أن الكاتب هتان ) حتى أنسانا أنه شارك في صُنعه علاوة على صُنع حُزن لشخص آخر لا ذنب له سوى أنه صدقه ، جعلنا لجمال كلماته ننسى أنه كان الجلاد ، في بعض الصفحات تراقصت حروفه المُنمقة حتى أنستنا أنه جاني يلبس ثوب الضحية و مع كُل هذا لم أكره هتان و قد يكون جمال النص شفع لَهُ أو قد يكون ما عاناه قد أدخله بؤرة الإنسانية و ساواه مع حنين …… هذا الكتاب رغم أني قرأتُه بهدف التسلية أو لنقل إعطاء عقلي إستراحة مُحارِب من قراءات و أحداث ما عادت مفهومة لشخص عادي مثلي إلا أن بعض محطاته أجبرتني على الوقوف عندها و التفكير ، و بعد هذه المُقدمة إليكَ نقدي للكتاب :
أولاً كما سبق أن أوردت أنني أحرص على قراءة المُراجعات لأي كتاب قبل قراءته و التي كانت في كثير منها تتهم الكاتب بتعرية المُجتمع السعودي و إظهاره كمُجتمع مُتناقض و هذا الشيء لم ألمسه فتناقض آدم ( هتان ) و تخبطه موجود في جميع مُجتمعاتنا العربية و كذلك نموذج والدتُه و خالد صديقه و حنين و لكن للأمانة ما رأيتُهُ مُختلف و ذلك لأني غير مُضطلعة على المُجتمع السعودي هو شيئين أولها أنه يقول أنهُ أُحّب حنين في العالم الإفتراضي و أنه لم يكُنّ يعرف شكلها أو أي شيء عنها سوى بكمها رغم أنها إبنة عمه و غيابه عن مدينته لم يزد عن ٥ سنوات ، السؤال الذي خطر في بالي هل في المُجتمع السعودي الرجُل لا يعرف قريباته من النساء ، لا أقصّد الإهانة بسؤالي و لكن إستغربت الأمر جداً و الأمر الثاني هو زواج ديالا أو بالأصح زوج ديالا ، لم أفهم و لن أفهم هذا النوع من العلاقات .
لنأتي الآن للشخصيات و أهمها هتان ( الإسم أعجبني جداً و حين بحثت عن معناه قيل أنه المطر الخفيف ) فكما أسلفت لم أكرهه و إن كُنتُ لم أُحّب سلبيتُه و تخبطه و دموعه و إنهزامه و لا أعرف إن كان هذا الإنهزام بسبب والدتُه أم بسبب رغبته بأن يبحر في بحر يكون شاطئه أكثر ترحيباً من شاطئ حنين …… الكلمات جميلة و لكن ما يُحسب للرجُل هو جمال المواقف ، حنين كانت أُولى تجاربه و لم يكتشف أنها كانت أجملها سوى بعد فوات الأوان ، تعاطفت مع حزنه و أنساني للحظة حُزن حنين و لكن أعادني لحزنها مع آخر جملة حملها الكتاب ….أما حنين فمع أن جُزءٌ مني لامها على الإنجراف في بحر هتان إلا أن الجُزء الأكبر مني تفهُّم كيف يخضع الضعيف لغازي يحمِلُ أسلحة ما لضعيف قدرة على صدها ناهيكَ عن أن هذا الضعيف كان ينتظرُ ذلك الغازي ..أعجبني طُهرها و جميل منطقها و رسائلها و كبرياء إنسحابها و أتخيّل لو قرأت ما كتب كيف سيكون ردها ، كيف يكون رد من أعطى بلا حدود حين يرى دموع ندم من أخذ بلا حدود ، حتى لو لم تتزوج لا أظن أنها كانت ستعود لهتان لأن بعض الشروخ لا تُعالج ……خالد أعجبني وضوحه حتى في أنانيته كان واضح …. ديالا ، من تهرب و تتزوج هذا النوع من الزواج لا تُصبِّح طبيبة بل شيء آخر و هُنَا برأيي إنفرط عقد القصة و بدأ ضعفها ، فهتان كان مُمكن أن يلتقي بها في مكان آخر و ليس المُستشفى و سأكتفي بهذا القدر عن ديالا لأني أخجل أن أكتُب أكثر عنها ، والدة هتان نموذج أمومي طبيعي لا ألومها على رفضها لحنين فكل أم ترى ولدها كاملاً و تطلب الكمال من شريكته و هُنَا يأتي دور الولد في التمسك بإختياره و إقناع والدتُه ……
أما نهاية القصة فلم تنل إعجابي و لو كان لي أن أُعيد صياغتها لزوجت حنين من خالد ، لجعلت طهر بكمها يُصلّح مسار حياته و يقهر الإنسان الذي كان الأقرب لكلاهُما ، لجعلت ضحكاته لها تغطي على صوت ديالا و هي تُغني لهتان ، زواج حنين من أبكم هو إعتراف الكاتب أنه لا يجوز لِّرَجُل سليم أن يرتبط بأُنثى ناقصة ، هكذا هو شرقُنا نقص الرجُل مغفور و نقص الأُنثى في الذاكرة محفور ……. أُعطي الكتاب ثلاث نجمات و نصف من خمسة و الواحدة و النصف أخذتها لوجود بعض الجرأة في الكتاب و لأجل عدم منطقية قصة ديالا !
كُنتُ أُريد أن أُسهّب أكثر في الشرح و لكن سأكتفي بهذا القدر حتى لا يُصيبك الملل ?
طبعاً لكَ حق الإختلاف معي فيما طرحت و أعتذر عن كون الكتاب مُغدق في الأُنثوية رغم أنه على لسان رجُل …..
نهارَكْ سعيد و جمعتك خمس وردات في سلة ..
أراكُم لاحقاً …
!!
صباح الخير والفل والنرجس مع خمس بساتين من ورود الجوري
اتفق معك ان كلماتها غاية في الأناقة والرومانسية لانها غاصت في بحر المشاعر الذي يوجد له بداية ولايوجد له نهاية . هناك عدة اسطر جميلة ورائعة تشدك كلماتها وتعابيرها ووصفها وخصوصا عندما يتكلم القلب بدلا عن اللسان ويغرف القلم الحبر من دماء القلب ليعبر به عن المشاعر ومااتى من القلب سيدخل القلب بلا استئذان . سأقول لك انني توقفت عن قرأة القصة عند وصف كتبه هتان وابعدت الجهاز و وقمت امشي وانا لا اعرف لماذا قمت ؟ وماذا اريد ؟ والى اين أتجه؟ لكن ذلك حصل معي فعلا .
يعجبني في هتان مشاعره فهو صادق الوصف عندما وصف حبه لحنين وعندما وصف خيانته لها . وكذلك الحال عندما وصف علاقته بديالا . لكن اعجبني جدا وصفه وحبه لوالده لان الوالد هو فعلا العنوان والمرجع الذي ان فقده الشخص فقد معه الدنيا بكاملها . ايضا حبه وتعلقه وبره بأمه. واسرته كان وصفا جميلا . واذا كانت الأم هي مصدر المشاعر فأن الاب هو المحرك لتلك المشاعر ، الأب يشعرك اذا فقدته انك فقدت الهوية والانتماء لتصبح عددا من الاعداد غير معروف لا مرجع له ولا عنوان . الأب هو الباب الاخر من الجنة. الذي يقفل بموته وهو الجيش الذي يدافع عنك بعد الله وهو الذي يدفع دم قلبه ليزرع دم الابتسامة في وجوه أسرته .
لازلت عند رأيي في انه لم يوظف كل ادوات قصته توظيفا منطقيا . فمثلا كون حنين ابنة عمه يزيد من فرص الزواج بها بشكل اكبر وكان لديه بطاقة والده وعمه وبطاقة او كرت جدته وخصوصا ان أمه تعتني بجدته فهذا يعني انها انسانه متفهمه ، ربما تأتي بها الشفاعة من الاقارب لكنه تجاهل ذلك الكرت
من حيث المبدأ لا اعتقد ان زواج البكماء من الانسان العادي مستحيلا ولا أعتبر ان لدى حنين صفة نقص (احد يجد زوجه ماتتكلم ولاتثرثر ويتركها ???)) وخصوصا انها ذات عقل راجح ومتعلمه فماذا يضيره لو كان لسانها وكانت هي صمته .
بالنسبه لاستفسارك هتان جاوب عن الاستفسار ففي الصغر يكون الامر عاديا لكن مع البلوغ تتحجب الفتيات ولا يستطيع ابناء العم مشاهدتها وبالتالي تتغير الملامح فقد تكون من تلعب معه في الصغر ويضربها وتضربه. امامه فلا تعرفه ولا يعرفها ?
لكن هذه الحالة لااعتقد انها صحيحة بصورة كبيره لكن فيها جزء من الصحة
تحياتي لك وجمعة مباركة
صباح الورد أحمد …..
أولاً دعني أشكُرك على التحية الصباحية الجميلة و لكَ بالمِثْل و أكثر و ثانياً دعني أُثني على ما كتبت من نقد إحتوى على صور شِعرية و تشبيهات مُتقنة يعجزُ قلمي عن أن يأتي بمثلِها ….. للأمانة ما كتبت أجاب عن سؤال دار في خلدي و أنا أكتُب تعليقي و لكن لم أعرف طريقةً لطرحِه فشُكراً للإجابة على سؤال لم يُكتب …… أتفّق مع ما كتبت و أراهُ مُكملاً لصورة حاولتُ رسمها من خلال الكلمات ، فعلاً وصفه للأب جميل و وصفك له أجمل و أتذكر و خلال قراءتي إستوقفتني عبارة هتان ” أبي يا رجُلاً أنا نصفه الثاني و هو رجائي ” و أتفّق معك أن هتان لم يحاول جهده من أجل حنين مما يُعزّز ما قُلتُ و هو أنه و بسبب إنعدام التجرُبة لم يعرف أنها أجمل تجاربه و كثير منا بني البشر لا يعرف قيمة الأشياء حتى يفقدها و تُصبِّح في يد غيره فيندم حيثُ لا ينفع الندم …… إستوقفتني كما إستوقفتك إحدى الصفحات و لكني خلافاً لما فعلت أنت لم أبتعد بل أعدتُ القراءة مراراً و تكراراً لأستوعب جمال الوصف و عمق شعور الواصف ….
من إسهابِكَ في الوصف هل يحّقُ لي أن أقول أن الإقتراح قد لاقى إستحسانك مثلما لاقى إستحساني ؟؟
أنت صاحب الإقتراح القادم للقراءة و بما أن سقف الإعجاب بالمقروء كان عالياً هذه المرة ، عليك أن تبحث عما يفوقُهُ علواً …
تمنياتي بالتوفيق للعالمي اليوم ….
نهارَكْ سعيد و مُعطّر بشذى الورود…..
أراكُم لاحقاً ….
!!
صياح الخير اخر العنقود
شكرا لكلماتك ولامنياتك للعالمي اليوم
ولكن مهلا؟!!!
الأحقتراح. القادم عليك لان هذا أقتراح صديقتك ?
نهارك سعيد.
صباح الخير
الأقتراح
مساء الخير أحمد ….
نهارَكْ سعيد ….
!!
مساء الفل
انتظر القصة الجديده 🙂