نادرًا ما يشاهد الجمهور النجمة الكبيرة “أمينة رزق” فى شبابها، فأغلب الجمهور يتذكر أمينة وهي في أدوارها عندما تقدمت في السن ونادرا ما يعرف الجمهور شكلها وهي في ريعان شبابها، إلا أنها ربما لم يختلف شكلها كثيرًا في شبابها عن الصورة الذهنية لدى الجمهور عنها وهي كبيرة في السن فالملامح تتغير.
حيث أن أحد الحسابات الناشطة على موقع التواصل الإجتماعي “فيسبوك” قام بمخالفة هذه القاعدة ونشر، صورًا وبعض اللقطات من الأفلام للفنانة في زمن شبابها، وتبين من خلالها أنها كانت شابةً جميلةً، وانطلقت إثر هذا موجة من تعليقات المتابعين.
وأمينة رزق تعد أحد رواد الفن حيث قضت عمرا طويلا فى رحابه ، ووهبت حياتها له فلم تتزوج ، وبدأ حبها للفن من سن الطفولة واستمر عطاؤها الفنى حتى قبل وفاتها بأشهر قليلة.
واشتهرت أمينة رزق بلقب راهبة أو عذراء ألفن لأنها لم تتزوج رغم أنها اشتهرت بأدوار الأم وكانت أفضل من جسد الأمومة على الشاشة حتى أنها عرفت فى الوسط الفنى بلقب ماما أمينة.
و رغم أنها اشتهرت بأدوار الأم إلا أن راهبة ألفن كانت فى بدايتها تقدم الاستعراض وتغنى وترقص وتؤدى أدوار ألفتاة الجميلة المرغوبة، وتداول الكثيرون عنها أنها أحبت الفنان الكبير يوسف وهبي حبًا كبيرًا ولكن هذا الحب ربما كان من طرف واحد لهذا لم يتوج بالزواج.
وفى أحد أعداد مجلة الكواكب في العدد الصادر عام 1953 تحدثت رزق عن مشوارها الفنى، وكشفت سبب عدم زواجها وكانت وقتها لازالت فى سن الشباب قائلة:”كنت أرى فى كل مأساة أجسدها أو أقرأها أن الرجل كان سببا فيها بعدما يسلط على المرأة مغناطيس الحب ، لذلك كرهت الحب بسبب الكوارث التى يسببها ولذلك أطلقوا على لقب عدوة الرجال”، مؤكدة أنها تحترم الرجال ولكنها لن تتزوج وستتفرغ للفن.
وفى عدد آخر من أعداد مجلة الكواكب كتبت أمينة رزق مقالا بعنوان رجال فى حياتى ، وذكرت أنها عرفت الحب لأول مرة وهى فى سن الـ14، فى مستهل حياتها الفنّية ووقتها أحبت شابًا قويًا لامع الإسم محاطًا بكل أسباب الشهرة والمجد ولم تذكر إسمه ،
وربما كان هذا الشاب هو الفنان الكبير يوسف وهبى ، مؤكدة أنها أحبت هذا الشاب الذى لم تذكر اسمه فى صمت وأنه لم يلتفت لهذا الحب ، ولم تجروء على الافصاح عن حبها حتى قرأت خبر خطبته لإحدى بنات العائلات المعروفة فسقطت من الصدمة وأغمى عليها.
وأشارت “راهبة الفن” إلى أن الفنان مختار عثمان وكان أحد زملائها فى فرقة رمسيس كان يبدى اهتمامًا واضحا بها وصرح لها بحبه ورغبته فى الزواج منها ولكنها لم تبادله حبًا بحب.
وتابعت أمينة رزق متحدثة عن الرجال الذين أبدوا حبهم لهم ورغبتهم الزواج منها مشيرة إلى أن “قاسم وجدى” مدير مسرح رمسيس كان يغار عليها ويهتم بها، حتى أنه منع كل فنانى الفرقة من الإقتراب من حجرتها أو التحدث معها فى غير شئون التمثيل، وعندما عرفت والدتها بذلك قررت أن تحضر معها المسرح يوميًا لتمنع قاسم وجدى نفسه من الإقتراب منها.
وأكدت راهبة الفن فى حديثها عن الرجال الذين أحبوها وكانت وقتها لازالت شابة مرغوبة أنها قررت ألا تتزوج إلا الفن.
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا إنستغرام نورت
امينه
فاتنه
رزق
كون ٣ جمل من الكلمات اعلاه ?
لماذا الكذب،انا مغربي كنت احبها ،ولكن لما عرفت حقيقتها كرهتها لأنها كما لقبتها تحية كاريوكا بالمغفلة ،فالشيطان الكبير استغلها صغيرة من ايام المراهقة وأكل حلوتها وبدأ يلعب عليها وهو يستغلها جسديا وجنسيا وفنيا وهي عاجبها بل زاد من جرمه أنه استعملها قوادة لاصطياد ضحايا ه من الفتيات، وفي الاخير تضحك علينا تزوجت الفن ،انت تزوجت الشيطان الذي ضحك عليك وجعلك مسخرة وعاني تبا لك
سبحان الله، تشبه المرحومة عمتي “لالة عائشة ” الله يرحمها !
رحمهما الله جميعا..
وثلثين البنت شبه عمتها ….
بالحقيقة ممثلة رائعة وتحمل كمية حنان امومي فضيع ، لو يقدر للرجال ان يتزوجوا هكذا نساء ، يبطلوا يشتروا لبن من السوبر ماركت !!!
لانه اغلب الأوقات سيكونون في حالة ارضاع تام …. ربما حتى ينسون شي اسمه تفخيذ سريري .
يلا لا يلقاها الا ذو حظ عظيم . هنيئا لهم .