بعد تردد الكثير من الأخبار التي تحدثت عن تقديم الفنان المغربي سعد لمجرد مبلغ قدره 300 مليون سنتيم أي ما يعادل الـ340 ألف دولار لضحيتاه مقابل التنازل عن دعوتيهما بإغتصابهما، كشف محامي لمجرد جون مارك فيديدا مؤكدًا أنّ هناك رسالة بالفعل وصلت إلى الضحية الثانية بمبلغ 200 مليون سنتيم أي ما يعادل الـ226 ألف دولار، ولكنّ موكله لا يعلم عنها شيئًا، ولا يعرف من أرسل العرض، كما أنّ المجني عليها أصرت على متابعة الملاحقة القضائية!!
وأشار إلى وجود رسالة أخرى وصلت إلى الضحية الأولى لورا بريول، وعرضت عليها 100 مليون سنتيم أي ما يعادل الـ113 ألف دولار، وأكد أنّ قضية المجرد صارت معقدة، في ظل إصرار المتهمتين معًا على التمسك بحقهما في المتابعة القضائية.