أكد الفنان المصري عادل إمام أن حزنه على صديقه سعيد صالح لا يوصف، وأن ما منعه من حضور الجنازة هو وجوده في الساحل الشمالي، وعدم علمه بموعدها إلا قبلها بدقائق.
الزعيم غير صورة بروفايله على حسابه عبر موقع «فيس بوك»، ووضع صورة له مع سعيد من فيلم «سلام يا صاحبي»، وقال إنه سيكون في الصفوف الأولى بعزاء صديقه.
يُذكر أن آخر عمل جمع بين الصديقين كان فيلم «زهايمر»، حيث شارك سعيد بدور صغير ولكنه حاز على إعجاب الجمهور والنقاد.
يا ريت يا عادل امام تعتبر …و تبطل تصابي و مسخرة بأفلامك يا شيخون المهرج ..
إذا مات كلب المدير
الكل بيجرى ويعزى ويواسى المدير
آما إذا مات المدير نفسة ولا واحد بيسأل فيه
ده حال الدنيا يا سى عادل ياللى ما عرفتش ميعاد الجنازة !!!!
الله يرحم سعيد صالح ويغفر له
الله يرحمه ويغفر له. ثنائي اثروا الفن .
هذه الاشكال لا تتعظ لانها اصلا/ كما في حالة الحكام وشيوخ السوء /لا يؤمنون!!
الدنيا دار ممر
والاخرة دار مقر
ارقد ورتاح لانك عانيت الكثير في مرضك يامرسي
الى رحمة الله – رايح جاي منة لة
أعظم جريمة في التاريخ هي
( الفن )
لم أَرَ في حياتي جريمةً ارتُكبت بحق الأمة الإسلامية كجريمة الممثلين وأصحاب الفن . وجريمتُهُم في نظري أشدُّ فَتكاً بالأمة من الكوارث الطبيعية ، والحروب المدمرة ، ومن المخدرات وترويجِها ، وحتى من الأمراض المستعصِيَة المُزْمِنَة .
لقد تفنَّنَتْ تلك الحُثالة في هَدم القيم ، وإماتة المروءة ، وقتل الأخلاق . فَعَلَ هؤلاء بنا ما لم تفعله القنبلة النووية في هيروشيما وناجازاكي ، وما لم يفعله المنصِّرون في القارّة المنسية أفريقيا ، فإن كانت القنبلة قد حصدت ربع مليون إنسان ، والمنصورون بدّلوا دين آحاد المسلمين ، فهؤلاء قد مسخوا الملايين من المسلمين عن دينهم وهوّيتهم وقيمهم .
اتخذوا من المرأة غاية مقصودهم في كل أفلامهم ومسلسلاتهم وأغانيهم خاصة ما يسمى بالفيديو كليب .
واستطاعوا بدهاء وفجور أن يعزِّزوا الانحلال الأخلاقي ، ويبرّروا للدّياثة ، ويقنّنوا للتبذّل . فَنَهَشَتْ أنيابُهُم كل غافلةٍ بريئة ، ولوّثت سمومُهُم كل شاب عفيف ، وَشَرَخَتْ معاولهم كل بيتٍ آمن ..
فيا لله .. كم فَرِحَ بهم إبليس ، أما الإسلام فضيّعوه ، وأما الرسول عليه الصلاة والسلام فأهانوا هَديه وسنته .
حرّمَ الله عليهم الخلوة بالأجنبية فشجعوا عليها في أفلامهم ، ومنعهم من النظر إلى النساء فسلّطوا الكمرة إلى عورتها بطريقة ماكرة قذرة ، وحثوا على الدياثة ، وتندّروا بالعادات والتقاليد ، وسخِروا من الدين والعلماء ، وعرَّوا المرأة من حجابها وثيابها ، وجعلوها نسخةً طِبق الأصل من فتيات هوليود .
بالله .. هم بذلك يرضون من ؟! ويسعَون بتخطيط من ؟!
ويا ليتهم يعترفون بأنهم مذنبون مخطئون وأنه جَرَّتهم شهواتهم فَضَعُفُوا أمامها ، لا .. ولكنهم يُشرِّعون لمجونهم ، ويدافعون عن دياثتهم ، ويقولون بكل جُرأة ووقاحة أنهم أصحاب رسالة ؛ رسالة ولكنها من توقيع إبليس .
فهل فيهم أنزل الله قوله : { قل هل ننبئكم بالأخسرين أعمالاً ، الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعاً } ؟
أم أنزل فيهم وهو ينطبق عليهم : { إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا ، ….. } .
بقلم :
منصور جبر
22 مايو 2006م
والمصيبة انهم وجدوا من شيوخ النفاق كالطهطاوي شيخ البنا …ومن مرسي العياط وبديع شيوخ الاخونج من يشجههم على سفالاتهم …..ولن ينسى التاريخ والامة لمرسي مقولتة الشهيرة للداعرين :انتشررررررررروا……… ولا اشادة بديع بالداعر امام !!
خائف من الموت ؟؟؟؟؟!!
1- صداقة عادل إمام بسعيد صالح وصداقة سعيد صالح بعادل إمام لم تكن بما يرضي الله تعالى .
2- لو كانت صداقتهما بما يرضى الله تعالى لتعاونا على البر والتقوى ولكنهما تعاونا في أفلامهما على الإثم والعدوان وعلى نشر الفساد والمعاصي في أمة محمد صلى الله عليه وسلم .
3- سعيد صالح مات والحكم فيه لله وحده لا شريك له ولكن أنا أتكلم من باب أخذ العظة والعبرة للأحياء فمن مات من هؤلاء فأمره إلي الله تعالى .