دافعت الممثلة المصرية علا غانم عن دورها في فيلم “أحاسيس” المثير للجدل، معتبرة أن الفيلم لا يستحق الجدل المثار حوله، قائلة إن مشاهد الفيلم أرهقتها نفسيا لدرجة الإجهاش في البكاء.
وقالت علا إن دورها في الفيلم أرهقها نفسيا لدرجة لم تكن تتوقعها إذ تعايشت مع المشاهد لدرجه جعلتها تبكي بحرقة في أثناء التصوير، وهذا ما دفعها للسفر لأمريكا عقب انتهاء التصوير مباشرة لكي تخرج من الحالة النفسية التي كانت تمر بها وقضت هناك فترة اقتربت من الشهر ونصف الشهر، إلى أن شعرت بأنها بدأت تعود لحالتها الطبيعية.
وعن المشهد الذي ظهرت فيه بالمايوه في الفيلم، أشارت علا إلى أنه المشهد الوحيد الذي لم تبكِ فيه، ودافعت عن ارتدائها للمايوه بأن الكثير من الفتيات المصريات والعربيات يرتدينه بشكل علني وهن على الشواطئ، ولم يهاجمهن أحد ولم يمنعهن من ذلك أحد، والأحرى بمن يرفضون ارتداء المايوه أن يتقدموا بشكوى جماعية تمنع ارتداءه بوجه عام حتى لا نعيش حياة الانقسام والتناقض ونظهر الصورة كأنها وردية دائما.
وعن أصعب المشاهد التي شهدتها في أثناء التصوير، قالت إنه المشهد التي تعرضت فيه للضرب من زوجها، علاوة على مشهد نهاية الفيلم؛ إذ كانا بالنسبة لها من أصعب المشاهد التي جسدتها على مدار مشوارها الفني.
وحول سر إصرارها على طرح القضايا الجنسية خلال أفلامها، قالت الفنانة المصرية “أنا أحب التحدث في مواضيع حقيقية تلمس الناس مثل “سهر الليالي”، الذي عندما عرض شعر الناس بحالة فزع منه إلا أنهم بعد ذلك أيقنوا أنه أعظم فيلم في السينما المصرية، فكل شيء جديد في بدايته يكون غريبا على الناس إلا أنهم بعد ذلك يعتادون عليه، ولا يجب أن ندفن رأسنا في الرمل كالنعام، وجسمنا كله ظاهر”.
دعوى ضد الفيلم
وتحدت علا غانم أحد المحامين المصريين الذي رفع قضية على الفيلم مطالبا بوقفه، ومتهما إياه أنه فيلم جنسي، قائلة “هو حر.. ليفعل ما يحب، وليريني ماذا يستطع أن يفعل، وأتحدى أن يستطيع أن يوقف عرض الفيلم كما يزعم.. فهو لن يستطع ذلك قطعا!”.
وشددت على أنها لم تعد تبالي بأي نقد أو هجوم تتعرض له بسبب اقتناعها بما تقدمة من قضايا يتجنب المساس بها الكثيرون، مشيرة إلى أن الدور الأساسي للفن هو عرض الحقيقة بما تحمله من مرارة وإلا فإن الأمر سوف يتحول لمسرح عرائس تُعرض من خلاله القصص الخيالية فقط لإرضاء الأطفال وإدخال البهجة على قلوبهم.
دفاع عن “أحاسيس”
واعتبرت الفنانة المصرية أن فيلم “أحاسيس” يلقي الضوء على شؤون المرأة التي يعتبرها الأزواج مجرد أشياء عابرة بالنسبة لها وأن دورها في المجتمع يقتصر على إرضاء الزوج في متطلباته الشخصية والجنسية ومراعاة شؤون الأسرة فحسب، مشيره إلى أن الواقع بالنسبة للمرأة بخلاف هذا، وأنه يجب على الأزواج أن ينظروا لاحتياجات للمرأة بعين الاعتبار، وأن التقصير في حقوقها قد يؤدي إلى انحرافها.
وأضافت “عندما يدخل الناس الفيلم سيجدونه ليس بالشكل الذين ظنوه فإن الفيلم به مشاعر وأحاسيس ومباراة في التمثيل، فهو فيلم قوي للغاية وسيعجب الجمهور، ولم أقم بأي إغراء خلاله، والدليل هو أنني أقول في إعلان الفيلم إنني أخون زوجي في خيالي فلم أقم بأي مشاهد ساخنة، بالإضافة إلى أننا نصور الفيلم وحولنا ثلاثين عامل إضاءة وكاميرا”.
وتجسد علا غانم في الفيلم شخصية “سلمى” وهي زوجة وأم لكنها تعاني تجاهل الزوج لحقوقها كامرأة فتضطر لطلب الطلاق؛ لأنها ترفض الخيانة ولكنها تقابل بالرفض والمعاملة البغيضة من زوجها التي تزداد سوءا يوما بعد يوم.
وعن جديدها، قالت علا غانم “أستعد لبطولة فيلم جديد بعنوان (قلب بريء) مع المخرج علي رجب، ومن تأليف مصطفى السبكي، وسأبدأ تصويره في أول شهر مارس/آذار المقبل بالإضافة إلى أنني أقرأ مسلسلا وفيلما”.
الأفيش سرير غير مرتب
من جهته، أقر هاني جرجس فوزي مخرج فيلم “أحاسيس” أن الفيلم من الأفلام التي تجمع بين الطابعين الفني والتجاري في آن واحد، مؤكدا أن ما يهمه هو الجمهور، ومعرفة رد فعله تجاه العمل.
وبالنسبة لأفيش الفيلم، قال إنه بعدما كانت هناك بعض التحفظات من أبطال الفيلم، كل على حدة بخصوص ترتيب صورته على الأفيش قرر القيام بعمل أفيش لا يحتوي على أي صور لأي فنان من القائمين على العمل، وفضل أن يكون الأفيش عبارة عن “سرير” يوجد عليه غطاء غير مرتب حتى يكون أبلغ إعلان عن الفيلم، وأكثر تعبير عن مضمونه.
يذكر أن فيلم “أحاسيس” كتبه أشرف حسن، ويشارك في بطولته رندا البحيري، ودنيا عبد العزيز، وماريا، وإيناس النجار، وعبير صبري، وإدوارد، وباسم سمرة، وأحمد عزمي، ونبيل عيسى، ومن تأليف هاني ويليم وإخراج هاني جرجس فوزي.
خير ان شاء الله – لا بسه معمل حداده كامل – على قولة عبد الحسين عبد الرضا – انتي على هذا اللبس وين حصانك ؟
احترم وجهه نظر الفنانه واكيد الفنان يكون مستع لاداء كثير من الادوار لايصال الرساله الى المجتمع بطريقه او باخرى بالرغم من اننى لم اشاهد الفيلم ولكن واضح الموضوع يستحق المتابعه
(مستعد)
تبريرات ما انزل الله بها من سلطان – و العذر اقبح من الفعل حلو هذا التوجه
للسفر لو للعلاج لو للتغير نفسيا حلوه والله يومين بالطائره ذهاب وعوده
من اجل – اجهشت بالبكاء !.
العتب على الرقابه وعلى الحكومه بلد مسلم وذو ثقل ديني عالمي لماذا يسمح
بهذه المسخره من الاصل .
“وأن التقصير في حقوقها قد يؤدي إلى انحرافها “هي الجملة ما بتنطبق إلا ع قليلة الأصل و يلي ما عندا لا أخلاق و لا دين ست علا..
et de plus mashallah sa se voit d’après son affiche de kel qualité il est ce FILM..
lé3bed weslet lel gamra w a7na mezelna fi “sereer”..allah y3een el 3arab ..
بلاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااش ارف
ربنا ياخدك
ممثلة فاشلة وماتنحب وادوارها ماالها اهميهة ولا معنى
لا ارجوكي تماسكي وحافظي على نفسيتك
فجر اي مسخرة اللي تتكلم عنها هذا كلّه موظف دراميا!!
نسيت اقولك انك ع وشك غضب الله
فليسقط الابتذال ويحيا الفن المحترم
مـــرحــى مــرحــى
العــيب مش علــيك العيب على أهاليكم ورجالكم انتم اصبحتم رجال وازواجكم نساء
الا يوجد في مصر رقابة ؟؟؟؟؟
يجب عليكم ان لاتنكرو ان هناك بعض من الرجال يهملون حقوق زوجاتهم وهذا مالا يرضاه الله ورسوله
allah ysaberna 3layoun w metel am 2elet ya fajer 3ezer akba7 men zaneb shy bida7ek w bibaki b nafes el wa2t
لازم تدافع عن ادوارها هي فاشلة ودمها تقيل جدا واي دور تتمسك غيه وتدافع عنه
احسها كتلة من الامراض الجنسية .. ما ادري ليه احسها غارقة في المعاصي استغفر الله العظيم .. كل يوم والثاني شايلتها الشرطة وسيارتها خابطة في جدار او طالعه من كبري بسبب الخمر ….. ما ادري مين دخلها عالم التمثيل الي زيها تشتغل على ناصية شارع الهرم … فعلا شكلها رخيص حتى لما عملت اغراء عملتة بطريقة vulgar .. الله يقلعها ويقلع المخرج الي يتعامل معاها اقرفتنا اقرفها الله!!
hhhhhhhhhhhhhh i just like you bent lnodon
اقول يا على غانم اتق الله فيينا الله الله فينا واعتذلى التمثيل وتوبى الى الله جل جلاله فان الله تواب رحيم واتركى الشهوات والملذات فانها زائلة
وشوف ترجعين الى الله سبحانه وتعالى ويحاسبك على الفتيل والقطمير
( وأتقوا يوما ترجعون فيه الى الله ثم توفى كل نفس ما كسبت وهم لا يظلمون ) فاسال الله لكى الهداية ولجميع الممثلات واسال الله الهداية لجميع المسلمين أميــــــن