احتفل الداعية المصري عمرو خالد بتخرج نجله الأكبر من جامعة سيتي البريطانية وشارك مقطع مع متابعيه بهذه المناسبة عبر خلاله عن سعادته بهذه المناسبة.
وقال عمرو خالد في الفيديو: “في لحظة من اجمل لحظات حياتي النهاردة ابني علي تخرج من جامعة سيتي في لندن”.
وقد تعرض عمرو خالد بعد الفيديو لموجة من الانتقادات بسبب أنه فضل أن يدرس ابنه في جامعة غربية علي ان يدرس بالأزهر أو أي جامعة دينية، معتبرين ذلك منافيا للدعوة التي يقدمها.
وتعرض الداعية لانتقادات شديدة قائلين: “صدق من قال تاجر الصنف لا يتعاطاه” ، ولكنه مع ذلك فضل السكوت ولم يرد علي أي من هذه الانتقادات.
فيما دفع بعض مؤيدي عمرو خالد بالدفاع عنه قائلين: أنه يعيش هو وأسرته في بريطانيا فمن الطبيعي أن يدرس نجله هناك، وأيضا أنه لم يجبر أحد علي التعلم في الأزهر وترك التعليم في الجامعات الغربية.
وعمرو خالد هو داعية يبلغ من العمر ٥٥ عام ، بدأ مشواره الدعوي منذ ما يقرب من ال٢٠ عام، بدأ بدروس في مساجد القاهرة، وجذب فئة كبيرة من الشباب بأسلوبه المميز، ثم بعدها اشتهر بتقديم برامج دينية علي شاشات التلفزيون.
عمرو خالد عنده ماجستير من بريطانيا
اين الاشكاليه
عمري ما سمعت له او فتحت خصوصي اشاهده
من زمان كتير وقت طلع شوف كتابات .
والعالم جانة فيه .واكيد ما زاد عن حده بكون غير سوي .
ولكن وين المشكلة في ذلك اذا كان (داعية وهذه الكلمة لها كتير كتير خطوط تحتها،كل من تكلم بالاخلاق او مكارمها صار داعية).
الدراسة الاكادمية واجبة على الاهل تجاه ابنائهم ولن يختلف اثنان على القول بعدم اهلية المدارس الرسمية بنسبة مئوية عالية حول العالم كله هالسنوات يلي مرت …(من العايلة في لبنان وهنا بعرف يرسلون ابناءهم مدارس خاصة (ويعلموهم الدين في البيت او حصص دينية ).
في لبنان مثلاً يجب انتقادهم اتباع حزب الله اكثر من هذا الداعية (اما في حال كان منتقد يوما ما المجمتع البريطاني ومدارسه او حاكني لازم الناس المسلمين يرسلون اولادهم مدارس دينية فاكيد يستاهل الانتقاد).
ف مثلاً الناس العادية ويلي معظم اولادها في صفوف القتال محتم عليهم ارسال ابنائهم الى مدارس المهدي (وليس هناك ضر في ذلك فانا كمسلمة احب ارسال ابنائي الى مدرسة اسلامية )هذا حقهم اكيد ويزيد تعلق الولد بدينه وعقيدته .
ولكن بالكف التاني تبعون الحزب ال open والمودرن ويلي محتاجهم سياسياً
وكمان ابناء صحافيين كلهم في مدارس خاصة مسيحية واجنبية ويتخرجون من الجامعات الاميركية والخاصة (يلي كل الوقت يحاربوهم كلامياً…(انتقد اولاد بلدي اولى من انتقاد الغريب.)
والامر نفسه من الناحية (السنية في لبنان)
اهلي يعرفون شخصياً كم مفتى وخطيب جامع وبناتهم غير محجبات ومايوه وتوابعه .متل آباء شعية (يخدمون في صفوف ايام محرم ومكاتب الحزب )وبناتهم بالزلط هالايام الصيفية هذه الكلمة يعني بتمشي على بنات عم بشوفهم بعيوني .
لذلك بالاجمال الكلام والانتقاد (يجب ان يكون على الناحية الاخلاقية والاجتماعية وليس التعليمية )
يعني رجل الدين او المؤمن بعقيدة دينية لها اسسها (ما يجب تفلسف واهل بيته مش ماشين فيها (خاصة اذا كان عايش معهم ومسؤول عنهم .او يعلم اولاده بمدارس وجامعات العدو او الطائفة يلي على خلاف معها وهو كل اليوم والليل بيحكي وينتقدهم .
جامعة لندن سيتي ؟؟!! ههههههههه
يا بعد الروح واحدة من اعظم جامعات العالم ههههههههه
فيها استاذات كلهن علم وثقافية وحلاوة وحنية وغير متزوجات ( يعني انسات لكن لا اجزم ) ههههههه وكلهن اخلاق وفضيلة . و كل الجامعات في بريطانيا هكذا ، ومن حقه الاب ان يفرح لابل من يتخرج من الجامعات البريطانيا يجب ان تفتخر به عشيرته وقبيلته بل الامة اليعربية باكملها لمدة خومسمية سنة هههههههه ويتم ذبح الذبايح في كل ذكرى سنوية ههههههههه واطلاق المدافع والرصاص ابتهاجا دون توقف ، هكذا يجب ان تفعل عشائرنا من جنوب العراق لشماله وعلى امتداد نهري دجلة والفرات هههههههههه عندما اعود .
والا لن اعود بعد التعب الي تعبته وسهر الليالي في طلب العلم هههههههه ولا يغلبكم عمرو خالد في احتفالاته بابنه ؟؟
اصلا جامعة City, University of London عملت على طراز الجامعة المستنصرية التي بنيت في بغداد في العصر العباسي هههههههههه لكن في ذلك الزمان ما كان في استاذات شقراوات بعيون زرق 😂