عبر النجم عمرو دياب عن حزنه وغضبه بشأن مذبحة بورسعيد التي ذهب ضحيتها أكثر من 75 شهيدا عقب مباراة الأهلي والمصري.
واكد أنه يشعر بمرارة لكونه ابن مدينة بورسعيد التي دبرت هذه الأحداث السوداء وقال الهضبة : “لقد شهدت نكسة يونيو 1967 وفقدت كل عزيز وغالي في بورسعيد. وشاهدت حرب رد الكرامة في أكتوبر سنة 1973.لقد حزنت للمشهدين ولكن اليوم حزني فاق الحد عندما أرانا نقتل بعضنا البعض… فتبا لتلك الكراسي التى أريق دماء شبابنا من أجلها”
حلوه تبا ديه اكيد الاخ من تبين
شو هالوطنية اللي نزلت عليه دفعة واحدة!
وين كانت لما قامت الثورة وهو هربان خارج مصر
ههه يا نور كان بيعمل الها شوووووووو show
صباح النور الك يا نور
و انتي من قالك انو كان هربان !!!!!!!!!!!!! هو لازم ينافق زي بقيت الناس و يظهر كل شوية في الإعلام عشان تصدقوه !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
ما تزعل كان موجود لكن كان عامل مشاعره salient مثلا وموقفه freezing’s يعني حسب الجووو
يل اسمك نور انتي مالك انتي باين عليك من كلامك كدا انك مش من مصر وبعدين انتي كنتي عاوز عمرو دياب يعمل ايه في الصورة يعني ما كل الفنانين كانو زيه محدش يتكلم وهو مش عارف حاجه
يسعد صباحك هنا
هالفنانيين أكبر منافقين في العالم
الواحد فيهم على قولة المتل كيف ما مال الهوى بيميل
والله طول عمرك راجل يا هضبة
من يومك كبير يا عمرو دياب
نور مالكيش دعوه بمصر ولا المصريين و انتي ايه اللي حارقيك احنا مصريين مع بعض مالكيش دعوه بينا و متشتميش واحد مصري لانه حتي لو كان منافق(اكيد مش عمرو دياب ) اكيد اشرف منك و من بلديك كلها و ياريت بلاش حشريه خليكي في فنانينيك الفشله
سد حلقك يا عديم الشرف أنا وبلدي أشرف منك ومن أمثالك وأمثال هالتافه
بدل ما تزعل عليه روح ازعل على هالشهداء اللي عم يسقطوا في مصر بدل ما عم تتباكى على واحد منافق متله يا عديم الشرف والاخلاق
تضرب أنت وياه يا تافه
أفضل بأن يكون الهضبة عمرو دياب هو رئيس جمهورية مصر العربية ويكون وزير الداخلية نجم الجيل تامر حسني
والسبب : لأنهم يتمتعون بشعبيه كبيرة وأكبر دليل الfacebook
مش عارف هو كل واحد ماشى ورا الطيار ويظهر ويشتم يبقى وطنى ده راجل برنس محترم وتقيل مش بيجرى عشان يكسب جماهرية زى بقت العربجية اللى بقنا بنشوفه والمنفاقين بتوع عاش الملك مات الملك
انته مالك انته يانور انته جواء حقد اسم مش على مسمه نور وانته ضلمه وعتمه
وبإذن الله سيزداد معجبي تامر حسني وعمرو دياب في الفيس بوك إلى 25 يناير
عفواً أقصد 25 مليون