فادي صبيح سيكون في الشام لوقت من العيد وفي جبلة لوقت آخر، ويعتبر أنه يجب على كل إنسان أن يعيش العيد على أنه ما يزال طفلا:” هناك عادات جميلة يجب ألا تتغير، لأن تغيرها يؤدي إلى تغير في الجمال الذي في داخلنا”.
ويتذكر فادي أيام الطفولة وكيف كان المشاغب في العيد والذي يقود رفاقه في الحارة إلى ساحات الأراجيح ويفرض واقعا مختلفا على الساحة، وكيف كان يهرب هو ورفاقه بمجرد حضور شرطة العيد، لينتهي اليوم بـ “قتلة” من أبيه نتيجة الشكاوى التي كانت تصل إليه عن ابنه.