أثارت الاعلامية الكويتية فجر السعيد الجدل بعد تغريدة وصفت فيها رئيس ائتلاف “دولة القانون” في العراق نوري المالكي بـ “خبير المسابيح”.
وقالت فجر السعيد في تغريدتها: “#أبوإسراء بصفتك خبير #مسابيح سابقاً أيام بسطتك جدام مسجد السيده زينب بسوريا قبل لا تصير شي مهم لكن اكيد المهنه الاصليه راسخه بالذهب … تهقى الاقي مسباح #Sapphire بالعربي #زفير أو #Emerald بالعربي #زمرد ..الاقي اصلي في #العراق والا كله مغشوش”.
وقد انتقد بعض متابعي فجر السعيد اسلوبها في مهاجمة المالكي حيث كتب احدهم “وانتي شنو كنتي قبل الشغل موعيب ليس مدافعا عنه مايهمني لكن انتي تهيني مهنه الشريفه هذي”.
يذكر ان فجر السعيد استعادت بهذه التغريدة صورة تم تداولها منذ عام 2013 زعم ناشروها أنها لرئيس وزراء العراق الأسبق، نوري المالكي، بينما كان يبيع السبح والخواتم حين كان لاجئًا في سورية.
ليس العيب او العار انه كان يبيع سبح امام مقام السيدة زينب عليها السلام ، فيومها الرجل كان محترم والكل تدعو له عندما يشترون منه السبح !! ولعله الان يتندم على تلك الايام التي فيها راحة الضمير والسكينة والبركة من مجاورة السيدة زينب عليها السلام ، عكس الان حيث القلق والخوف من غد وكثرة المتربصين والذين يطلبونه ثأر …. اضافة الى العار الذي لحقه والشتائم تتبعه ، بسبب فشله كرئيس وزراء لاعظم دولة شرق اوسطية ، وفي عهده سقط ثلثي العراق بيد داعش !! غير الفساد الذي استشرى .
فاجرة هذة وقحة بلا شرف ولا ضمير وحده متصهينة تروج للتطبيع وظهرت بمقابلة على
قناة صهيونية فلا عجب!
والله الحق على العراقيين الي استقبلوا هذه المنحطة بالبصرة !
لا ادافع عن المالكي و انا انتقدته كثير وحتى هنا
بنورت ، لكن الفاجرة تتعمد الهجوم عليه ، تحاول
تلفت الانتباه لان من يوم ما وقعت عن البايسكل
بالبصرة و فضحوها و ضحكوا عليها ما حدا جاب
سيرتها بالتالي لازم تلفت الانتباه لها حتى لو
بالاعتداء على الآخرين بطرق رخيصة مثلها .
تذكرني ببعض النكرات بنورت ههههه ?
لعنه الله عليه دنيا وآخره.. أحقر من حكم العراق .. لص باع العراق ولايزال .. لم يملك خمسة دنانير ليدفع اجار غرفته في سوريا .. كان يتمنى فقط ان يتعين معلم في احدى المدارس .. لكن خيانته وغدره بالشعب العراقي وجشعه أعمى بصيرته وقلبه …
تصحيح اعمى بصره وبصيرته