تداول نشطاء الفيس بوك منشورا كان الفنان اللبناني المعتزل فضل شاكر قد وضعه في شهر آب وكتب فيه : ” عندما كنت فنانا كنت أخاف من النوم حتى لا يقبض الله روحي ..لكن الآن والله شاهد علي بأنني ساعي للموت للقاء وجه ربي الكريم “.
وأثارت هذه المنشورة لفضل جدل بين ” الفيسبوكيون ” حيث رأى البعض أن هذا شيئا جيدا بينما سخر البعض الآخر فكتب أحدهم : ” اه وقتل الناس حللو اي دين يا فضل شاكر ” وعلق آخر: ” الاسلام بريء من قتلك للناس ” .
يذكر أن فضل نشر فيديو صرح فيه بأنه قتل جنديين من الجيش اللبنانى فى اشتباكات معه بصيدا إثر اشتباكات بين شيعة وسنة بعد الحصار الذى فرضه الجيش اللبناني على الشيخ أحمد الأسير الذى يلازم فضل شاكر دائما.
وحاليا لا يزال مصيره مجهولاً , فقد تردد تردد انه حاول الهروب من لبنان إلى قبرص عبر ميناء طرابلس بعدما استحصَلَ على جواز سفر بإسمٍ مستعار… فيما اشار بعض المصادر إلى أن فضل أُصيبَ بطلق ناري في قدمه ونُقل إلى إحدى المستشفيات وحالته خطرة جداً.
لكن الان والله شاهد علي اني ساعي للموت للقاء وجه ربي الكريم
—————
وانا من ناحيتي ايها ال ق ا ت ل ادعيلك من كل قلبي لتتحقق امنيتك وتنام نومة طوييييييييييلة وتشبع نوم عن قريب جداً باذن واحد احد
قولو اميييييييييين
اي شو حكينا !
وين تعليقي يا جبهة النصرة قصدي نورت
تعلم الاملاء اول , ولو باقي مطرب اخير وابرك كله , اهون من القتل, سبحان الله لو فنان لو سفاح .
كنت تخاف تنام مشان الله مايقبض روحك … ومن اين تعلم ان الله سيقبض روحك وانت نائم .. هذا دليل على جهلك بأمور الدين ولاتفقه شيئ فيه
يالله منيح الله ماقبض روحك بدنا ياك تفطس على طريقة ال ك ل اب
” الله يقوي ايمانك ويريح بالك ويجعل امانيك مثلما تحب واكثر”
حلو والله كل واحد يطلع على باله يعمل حاجز و يقتل الناس اللي ما بتعجبوا من الجيش
حاولت إنت و أسيرك تعملوا فتنة حتى ينقسم الجيش بس إنت اللي إحترقت لا صرت بطل و لا ضليت مطرب
صباح الخير نتمنى لكم صباحاً مشرقاً وعافيه دائمه ونهاراًّ سعيداً..ويريح بالك ويجعل امانيك مثلما تحب واكثر”.Hbibi
يحكى أن الحزن ذهب بسجدة والفرح أتى بدعوة
ويحكى أن الصلاة وطن تجعلك أنقى و أسعد .
ياا شاام علميهم ..!
علميهم أن ياسمينك أقوى من الرصاص .
علميهم أن مجاهدينامجبولون بشموخ قاسيون .
علميهم أننا اصحاب حق ..
هنا أرضنا وسنبقى هنا ..
هنا جذورنا .. هنا تاريخنا ..
يسعد صبااااحك بالنصر يااااا شام
قريب باذن لله نرى رايات النصر في الشام ترفرف تعانق السماء