طالبتْ الفنّانة فلة الجزائرية، المسئولين ببلادها، لأوّل مرّة على الهواء، بالتّدخّل لرفع اسمها من قوائم الممنوعين من دخول مصر، وهو القرار السّاري منذ 23 عامًا.
وأكّدت فلة – في مداخلة تلفزيونية – أنّها ليس لديها سند، وعشمها كبير في المسئولين الجزائريين، أنْ يساعدوها في الدخول لمصر مجددًا، لافتةً، إلى أنّها تريد أنْ تعود هناك معزّزة مكرّمة، كأيّ جزائريّة حرّة.
وتعجّبتْ النجمة الجزائريّة من كمّ الشّتائم، والانتقادات، التي وصلتها من الجزائريين، رغم وصول دعم لها من دول عربيّة أخرى، مشيرةً، إلى أنّ بعض الجزائريين يحتاجون لقراءة الرّقية الشّرعيّة عليهم، لأنّه أصابهم الجنون، بعد سماع الأذان.
وكان قد صدر قرار وزاريّ، من قبل الداخليّة المصريّة، عام 1996، بمنع فلة الجزائرية من دخول البلاد، أو الغناء فيها، وأدرج اسمها في كلّ المطارات، والموانئ، بسبب إحدى قضايا الأداب، التي اتّهمت فيها.
وحاولت فلة الجزائرية، دخول مصر عام 2011 بعد تلقيها دعوة من دار الأوبرا المصريّة، للمشاركة فى حفل، ولكن تمّ ترحيلها فور وصولها، وأكّدتْ، أنّه تمّ تلفيق القضيّة لها، مع ثلاثة أشخاص لا تعرفهم أبدًا، ولولا هذه القضيّة، لأصبحت إمبراطورة الفنّ في مصر.
صوت بدون شخصيه
أطونسيون! واياك يمشيو عند ”راقي بركان” فضيحة هههههههههههههه