فنانة مصرية شابة تكشف عن تعرضها للتحرش

غطى نفسك الاول وبعدين اتكلمى

الانسان المحترم يجنى او يربح احترام الناس له
والغير محترم يجنى ثمرة ذلك ايضا
وبعدها يأتى حساب الله سبحانة
ونحن مسيرين لا مخيرين

الاخ الكريم
شكر على الاهتمام . ولكن
التعرى فى رأيي لا خلق ولا دين واللى ماعندوش اخلاق يبقى غير محترم
وبيجى له واحد غير محترم مثلة ويسبة ويتحرش بيه
ثانيا : لما احنا مخييرين ، يبقى نلغى كلمة ” ان شاء الله ”
سيدى الفاضل
الانسان على هذه الارض مسير لا مخير
وكل مانفعل هو بمشيئة الله

كان الامام جعفر الصادق عليه السلام يقول انه لا جبر ولا تفويض الأمر بين الأمرين أو بين الجبر والتفويض وهذا من عقائد المذهب الشيعي الإثنا عشري في أفعال العباد، وهي من مباحث العدل عند الاثنا عشرية، والأصل الثاني من أصول الدين عند الشيعة الإثنا عشرية، ونظرية الأمر بين الأمرين في مقابل نظرية الجبر عند المذهب الأشعري ونظرية التفويض عند المذهب المعتزلي.

تعريف النظرية عدل

المقصود بلا جبر ولا تفويض بل أمر بين الأمرين أي أن الأفعال التي تصدر من الإنسان هي فعل الإنسان وباختياره وفي الوقت نفسه فعل الله تعالى، أي أن الإنسان يصدر منه الفعل باإرادته وفي الوقت نفسه با إرادة الباري تعالى ومشيئته التي يعطي الإنسان الإرادة والاختيار. يعن ي الله اعطاك شي والأداة وبدون ذلك ما تقدر تعمل شيء ما قادر تعمل مثال لتوضيح ، ثم امرك تخيرا ونهاك تحذيرا ( مثل ما يقول الامام علي عليه السلام ) فلو لم يعطك الله يد ما تقدر تضرب فيها حد ، وبنفس الوقت امرك الله ان لا تستعملها للعدوان لكن لدفع عدوان الظلام لا باس او تصحي فيها بهايم هههههههههههههه

فعندما قال الامام جعفر بن محمد الصادق عليه السلام : ( لا جبر ولا تفويض ولكن أمر بين أمرين، قيل له ما أمر بين أمرين؟ قال الصادق: مثل ذلك رجل رأيته على معصية فنهيته فلم ينتهِ، فتركته، ففعل تلك المعصية، فليس حيث لم يقبل منك فَتَرَكْته كنت أنت الّذى أمرته بالمعصية).