لم يجد النجم محمد سعد أمامه سوى تجاهل اتهامات الفنانة المعتزلة عبير الشرقاوي له بالنصب والإعتداء عليها بالضرب رغم أن تصريحاتها التي نشرتها من خلال حسابها الخاص على “فايسبوك” اثارت جدلاً كبيراً، لكن سعد قرر إلتزام الصمت .
عبير الشرقاوي كتبت من خلال حسابها على “فيسبوك” تحكي واقعة قديمة بينها وبين سعد، قائلة :”في العام 1995، وأثناء التحضير لمسرحية قصة الحي الغربي، جاء والدي بالفنان محمد سعد، ولم يكن معروفاً وقتها. فكان دوره في المسرحية لمدة دقيقتين في الفصل التاني منها، دخل وسطينا ونشن علي، فهم إني طيبه زياده عن اللزوم، وأمي مش مودكاني، عيط لي، وحكى لي إن أبوه و أمه لسه ميتين الإسبوع إللي فات وإنهم ماضيين على شيك بـ 2000 وإنه لازم يسددهم وعيط”.
وأضافت: “قلبي وجعني وعيطت جنبه، قلت له إديني 48 ساعة هاجيب لك الفلوس. وفعلاً الحمد لله وبعد أسبوع لاقيت محمد داخل علينا المسرح بعربية فولكس فاجن تحس إنها متركبة على بعض. أنا ساعتها فهمت إنه ركب العربية دي بالنصباية اللي عاملها علي، حسيت إني إضحك عليَ. .المهم إحنا كنا متفقين إنه هايبتدي يسدد لي الفلوس لما يقبض من المسرح، ما أنا كمان كنت معتمدة على مرتبي ومحتاجة كل قرش. بس هو طبعًا كان شايفني زي ناس كتير بنت جلال الشرقاوي، عيب يعني إني أتكلم في ألفين جنيه، فضلت مستنية شهر ورا شهر إنه يبتدي يسدد مفيش.
بعد ست شهور إتكلمت مع مدير المسرح المالي وإتفقنا إنه هايخصم 200 جنيه كل شهر من مرتب محمد سعد علشان يسدد لي الـ 2000 على عشر شهور، وقد كان”.
واختتمت حديثها :”يوم ما اتخصم من محمد أول دفعة، وأثناء العرض، ولحظه الإنتقال من مشهد إلى مشهد في الظلام، محمد سعد ضربني بالروسية في مناخيري افقدني الوعي، شكرا يا محمد على الذكريات الجميله اللي سيبتها لي، عايزة أقول لك إن المجرى التنفسي بتاع الهوى لسه معوج لحد دلوقتي وهأقابلك به عند ربنا”.
الغريب أن عبير الشروقاي حذفت ما كتبته بعد نشره بساعات وعلقت قائلة :” الطيب أحسن “.
اللهم اجعله خير
اتمنى ان لا تكون بوادر نزع الحجاب اشتاحت طريقها و هذه اول خطوة للرجوع للعفن و تسليط الضوء عليها .
اما بالنسبة للرقاصة المنتهية الصلاحية اللى اسمها اللمبي فأسأل الله ان يكثر من فضائحه و يجعل له بكل خطوة فضيحة .