https://www.youtube.com/watch?v=zN1Ym5LLy2s
صرح الإعلامي اللبناني نيشان على الهواء مباشرة أثناء استضافته في برنامج ليالي الكويت على التليفزيون الكويتي أنه تعلم تجويد القرآن الكريم لمدة 8 شهور في إمارة الشارقة ويحفظ 33 سورة.
وقال نيشان أنه يقرأ القران “بحب وقناعة وايمان وأهم شيء بايمان” وروى أنه أثناء تواجده في الامارات العربية المتحدة كان لا يفهم ما يقصده الناس عندما يقولون “وأما بنعمة ربك فحدث” وأنه بسبب فضوله ذهب لامام مسجد في الشارقة وتعلم تجويد القران خلال ثمانية أشهر.
-تعلمت أن النقاش والجدال ,خاصة مع الجهلة,مثل مواطن عربي مسلم وsaleemوAmouna مضيعة للوقت .
-اعقل الناس اكثرهم صمتا
صحيح ((اعقل الناس اكثرهم صمتا )) لكن ما شفنا شئ من العقل والصمت لك أكثر من أسبوعين ليل نهار وأنت على نفس الأسطوانة ……
ثانية الله يهديك …..
مواطن عربي مسلم
عمري مشفتش ومسمعتش ومش حشوف ناس غبية زيك
هههههههههههههههههههههههههههه ولا هتشوفي وحياتك
الراجل دا دماغو تخينه اوي, يجاوبوه ويرجع يعيد نفس السؤال تاني وتالت ورابع .يبني عندك زهايمر والا ايه؟ نصيحه اخويه روح راجع دكتور ادمغة.
إلى الزميلة النصرانية Salwan: دعيني آخذك معي خطوة خطوة :
الخطوة الأولى: أنا سألتك سؤالا محددا وكان جزاءا من سؤالي هو كالتالي: ” نحن بين دينين سماويين هما الدين اليهودي والدين المسيحي فأحدهما يجزم بأن عيسى ابن زنا وأمه زانية وهو الدين اليهودي …………… الخ ”
الخطوة الثانية: فكان ردك أنت على سؤالي يا Salwan بالحرف الواحد ما يلي:” ” لم يُتهم احد بان المسيح ابن زنى ” لذلك لم تجيبي على سؤالي بحجة أنه لم يتهم أحد بأن المسيح ابن زنا فأنت أنكرت هذا الأمر ونفيتيه لذلك لم تجيبي على سؤالي اعتقادا منك بأنه لم يتهم أحد المسيح بأنه ابن زنا .
الخطوة الثالثة: قمت أنا وجلبت لك الدليل المقروء من الموسوعة اليهودية التي تثبت بأن عيسى ابن زنا – والعياذ بالله تعالى – وأن أمه مريم كانت عاهرة – والعياذ بالله تعالى – وكانت على علاقة غير شرعية بجندي روماني اسمه بانديرا – حاشاها – وقصصت لك الفقرة بالحرف الواحد ووضعتها لك كدليل موثق على أن اليهود يتهمون عيسى بأنه ابن زنا – حاشاه – .
الخطوة الرابعة : وفوق هذا الدليل المقروء وضعت لك أدلة بالصوت والصورة ليهودي من طلبة العلم اليهودي وهو يقول بصوته وصورته بأن عيسى غبي وابن زنا وابن غير شرعي لكي ترين بنفسك ما يقوله اليهود في عيسى ابن مريم ووضعت لك نشيدة يغنونها على أن عيسى ابن زنا – حاشاه – ثم طلبت منك الإجابة على سؤالي فما كان منك إلا أنك قلت بأنك أجبت عليه وأنت أصلا لم تجيب عليه لأنك أنكرت أن يكون هناك من اتهم عيسى بالزنا .
الخطوة الخامسة: فجأة وبعد أثبت لك بالأدلة المكتوبة والصوتية والمرئية بأن اليهود يتهمون عيسى بأنه ابن زنا انتقلت أنت لأسئلة أخرى دون أن تجيبي على سؤالي الذي أنكرتيه أنت قبل أن أجلب لك الأدلة الموثقة , فأين الإجابة على سؤالي يا زميلتنا النصرانية Salwan .
الخطوة السادسة: أكرر عليك يا زميلتنا النصرانية Salwan سؤالي مرة أخرى وأطالبك بالرد عليه كما رددت أنا على أسئلة والروايات التي وضعتها بالأدلة فلا يجوز أن تسألي ونحن نجيبك بالأدلة ثم لا تجيبين على سؤال واحد من أسئلتي وإليك السؤال مرة أخرى بعد أن قدمت لك الأدلة على صدق سؤالي وصحته :
( قبل بعثة الله تعالى للرسول محمد صلى الله عليه وسلم برسالة الإسلام كنا نحن بين دينين سماويين هما الدين اليهودي والدين المسيحي فأحدهما يجزم بأن عيسى ابن زنا وأمه زانية وهو الدين اليهودي وأحدهما يجزم بأن عيسى ابن الله , فكيف ممكن أن نحل نحن هذه المشكلة والتناقض خاصة أن كلا الدينين دينين سماويين وكلاهما يجزم بخصوص عيسى بأمر يناقض الدين السماوي الآخر ؟ خاصة بأن الدين المسيحي يؤكد بأن اليهودية دين سماوي ويؤمن بها وبموسى عليه السلام في الوقت الذي يكذَب به اليهود الدين المسيحي ويؤكد بأنه دين مزيف وبأن مريم وعيسى كاذبان, يعني حتى حجة اليهود أقوى من حجة المسيحيين لأن المسيحيين يؤكدون بأن الدين اليهودي دين سماوي ) .
والسؤال هو: كيف لنا أن نحكم ونفصل بين قول اليهود وقول المسيحيين بخصوص عيسى عليه السلام قبل أن يبعث الله تعالى محمدا برسالة الإسلام لنعرف من هم على الحق هل اليهود الذين يؤكدون بأن عيسى ابن زنا وهو وأمه كاذبين أو المسيحين الذين يؤكدون بأن عيسى ابن الله وهو وأمه صادقين وخاصة أن كلاهما دين سماوي؟
انتظر ردك على سؤالي
الزميلة النصرانية noha: أنت أيضا لم تجيبي على سؤالي فاسمحي لي أن أكرره عليك مرة أخرى وانتظر منك الإجابة:
زميلتنا noha : أنت ذكرت الآية الكريمة التالية : ” قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّىٰ يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَن يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ (29) ”
وأنا سأسألك سؤالين حاليا ثم سأستمر بنقاشك بإذن الله تعالى :
السؤال الأول: لماذا قال الله تعالى في الآية الكريمة ” قاتلوا ” ولم يقل ” اقتلوا ” ؟
السؤال الثاني: ممكن أن تكتبي لنا سبب نزول هذه الآية الكريمة يا زميلتنا noha ؟
انتظر ردك على السؤالين ثم سوف نستمر بالمناقشة بإذن الله تعالى
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه, مش قلتلكو ده دماغو تخينه
إلى الزميلة النصرانية noha : أنت قلت عني هذه العبارة التالية:” عمري مشفتش ومسمعتش ومش حشوف ناس غبية زيك ”
وأنا أسألك: ألا تزعمين أنت بأنك تتبعين المسيح عليه السلام , فهل المسيح هو الذي علمك أن تقولي لمن يخالفك الرأي بأنه من الناس الغبية ؟ أنتم يا نصارى تزعمون بأن دينكم دين الرحمة والتسامح ومع ذلك لم أجدك متسامحة مع من يخالفك الرأي يا زميلتي النصرانية noha فأي مسيح الذي تزعمين اتباعه ؟؟ هل المسيحية هي التي علمتك بأن تقولي لمن يخالفك الرأي بأنه غبي وبأن دماغه تخينة وبأن تستهزئي وتسخري منه ؟؟؟ هل هذه تعاليم المسيحية التي تفاخرين أنت بها يا زميلتي النصرانية noha ؟ انتظر ردك على سؤالي هذا
عموما: زميلتي النصرانية noha: أنت لم تجيبي حتى الآن على سؤالي فاسمحي لي أن أكرره عليك مرة أخرى وانتظر منك الإجابة:
زميلتنا noha : أنت ذكرت الآية الكريمة التالية : ” قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّىٰ يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَن يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ (29) ”
وأنا سأسألك سؤالين حاليا ثم سأستمر بنقاشك بإذن الله تعالى :
السؤال الأول: لماذا قال الله تعالى في الآية الكريمة ” قاتلوا ” ولم يقل ” اقتلوا ” ؟
السؤال الثاني: ممكن أن تكتبي لنا سبب نزول هذه الآية الكريمة يا زميلتنا noha ؟
انتظر ردك على السؤالين ثم سوف نستمر بالمناقشة بإذن الله تعالى
مواطن عربي مسلم
انا لا استهزء منك ولكني اقول ان واحدة من صفاتك هي الغباء فانا هنا اقول الحقيقة فقط. وهذه الحقيقة واضحة زي الشمس, وانا من طبعي صريحة واقول رايي بكل صراحة,
الزميلة النصرانية noha : أنت قلت ما يلي لي :” وانا من طبعي صريحة واقول رايي بكل صراحة”
وأنا أقول لك: أولا: هل أنت تتعاملين مع خلق الله تعالى بناء على طبعك أم تتعاملين معهم بناء على تعاليم دينك المسيحي ” النصراني ” ؟ إذن ما فائدة أن تكوني مسيحية ” نصرانية” إذا كنت ستتعاملين مع الناس بناء على طبعك لا بناء على تعاليم دينك ؟!!!!
ثانيا: بإمكاني أنا أن أستهزأ بك أيضا ولكني مسلم وأخلاقي الإسلامية تمنعي من ذلك لأن الله تعالى قال لي بالقرآن الكريم ما يلي:” وَلَا تُجَادِلُوا أَهْلَ الْكِتَابِ إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِلَّا الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْهُمْ ” , فلو لاحظتي بأني عمري ما قلت لك أي كلام جارح أو كلام فيه استهزاء أو سخرية لأني مسلم وديني الإسلامي هو الذي يحدد أقوالي وأفعالي وليس طبعي .
ثالثا: أجيبي على أسئلتي التالية لأنك لغاية الآن لم تجيبي عليها:
زميلتنا noha : أنت ذكرت الآية الكريمة التالية : ” قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّىٰ يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَن يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ (29) ”
وأنا سأسألك سؤالين حاليا ثم سأستمر بنقاشك بإذن الله تعالى :
السؤال الأول: لماذا قال الله تعالى في الآية الكريمة ” قاتلوا ” ولم يقل ” اقتلوا ” ؟
السؤال الثاني: ممكن أن تكتبي لنا سبب نزول هذه الآية الكريمة يا زميلتنا noha ؟
انتظر ردك على السؤالين ثم سوف نستمر بالمناقشة بإذن الله تعالى
يا عيني على اخلاقك, دلوقت نزلت عليك الاخلاق كلها؟ ياعم دنتا مخلتش واحد الا وشتمتو وسبيتو, وبعدين يا داعشي روح اسءل اسئلتك دي للدواعش الي زيك الي عماله تقتل الناس وتستشهد بالايات ديه ورافعه علم الله اكبر, روح ياعم اقنعهم بكلامك ان الله دا اذا دا هو كلام الله قال قاتلوا ” ولم يقل ” اقتلوا ”
نها نصيحة لكي كل ما يكتب أسئلة اكتبي له نفس أسئلتك ههههههه هو عنده مرض غير معروف هههههه
غيرت اسمي
حبيت نصيحتك دا انا متاكدة مليون في المية ان عنده المرض اللي قلت عليه حضرتك دا هههههههههه, لا وبيقولي بتمسخر عليه. دا حالتو غريبة جدا
Amouna
انا كل يوم احمد ربنا مليون مرة ان ربنا خلقني على ديني, خلي الهدايا دي عشانك يا بنتي .
إلى الزميلة النصرانية noha والزميلة النصرانية Salwan: لغاية الآن لم تجيبا على أسئلتي , فأين الإجابة على أسئلتي ؟
زميلتنا noha : أنت ذكرت الآية الكريمة التالية : ” قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّىٰ يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَن يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ (29) ”
وأنا سأسألك سؤالين حاليا ثم سأستمر بنقاشك بإذن الله تعالى :
السؤال الأول: لماذا قال الله تعالى في الآية الكريمة ” قاتلوا ” ولم يقل ” اقتلوا ” ؟
السؤال الثاني: ممكن أن تكتبي لنا سبب نزول هذه الآية الكريمة يا زميلتنا noha ؟
انتظر ردك على السؤالين ثم سوف نستمر بالمناقشة بإذن الله تعالى
وأكرر عليك يا زميلتنا النصرانية Salwan سؤالي مرة أخرى وأطالبك بالرد عليه كما رددت أنا على أسئلة والروايات التي وضعتها بالأدلة فلا يجوز أن تسألي ونحن نجيبك بالأدلة ثم لا تجيبين على سؤال واحد من أسئلتي وإليك السؤال مرة أخرى بعد أن قدمت لك الأدلة على صدق سؤالي وصحته :
( قبل بعثة الله تعالى للرسول محمد صلى الله عليه وسلم برسالة الإسلام كنا نحن بين دينين سماويين هما الدين اليهودي والدين المسيحي فأحدهما يجزم بأن عيسى ابن زنا وأمه زانية وهو الدين اليهودي وأحدهما يجزم بأن عيسى ابن الله , فكيف ممكن أن نحل نحن هذه المشكلة والتناقض خاصة أن كلا الدينين دينين سماويين وكلاهما يجزم بخصوص عيسى بأمر يناقض الدين السماوي الآخر ؟ خاصة بأن الدين المسيحي يؤكد بأن اليهودية دين سماوي ويؤمن بها وبموسى عليه السلام في الوقت الذي يكذَب به اليهود الدين المسيحي ويؤكد بأنه دين مزيف وبأن مريم وعيسى كاذبان, يعني حتى حجة اليهود أقوى من حجة المسيحيين لأن المسيحيين يؤكدون بأن الدين اليهودي دين سماوي ) .
والسؤال هو: كيف لنا أن نحكم ونفصل بين قول اليهود وقول المسيحيين بخصوص عيسى عليه السلام قبل أن يبعث الله تعالى محمدا برسالة الإسلام لنعرف من هم على الحق هل اليهود الذين يؤكدون بأن عيسى ابن زنا وهو وأمه كاذبين أو المسيحين الذين يؤكدون بأن عيسى ابن الله وهو وأمه صادقين وخاصة أن كلاهما دين سماوي؟
انتظر ردك على سؤالي
أكرر:
إلى الزميلة النصرانية noha والزميلة النصرانية Salwan: لغاية الآن لم تجيبا على أسئلتي , فأين الإجابة على أسئلتي ؟
زميلتنا noha : أنت ذكرت الآية الكريمة التالية : ” قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّىٰ يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَن يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ (29) ”
وأنا سأسألك سؤالين حاليا ثم سأستمر بنقاشك بإذن الله تعالى :
السؤال الأول: لماذا قال الله تعالى في الآية الكريمة ” قاتلوا ” ولم يقل ” اقتلوا ” ؟
السؤال الثاني: ممكن أن تكتبي لنا سبب نزول هذه الآية الكريمة يا زميلتنا noha ؟
انتظر ردك على السؤالين ثم سوف نستمر بالمناقشة بإذن الله تعالى
وأكرر عليك يا زميلتنا النصرانية Salwan سؤالي مرة أخرى وأطالبك بالرد عليه كما رددت أنا على أسئلة والروايات التي وضعتها بالأدلة فلا يجوز أن تسألي ونحن نجيبك بالأدلة ثم لا تجيبين على سؤال واحد من أسئلتي وإليك السؤال مرة أخرى بعد أن قدمت لك الأدلة على صدق سؤالي وصحته :
( قبل بعثة الله تعالى للرسول محمد صلى الله عليه وسلم برسالة الإسلام كنا نحن بين دينين سماويين هما الدين اليهودي والدين المسيحي فأحدهما يجزم بأن عيسى ابن زنا وأمه زانية وهو الدين اليهودي وأحدهما يجزم بأن عيسى ابن الله , فكيف ممكن أن نحل نحن هذه المشكلة والتناقض خاصة أن كلا الدينين دينين سماويين وكلاهما يجزم بخصوص عيسى بأمر يناقض الدين السماوي الآخر ؟ خاصة بأن الدين المسيحي يؤكد بأن اليهودية دين سماوي ويؤمن بها وبموسى عليه السلام في الوقت الذي يكذَب به اليهود الدين المسيحي ويؤكد بأنه دين مزيف وبأن مريم وعيسى كاذبان, يعني حتى حجة اليهود أقوى من حجة المسيحيين لأن المسيحيين يؤكدون بأن الدين اليهودي دين سماوي ) .
والسؤال هو: كيف لنا أن نحكم ونفصل بين قول اليهود وقول المسيحيين بخصوص عيسى عليه السلام قبل أن يبعث الله تعالى محمدا برسالة الإسلام لنعرف من هم على الحق هل اليهود الذين يؤكدون بأن عيسى ابن زنا وهو وأمه كاذبين أو المسيحين الذين يؤكدون بأن عيسى ابن الله وهو وأمه صادقين وخاصة أن كلاهما دين سماوي؟
انتظر ردك على سؤالي