الدغيدي: «ترخيص بيوت الدعارة لصالح المجتمع».. وارتديت حجاب وأنا بحج

هذه عينة من عينات مؤيدين الخسيسي …تشابهت قلوبهم التي عماها الله
.
http://www.youtube.com/watch?v=kXFm-snjbwo

يا دغيدي ..ترخيص بيوت الدعارة معناه ” المجاهرة بالزنا ” .. أي أن يُصبح الزنا مرخصاً ومعروفاً ومجاهرٌ به .. وهذا لا يحمي المجتمعات بل هذا ما يُنزل عليها البلاء من الله ..
فلو نظرنا إلى شروط تطبيق الحد على الزاني وهم أن تتم مشاهدة العملية من 4 شهود ( وهو امر شبه مستحيل فمن سيقوم بالزنا أمام 4 أشخاص ؟) نعلم أن الحكمة من ذلك هي أن لا تتم المجاهرة بالزنا وأن لا يُصبح الزنا أمراً عادياً له اماكنه ” المشروعه ” والمرخّصة ..
إن كنتِ تريدين صيانة المجتمع فعليكم ان تركزوا على الجيل الجديد وتنشئته على أسس اسلامية سليمة وتبيان خطر الزنا عليهم وعلى مجتمعهم ..!!

راحت عليكي يا مصر….حسبي الله ونعمه الوكيل!!!!!

الشرع حرم الملامسة والخلوة والاختلاط والتبرج وكل ما يعين ويزين الزنا .
قال الله عز وجل، “إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة فى الذين آمنوا لهم عذاب أليم فى الدنيا والآخرة والله يعلم وأنتم لا تعلمون”،.. وقال الله تعالى “وَلَا تَقْرَبُوا الزِّنَا إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاءَ سَبِيلًا”.

{إن تخفوا ما في صدوركم أو تبدوه يعلمه الله}
{إن تبدوا ما في أنفسكم أو تخفوه يحاسبكم به الله}
إن المنافق أشدُّ ضرراً من الكافر، فالكافر أعلن كفره ونستطيع أن تأمن مكره، أما المنافق الذي يتخذ من عيوب الآخرين منبراً لينفي عن نفسه التهمة فهو كالورم الخبيث يتغلغل بصمت وحين تكشف أمره .. يكون الأمر استفحل وصار استئصاله أمراً مستحيلاً (مو مستحيلٌ هههههه)

1- سمعة مصر أصبحت بين الشعوب العربية في الطين , في الطين , في طين الطين . المصريون والمصريات ومصر بأكملها أصبحت سمعتهم في طين الطين المطين بالطين بسبب افلامهم الخليعة ومسلسلاتهم المنحلة وفنانينهم وفناناتهم الذين لا يعرفون أخلاق ولا عيب وستر .
2- هل تعرفون لقب مصر عند الكثير من الدول العربية ؟ لقبها ” بلد المليون رقاصة ” .
3- من يصدق بأن تصل مصر إلي هذا المستوى من السمعة لدرجة أن العربي الذي أمه مصرية يعايره البعض ويسميه ” يا ابن الرقاصة ”
4- الملحن عمرة مصطفى – الله يهديه – قال بأن سمعة المرأة المصرية أصبحت سيئة وبأن المرأة المصرية في المسلسلات المصرية أصبحت عاهرة .
5- الإعلامي عمرو أديب – الله يهديه – قال بأنه لم يجد امرأة مصرية في المسلسلات المصرية محترمة
6- سمحت مصر بالرقص وهز الوسط وسمحت مصر ببيع الخمور وفتح الكباريهات والخمارات وسمحت بالمايوهات على شواطئها وسمحت بالأفلام والعري والبوس والأحضان وسمحت بالحفلات والأغاني وكل ذلك باسم التحضر والمدنية ولرفع اقتصاد مصر وها أنتم ترون النتيجة بأن مصر أصبحت شحاته تشحت الفلوس من السعودية بلد الالتزام الإسلامي
7- مصر بلد الفن والفنانين والفنانات والرقص والخمور وهز الوسط وتحرير المرأة والاختلاط أصبحت تشحت الأموال من السعودية بلد الإسلام والالتزام والحجاب والنقاب ومنع الاختلاط والعقوبات الشرعية فانتصر بلد الإسلام والنقاب على بلد هز الوسط والخمور ولله الحمد والمنه .

إلي رامز : أولا: يجب أن تعرف بأني أحب واحترم مصر جدا جدا وأنا لا أقصد مصر في كلامي لأن أفضال مصر – بعد الله – علينا كثيرة ولكني أقصد الرد على هذه الفئة التي تصدرت الإعلام المصري .
ثانيا: أنا كتبت مداخلة وأرسلتها إلي جريدة نورت أشرح فيها بأني أرد على من تصدر الإعلام من الإعلاميين والفنانين ولا أقصد بكلامي مصر ولا أقصد المصريين أبدا وأرجو من جريدة نورت أن تنشر هذه المداخلة . فأنا لا أقصد مصر فمصر لها كل احترام وتقدير ولكني أرد على هؤلاء الذين يتكلمون دون وعي وفهم أما مصر والمصريين فهم أساتذة ولهم مني الاحترام والتقدير فعلا .
ثالثا: ارد على ما قلته أنت يا أخ رامز :
أ- أنت قلت ما يلي :” لا والنبى ياسى عبده ” وأنا أقول لك لا يجوز في الشرع الإسلامي الحلف إلا بالله تعالى فاستغفر الله وقل ” لا إله إلا الله ” ولا تحلف لا بالنبي ولا بولي ولا تحلف إلا بالله الواحد القهار .
ب- وأنت قلت عن السعودية ما يلي :” وأنت الصادق بلد البترول لو مافيش بترول هايشحتوا زينا ” وأنا أقول لك : ومن الذي رزق السعودية هذا البترول سوى الله تعالى ؟ الله تعالى هو من رزق السعودية التي تطبق أحكامه الشرعية البترول ولو أن مصر طبقت حكم الله تعالى لأصبحتم مصر مثل السعودية في الغنى ويمكن أكثر . لو التزمت مصر بشرع الله تعالى لأصبحت زي السعودية بتسلف الآخرين ومصر عمرها لم تفتقر بفضل الله تعالى ولكن يجب أن تصلح من قوانينها بما يتناسب مع شرع الله تعالى وهذا الكلام لمصر ولي أنا شخصيا ولكل المسلمين والمسلمات فلا أقصد مصر وحدها . فأنت قلت لولا البترول لأصبحت السعودية مثل مصر بتشحت وأنا أقول لك لو أن مصر طبقت شرع الله لأصبحت مصر مثل السعودية بتسلف الآخرين وتقرضهم وتتصدق عليهم .
ج- أنت قلت عن السعودية ما يلي:” خر حادثة هناك أن سعودى خطف طفل عنده 12 سنة واعتدى عليه جنسيا ” وأنا أقول لك : حتى لو صح ما قلته أنت فأنت تتكلم عن حوادث إجرامية متفرقة وسيتم تطبيق العقوبات الشرعية الربانية على هذا المجرم وسيكون عبرة لغيره أما في الدول العربية الأخرى يتم تطبيق القانون الوضعي فيتم إدخال المجرم إلي السجن ثم يخرج معزز مكرم ولن يكون عبرة لغيره.
د- وأنت قلت عن السعودية ما يلي:”وأكيد شفت أو سمعت عن بلاويهم فى أوربا ” وأنا أقول لك : وهذا أكبر دليل على أن هؤلاء لا يستطيعون عمل بلاويهم إلا في أوربا أو الدول المنحلة لأنهم لا يجرؤون على أن يعملوا بلاويهم في السعودية لأنهم سوف يذهبون بألف داهية فمن يريد أن يعمل بلاوي يرحل عن السعودية ويذهب إلي البلاد التي لا تتقي الله تعالى ويعملها هناك فالسعودية بلد طارد لكل منحرف وهذا أمر رائع ولكن لو رأينا في مصر – مع احترامي – فكل راقصة تريد أن ترقص تذهب وترقص في مصر مثل صافيناز وكل مغنية تريد أن تغني تسافر إلي مصر فمصر بلد جاذب لكل من يخالف شرع الله تعالى والراقصة تجد الأبواب مفتوحة لخا في مصر وهذا لا يجوز .
ز- أخيرا هناك فرق شاسع بين من يقوم بأفعال تخالف الشرع بالسر ولو قبض عليه يعاقب مثل ما يحدث بالسعودية فممكن أنك تجد سعودي يشرب الخمر في السعودية ولكن لو تم القبض عليه سوف يعاقب شرعا أما في مصر فالمخالفات الشرعية لا يخالف عليها القانون فلو أن رجل مصري يشرب الخمر في مصر فلا يتم معاقبته وهنا الفرق الكبير عندما تصبح المعاصي مسموح بها بالقانون المصري وهذا خطر على مصر الحبيبة وقد يجلب عليها غضب الله تعالى .