جانيت جاكسون تزف خبرا سعيدا وتتلفظ بالعربية

ذاك ابو حفص وهو كنية سيدنا عمر بن الخطاب والشيعة ما تقبل بكنية ابو حفص لو تذبح على قبلة اليهود ههههههههه والمومأ الي نحكي عليه شيعي قرص يعني كقرص صلعته البهية السنية ههههههههه الله يستر بعد شوية يبان وبيقلك ابو حفص منكم وأبا الحسنين منا فأين السيف من المنجلي واين عمر من علي !!!؟؟؟
ويدخلنا بالطائفية ويحسبوها الشيعة فوز لهم علينا كالعادة ويتزوجون بناتنا بمهور بخس .

اشمئزاز ؟؟؟
هههههههههه لو كنت انت في عمر يسمح لقلت لك راجعي الطبيب فورا لان كثرته يؤدي لإجهاض ونزيف حاد هههههههههه لكن بما انك غير مشمولة بذلك من الناحية العمرية والمعاشية الاجتماعية اي انك عانس بئوس وعجوز نحوس فأقول راجعي الحلاق لا الطبيب فهو خبرة في الختان وأعشاب الحنان …….
اما المشعشعة فلا في زمن هارون الرشيد او جدي حمورابي العراقي ما كانت تعني المغيرة وان كانت ذات فرج ركبت سرج ……
انت لست الشنباء بل شنباء كما كتبتها وأضفت لها لحياء وهناك فرق كبير فلو أضيف لها ال التعريف اي مثل ما كتبتيها انت فتعني حب رمان بدون بزر كما يقول سبويه واصحاب معاجم اللغة لكن انت شنباء دون ال التعريف كما كتبتها انا وعلى ذلك راجعي الحلاق او المزين تبع الطهور ليعمل الحف واللازم منه ،،، فنحن صناع ولن تشتبه علينا الشنباء بشنباء .

أَنا مَنْ تَقُولُ له الحُروفُ الغامضاتُ اكتُبْ تَكُنْ واقرأْ تَجِدْ ……..
===================
قُلتُ لَكَ أنك لست أهلاً لأن تُقارّعَ الفارسات فلا تطرُق الباب و لكنك أبيت و مع هذا سنكونُ أكرم منك و لن نرُد الإساءة بمثلها فهذا ليس من الفروسيةِ بشيء بل سنُنعِمُ عليك ببعض المعرفة فَذُقْ مُرّ التعَلُمِ ساعةً حتى لا تتجرّع ذُلّ الجهل طوال حياتَك فشنباء هي نفس الشنباء فالنعتُ يتبّعُ المنعوت بأل التعريف و هذا لا يُغَيّرُ معناه ، فالشنبُ في اللُّغة العربية بياضُ الأسنان و رقتها و منها أشنب و شنباء و دليلُ ذلك قول ذو الرمة في عجز أحد أبيات شِعْرِه التي قالها في مدح لمياء (……في أنيابِها شنب) أما ما يُسميه الناس اليوم بالشنب فالأصح القول الشارب كما في قول إبن الفطيس ( كُلٌ يُدسم شاربه مخلابه ) و هذا دليل آخر على قِلّة الإطلاع لديك و على إختلاط الحابل بالنابل . أما دعوتُكَ لنا لزيارة الحلاق فلا مانع من ذلك فكلمة حلاق تُطلق على كوافير النساء و في المُجمل معظم مُصففي شعر النجمات هُم من الرجال ( أي حلاقين) ، كما أن لديّ من الشجاعة و الشهامة و الكرم و الفروسية ما يفوقُ ما لدى الكثيرين ممن يُحسبون على الرجال خطأ و إن كان هذا المعيار لزيارة الحلاق فأيضاً لا مانع و أما أنت فأدعوكَ لزيارة المنامصة حتى تُخفّفَ لك الحاجب أسوةً بأخواتِكَ من بنات حواء …….

أعتبر ما كُتّبَ أعلاه إنتصار لي فالقاعدة تقول أن من لا حُجة له يلجأ للشتم و السب و الكلام الفاحش البذيء و حيثُ أننا أسقطنا عنك ورقة التوت و أظهرنا للجميع ضعف حُجتك و قِلّة ثقافتك و قليلُ إطلاعك فلا غرابة أن تهجونا ببذيء الكلام خصوصاً مع معرفتك أننا لن ننساق ورائك و لن نُبادِلُكَ قبيح الكلام بمثله مع أننا لا نعدم الجواب و لكن ما من أسد يُجيب الكلللللاب …. فأشتم ماشئت فلن نُجيبك أبداً …………..