قالت الفنانة الاستعراضية سما المصرى أنها توافق أن تكون بديلا للشباب عن رؤية الأفلام الإباحية، معقبة “لو جمهورى وافق على كده أنا موافقة”، مضيفة فى سخرية “أنا صديقة الطلبة”، كما أنها لم تعترض على وضع الشباب لصورها وسط نجمات الأفلام الإباحية.
كما أقرت خلال برنامج “أبو زعبل” على فضائة “دريم 1” أن ملابسها فاضحة وحركاتها مثيرة، لكنها لا تحض على الفاحشة، مؤكدة أنها “فرسة الفن”، قائلة “انا فرسة أهوه”، نافية أن يكون فى المجتمع المصرى أى مشاهد للتحرش فى المظاهرات، مضيفة وهى تضحك” ” انا بمشى فى المظاهرات مبلقيش تحرش هو فين التحرش ده..الناس أصلا بتتحرش فى بعضها من غير حاجة”.
عن نشأتها قالت:” أنا نشأتى زى العنب ، ولا أحاول تقليد فيفى عبده، ولست فى منافسة مع الراقصة دينا لأنها تعمل فى مجال غير مجالى فأنا مطربة”، وأوضحت أنها من مواليد محافظة الشرقية مركز الزقازيق “بلديات مرسى العياط”، مشيرة إلى أنها لا تهين ابن بلدها –مرسى- لكنها تهين سياسته.
اعوذ بالله صارالحق باطل والباطل حق فعلا صرنا باخر الزمان
انصدمت لما شفت ناس بدافع ع الفجور والله من فيه غيره
ﻻ يرضى ع محارمه ما تقوم به بعض الممثلات
يارب طهر ارض المسلمين في كل مكان
من الفاسدين المفسدين.
الحق مش عليها، لان هي وحدة لا تفقه شيئاً، الحق على المذيعين الحقراء المفلسين، فيريدون شيء جديد، زي موجة شعبان عبد الرحيم وسعد الصغير……
دة منظر واحدة ست اعوذ بالله
أوسخ من كده مافيش ..
حبايب البرادعى والسيسى
هاااااااااااذي مافي أحد رضي يرؤشها يطش عليها شويت موية
قبل ماتطلع ع هالبرنامج
الحوار سيئ جداا كنهم عيال شؤارع مبتذلل ع الاخر
نهاية النفاق والثورات المزعومة جزء من الشعب يصرخ يسقط رئيس وجزء اخر مازال يصرخ ولا يستمع أليه احد في النهاية يظهر هؤلاء الماسخين ليشيعوا الفاحشة في البيوت بحجة حرية التعبير……………………..الجزائر