بمجرد أن انطلقت الشرارة الأولى من النيران في مقلب “رامز بيلعب بالنار” للفنان رامز جلال، وساد الذهول على ملامح ضيفيه الفنان علاء مرسي والفنانة سامية الطرابلسي.
علاء مرسي حاول بقدر الإمكان أن يتدارك الموقف محاولاً أن يبعد السيدات عن النيران، رافضاً أن يخرج من المكان بدون أن يخرجن السيدات أولاً، بينما اختبأت سامية الطرابلسي خلف الأريكة خوفاً من النار.
دخل رامز جلال غرفة الفندق المشتعلة على هيئة رجل الإطفاء، وعندما أمسك بسامية الطرابلسي لكي يخرجها خارج المكان انفعلت عليه بشدة، ودفعت يده بقوة عنها.