وصف الإعلامي عمرو أديب أحد المشاهد في مسلسل “وضع أمني” للفنان عمرو سعد بأنه مشهد “قذر”، مستنكراً فكرة أن يذهب إي مواطن لأي مستشفى ولا يستطيع علاج أولاده بسبب ضرورة دفع مبلغ مالي ضخم أولاً.
وقال عمرو أديب أنه يوجد مشهداً في مسلسل “وضع أمني” صور هذه الواقعة المؤلمة، عندما دخل عمرو سعد مع ابنته لكي يعالجها فلم يستطع فتحول إلى مجرم.
وأضاف عمرو أديب أن في أمريكا وأوروبا المواطن لا يتكبد أي مصاريف علاج، فهناك تأمين شامل على صحته، كاشفاً عن واقعة تعرض لها هو شخصياً عندما كان في الولايات المتحدة الأمريكية، وقام بشراء عدة أدوية، وعندما ذهب لدفع الفاتورة أبدت الطبيبة في الصيدلية اندهاشها بأنه ليس لديه تأمين.
حتى القذارة
يوجد لها انصارا
لان لكل ساقطة لاقطة .
ولكل فولة مسوسة كيال اعور!
ولكل فكرة غبية بلهاء يصدقونها
كما في حالة تصديق الاغبياء الرعاع والدهماء الغثاء من المحسوبين على امة الاسلام فكرة ان دولة الاسلام صنيعة للكفر رغم ان الكفر في كل العالم قد تالب عليها .
وحتى القذارة ..لا تعدم ان تجد لها انصارا
وقلنا مرارا ان الفكر وليس العلم ..من ينهض بالانسان ..ولهذا ما اكثر العلماء الاضل من الانعام فكريا ..كهذا العالم القذر ادناه!!
وبما ان الشيء بالشيء يذكر ..فان هذا العالم القذر ..يذكرنا بالقديسة القذرة
و القديسة القذرة هي ايزابيلا الصليبية زوجة شرابة الخرج فرناندو التي نجحت في القضاء على اخر معقل للمسلمين في الاندلس وسامتهم من صنوف العذاب ..ما يعادل اضعافا مضاعفة مما فعلته دولة الاسلام بالمجرمين الذين احرقوا اطفال المسلمين في العراق والشام .
اما عن قذارتها/واقبح بقوم يقدسون القذارة/ فيروي التاريخ انها لم تغتسل في حياتها الا ثلاث مرات …وكانت مكرهة على ذلك ..وذلك يوم ولدت ويوم توجت ويوم نفقت !!
http://www.elwatannews.com/news/details/802351
وعلى ذكر القذارة
نذكر بالقديسة القذرة المجرمة
التي لا يقدسها الا القذرون ممن هم على شاكلتها
اعني ايزابيلا الاسبانية!
صبيحة يوم 2 يناير 1492 الاغبر ،انتهت اخر حلقة من مسلسل المأساة الأندلسية, واستولت ايزابيلا القذرة وزوجها على غرناطة آخر الحواضر الإسلامية في إسبانيا, وخفق علم النصرانية المتوج بالصليب، فوق صرح الإسلام المغلوب,وانتهت بذلك دولة الإسلام في الاندلس وطويت تلك الصفحة المجيدة المؤثرة من تاريخ الإسلام, وقضي على الحضارة الأندلسيةالاسلامية الباهرة, وبدات محاولات ايزابيلا القذرة في محاولة تطهير الاندلس من كل طاهر معنويا وحسيا ..” أَخْرِجُوهُمْ مِنْ قَرْيَتِكُمْ ۖ إِنَّهُمْ أُنَاسٌ يَتَطَهَّرُونَ”و “كَيْفَ وَإِنْ يَظْهَرُوا عَلَيْكُمْ لَا يَرْقُبُوا فِيكُمْ إِلًّا وَلَا ذِمَّةً ۚ “..فقد كانت هذه القديسة :تمثالا مجسما للقذارة بكل معانيها..واقرؤوا عنها!!ا
وعندما ذهب لدفع الفاتورة أبدت الطبيبة في الصيدلية اندهاشها بأنه ليس لديه تأمين.
=========
كاذب طبعاً لان اكثر من يزور اميركا هُم العرب وجميعهم بدون تامين صحي , وهذا ليس بغريب عن الامريكان
لا تعمل بهاً مُتحضر !! اسلوبك وذكر اسم ( الجزمه ) بحواراتك اكثر من اي شيء
انت مُنافق وكاذب ومُتملق
تختلف الاسماء والفكر الصفوي واحد
هل عمرو اديب فعلا ؟