موجة غضب شديدة، تعرضت لها الفنانة شيرين عبدالوهاب بعد تسريب فيديو لها، من فرح عمرو يوسف وكندة علوش فى أسوان؛ بعد تحدثها بلفظ خارج أثناء الحفل وسخريتها من عمرو دياب.
وقالت شيرين: “من الطبيعي من ايام ام كلثوم وعبد الوهاب حافظ ان الست بتغير من الراجل فأنا حسيت النهاردة انو جايين انا واصالة معزومين وتامر وحماقي جايين يحيوا الفرح فأنا حسيت بصراحة ان نحنا ****”.
وتابعت: “أنا مش بقلل من تامر وحماقي نحنا اصلا تامر وحماقي هم اللي عنا في مصر وما عندناش غيرهم وعايزة اقول انه خلاص راحت عليه وكبر خلاص في السن فاحنا اللي جايين ”
عندها حاول عمرو يوسف تفادى الموقف فأخذ الميكروفون من يد شيرين وقال لها:” بموت فيك طبعا وفي صراحتك لكن الفرح هيبوظ انت واخدة بالك والناس جاية تنبسطط.
بشكل عام : حين تكون شخصية عامة يجب عليك أن تلتزم بقواعد الأدب و أن تُراقب كلامك و تصرُفاتك و تبتعد عن الزلات و تُعدّ خُطواتك ذهاباً و إياباً و أن تحتفظ بخط الرجعة فقد تحتاجُه يوماً ما و أن لا تحرق مراكبك حتى لو لم تنوي الإبحار مرةً أُخرى …
للأسف أمثال شيرين و غيرها ممن يخلطون بين الصراحة و الوقاحة لا يهتمون بصورتهم في أَعْيُن الناس و الأجدر بهم أن يستعينوا بمن يدربهُم على تقديم أنفسهُم بشكل لائق أو عليهم الصمت لتجنُّب العثرات !
!!
صباح الخير اخر العنقود
صباح النور أحمد …. كيفك ؟؟
مبروك الفوز و إن شاء الله دووم …..
!!
صباح الفل
الحمدلله الأمور طيبة
كيفك انت ؟
شكرا للتهنئه
الحمدلله بخير ….
الهلاليين ذوق و أخلاق و روح رياضية ، تعلموا منّا ( للأمانة أحمد بقدم في السبت حتى ألاقي الأحد بمعنى إذا فاز الهلال اليوم تهنينا و إذا خسر تخجل أن تُعايرنا بسبب تهنئتنا هههههههه عقل حواء رهيب ?
!!
المعذرة خرجت
ياسلام لو تستمروا بنفس النهج يالهلاليين.تقدموا السبت لاجل الاحد ??
كان ميه ميه. لكن ياخوفي طبع الهلاليين لايتغير
?
طيب بسحب التهنئة ?? صحيح إنك نصراوي ?
الله يستُر اليوم و يرحمنا من شماتك ?
تحياتي لك أحمد و نهارك سعيد
أَرَاكُم لاحقاً ….
!!
عمر الفن ما كان طولة لسان ورقم 1 الناس هى بتختاره مش هو بيشاور على نفسه.
صباح الخير لأحمد الإنجليزي أيضاً ….و أتفق مع رأيك !
!!
نهارك سعيد
ماقلت لك طبع الهلاليين لايتغير
سحبتي التهنئه ????
يتحدث الإعلام عن عمرو دياب عندما يقدم الجديد فى مجاله، و يتحدث أيضاً عن شيرين عبد الوهاب و مُطربى جيلها ولكن عندما يتحدثون عن عمرو دياب !
و هنا نجد الفرق بين من يعمل و يترك أعماله تتحدث عنه، و بين من لا يعمل و يتكلم عن غيره ليكى يقول أنا موجود !
.
و نجدها فى هذا الفيديو إختارت لنفسها أفضل وصف عندما قالت عن نفسها أنا حاسة إننا بقينا ( سليبّات ) !