فيديو نادر.. أم كلثوم: القرآن أكبر وأعظم كتاب تأثرت به

مساء الأمل والتفاؤل للجميع
ليس لأهمية التعليقات أو لأهمية أصحابها، بقدر ما هو احترامٌ لنفسي – إذْ أُقحم اسمي صراحةً – واحترام لبعض المعلقين الذين تبادلت معهم التحية فحقَّ عليَّ أن أكرر ما قلتله سابقاً. أنا رانيا لم أكتب باسم آخر مطلقاوأعرف هذا الموقع الجميل من فترة قريبة لا تتجاوز البضعة أشهر. ليس لديّ وثيقة تُثبتُ كلامي – حالي كحال أي مُعلق اتُهِمَ ظلماً كما اُتهمتْ –

ما زلتُ أذكر أول تعليق لي في نورت (كان بصفحة عن رانيا يوسف) خرج من يقول أني أقلده وخرج بعده بثوانٍ اسم آخر (اتضح لي فيما بعد أن ذلك الاسم ظهر فجأة ليكتب تعليق واحد ثم تبخر كأنه لم يكن) وبعد أقل من يوم دخل اسم آخر (ثالث) ليتهم الاسم الأول أنه يتقمص شخصية رانيا!! مما يعني أنه هذا النوع من المشادات الكلامية موجودة من قبل!

أما موضوع التقليد (الذي لا أعرف مصدره) فأقول أن القدرة على التعبير هي ملكة (هبة) ولا يمكن أن تُقلد إنما تكون متأصلة بالشخص، كنتُ دوماً محظوظة بأن الحرف طوع يدي وطليقة بالتعبير سواء المكتوب أو المحكي. أفكاري وبالتالي كلماتي تُشبهني.

أنا هي رانيا أكتب ما أريد وحين أريد حيث يسمح وقتي. أمّا الأوهام والعجرفات المجوفة فهي مشكلة أصحابها وليست مشكلتي أنا.

أنا فقط أتمنى أن يخرج ذلك الشخص ويقول كلمة حق أنه أو أنها ليست أنا لأنه وحده يعلم ذلك

أما عني فلن أسمح لأي اسم (سواء جديد أم قديم) أن يستدرجني لملاسنة لا تشبهني
اقتضى التوضيح
رانيا

سبحان الله.. كيف يمكن لشخص تعرض للظلم أن يظلم غيره!!
الأستاذة رانيا.. هذه الأمور وهذا الإتهام شيء عادي هنا بالجريدة.. منذ يومين قالت لي الأستاذة شيرين أنها تعرفني وتعرف حقيقتي ومن أكون..!! فلا يضايقك الأمر.. المهم أننا نتعامل مع الله قبل الناس.. لأن أراء الناس احيانا تزعجنا وأحيانا ترضينا..