فيفي عبده تثير جدلًا بين جمهورها بسبب صورة على «إنستجرام»

أولاً مساء الخير . ثانياً أنا فلسطينية ، ولدتُ و نشأت على أرض فلسطين و فقدت الكثيرين كغيري من أبناء شعبي ، عشتُ حياتي كلها كغيري أحلُمُ بذلك اليوم الذي يُصبُح لنا فيه دولة و نتحرر من كابوس الإحتلال ، حفظتُ نشيد بلاد العُرب أوطاني و خريطة الوطن العربي و حدود دولة فلسطين ثم كبرت فرأيتُ الظُّلم يُلاحق شعبي من الأُخوة العرب قبل المُحتل و كلمة بائع وطنه و أرضُه هي أول كلمة يُعايرُنا بها عرب التخاذُل و الخنوع ( في هذه الصفحة مثال على ذلك ) رأيت معبر رفح و جسر اللاكرامة و طلب التأشيرة فقط من الفلسطيني دون غيره و مُعاملتُه على أنه مواطن من الدرجة العاشرة و رفض توظيفُه فقط لأنه فلسطيني و رفض توطينه بحُج واهية و مع كُل هذا بقيت على إيماني بوجود الأُخوّة و إفتراض حُسن النية و لكن مع ثورة التكنلوجيا و جعْلِها العالم قرية صغيرة و إتاحتها لنا التعرُف على مُختلف نوعيات البشر و مُختلف الآراء أصبحتُ أرى كراهية لا مثيل لها من الأشقاء العرب و خصوصاً أهل مصر ( أقصد أهل الحُكم و الناطقين بإسم الشعب و واجهتُهُ الإعلامية و الثقافية مُمثّلة بإعلام أقل ما يُقال عنه أنه وضيع ) ، حتى هُنَا في نورت بعض أهل مصر دائماً ما يُدخِلون فلسطين و أهلها حين التعليق على شؤون بلدهِم تارةً بإتهامهِم بالتسبُب بالحدَث و تارةً بالمُطالبة بدك حصونهم . لا أُعلِّق إلا فيما ندّر على أحداث مصر و لا يوجد لي تعليقات في مواضيع الفن المصري إلا فيما ندّر و لكن أرى الكثيرين يدخلون مواضيع بلدي من أبناء مصر ليكيلوا الإتهامات لشعب لا ذنب له أنه بيع من الجميع . تعليقي في هذه الصفحة لو كان لأي شخص اَخر لما علّق على تعليقُه أحد و لغض الجميع البصر عن التعليق و لكن لأنني أنا من علّق فقد أُسُتهجّن التعليق . كيف شعوركُم يا أهل مصر حين نكون البادئين بالهُجوم حتى و لو كان بتعليق من كلمتين و ليس موشحات كالتي تسمعوننا إياها . فقط أردت من الجميع أن يرى كيف هو شعور من على الطرف الآخر و خصوصاً أنا ، أنا التي يَخْرُج معها الجميع عن النص و يُعايرونها ببلدها و أهل بلدها ………. يُتبع

يا سنفورة افتكري كويس اني وقفت ضد بنت بلدي في موضوع قبل كدة وقولت في وشها انها غلطت ومن ساعتها وهي مقطعاني ومقاطعة الجريدة
فاتي اللي صاحبتي من ست سنين علي الجريدة انا وقفت في صفكو ضدهاوساعتها خدتوا حقكو تالت ومتلت..كل ده مش كفاية ؟؟

إلى nawal : أنت قلت ما يلي : ” حين كانت مصر في المقدمة بأدبائها وفنانيها الكبار من عيار ام كلثوم ، محمد عبد الوهاب فريد الأطرش ”

وأنا أقول لك: ما قدمته أم كلثوم ومحمد عبدالوهاب وفريد الأطرش من أعمال فنية محرم بالشرع الإسلامي ومنكر ومعاصي لا يرضى عنها الله تعالى وهم ليسوا كبار وإن كانوا كبار فهم كبار بالمعاصي والمحرمات .

اللهم ارض عن السيدة الكبيرة عائشة أم المؤمنين وعن كبار الصحابة أبو بكر وعمر وعثمان وعلي فهؤلاء فعلا الكبار وليست أم كلثوم السافرة المخالفة شرع الله تعالى وأبو المعازف والموسيقى المحرمة وملحن الرقصات الغنائية محمد عبدالوهاب ومغني الراقصات وملحن هزازات الوسط فريد الأطرش .

اخر العنقود – بارك الله فيك ووفقك الله لما يحب ويرضى
انا اشهد انك بنت رجال ونعم فيك وفي اهل فلسطين الحبيبه
نصيحتي لك اذا سمحتي — لا تجادل الأحمق , فقد يخطئ الناس في التفريق بينكما “” وبالتوفيق لك
ولجميع الشرفاء -واخص مواطن عربي والاخ الغالي الأمير سراج وهاج – والسلام عليكم

من هنا تبدأ مُشكلة جديدة و تتفاقهم وللأسف يرتدى مُعظم المعلقين رداء الحياد و يصمُت و عندما ينفجر المصرى يتخلى عن حياده و يتكلم و يقولك أصل المصرى عمل أصل المصرى قال و يتناسوا الماضى و صبر المصرى على الإهانة مراراً و تكراراً !
.
بتعليق زى تعليق دلشاد، ما المطلوب من المصرى عندما يقرأه ؟! يصبر على إهانته ولا يلعن سلسفيل أهله !
ده سؤال برى ؟! أليس حق الرد مكفول ؟! يعنى لو دخل مُعلق مصرى و مسخر بكرامة دلشاد و أهله و جنسيته الأرض هل سيكون مُلام أم سيكون إستخدم حق شرعى و مكفول !!! أريد إجابة من شخص يخاف الله !
تعجبت فعلاً من تعليقه، لو كان يعرف ربنا كان تدخل بالخير ولو كان شايف نفسه مش هيقدر يبقى كان من الأولى أن يصمت بدل ما يدخل يبث سموم بسبب عجز أو إنهزام ! لو كان الفلسطينى يُساوى 20 مصرى إذن كم يساوى من الكُردى ؟! ولماذا تتباهى بالفلسطينى طب متكلمنا عن نفسك وقولنا كام كُردى يساوى بالمصرى ؟!
طول عُمرى بتكلم عن نفسى و عن بلدى أو أبناء بلدى عُمرى ما تباهيت بغيرى زيك لأن عندى إللى أتكلم عنه مش زيك يا كُردى!
يا مُحترم يا إبن الأصول و العكس صحيح، فى صداماتك مع الأخ مُصطفى العراقى إللى كان بيمسخرك بداعى أو بدون كنت بتعاطف معاكم لأنى عُمرى ما تخيلت نفسى بهين جنسية أو هوية و مازلت عند هذا المبدأ ! كنت بتدخل بالخير ولو عجزت أو زهقت كنت بصمت و مكنتش بنحاز لطرف على حساب الأخر لأنى مش وسخ !
.
هى دى المُشكلة إللى الكل بيتعامى عنها و هو يعلمها كثيراً ، صبر المصرى على تجاوزات العرب مراراً و تكراراً و عندما ينفجر أحدهم كـ فرعونة مصرية أو شيرين مثلاً يأتوا ليُهللوا ويقولوا المصريين بيتطاولوا علينا ! تباً لنفاقكم !

.
ياما قولتلى بحب مصر و كنت ببلعها و بعديها و بلمحلك إنى مش مقتنع! مخيبتش ظنى فيك يا دلشاد !

لو أنا مش مُحترم زيك يا كُردى كنت سمعتك إللى عمر ودنك مسمعته ولا هتسمعه و كنت عرفتك المصرى بيساوى كام كُردى ! بس أنا هخرج الأكراد من الموضوع و مش هغلط فيهم لأن ( ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد ) و غلطى فيهم هتسأل عليه ! إنما غلطى فيك إنت مش هتسأل عليه و كل إللى هيتقال عليك من اى مصرى سواء اليوم أو حاضراً ! تستهله يا ضعيف الشخصية و الكلمة !

و الكُل يخرص و ميسمعناش صوته القذر !
==========
ما الها داعي هاي الجمله يا فيب .