رغم الانتقادات الشديدة الموجهة لفيلم «حلاوة روح»، للنجمة اللبنانية هيفاء وهبي، والتي كانت آخرها من المجلس القومي للطفولة والأمومة، إلا أن جمهور السينما كان له رأي مخالف تماما، حيث تخطت إيرادات العمل في يومين عرض حاجز المليون و151 ألف جنيه.
وكان الفيلم بدأ عرضة اليومين الماضيين وكما توقع منتج الفيلم محمد السبكي يواصل العمل تحقيق إيرادات مرتفعة، رغم المشاكل التي تمر بها مصر حاليا من مظاهرات.
من جانب آخر وبعد أن أثار الإعلان الترويجي لفيلم «حلاوة روح» ضجة واسعة، ووجه بعض المنتقدين رسائل إلى إدارة موقع «فيسبوك» يطالبونها بحذف الفيديو الترويجي للفيلم تحت ذريعة أنه يخدش الحياء، وردت إدارة «فيسبوك» على كل المنتقدين بأن الفيلم الترويجي لا يمثل أي خدش للحياء، وامتنعت الإدارة عن حذف المقطع الذي انتشر بسرعة البرق على صفحات التواصل الاجتماعية.
وفيلم «حلاوة روح»، بطولة هيفاء وهبي، وباسم السمرة، وصلاح عبدالله، وتأليف علي الجندي، وإخراج سامح عبدالعزيز.
ازدواجية عجيبة غريبة في الشارع العربي …. الكل يعيب تفاهة افلام السنوات الاخيرة وابتذالها ولكن شباك التذاكر يحقق الملايين… والامر ينسحب على عدة امثلة
أتذكر مثلا عندما تم الاعلان عن مشاركة شاكيرا في احد المهرجانات في المغرب، تعالت الهتافات والتنديدات بالمقاطعة والاستنكار حتى اني ظننت ان شاكيرا ستغني لنفسها في الحفل لكن الاكتساح الجماهيري كان مفاجئا واكتظت الشوارع المحيطة بمنصة الحفل !!!
عشان احنا شعب منافق للاسف !! وكمان اغلب المراهقين هما اللي بيدخلوا الافلام دي رغم انه للكبار فقط !!
لان كل ممنوع مرغوب لو ماصارت هيصه و ليصه ماكان احد اعطى للامر اهميه الله يهدينا
أولا: الشعب المصري تشبع وانغمس في هذه المحرمات منذ سنوات طويلة لذلك أصبح مشاهدة المحرمات من أفلام وأغاني ومسلسلات تسري في دم هذا الشعب وأصبحت الهواء الذي يتنفسه والماء الذي يشربه والغذاء الذي يأكله لذلك تجد مصر منهارة اقتصاديا واجتماعيا وأخلاقيات وأمنيا لأن شعبها أصبح أسيرا لهذه الملهيات المحرمة لذلك اشتهر عن الشعب المصري بأنه شعب كسول وشعب يحب المزاج والكيف وشعب ” مشي حالك “.
ثانيا: يموت الميت في مصر والمصريون يستمعون للأغاني وتحترق مصر والمصرييون يشاهدون الأفلام ومهما حصل في مصر من انتكاسات ومصائب تجد الشعب المصري لا يستغني عن هذه المحرمات وحتى عندما حصلت مصيبة ونكسة حرب 67 فمبجرد أن نزل فيلم جديد لمغني مشهور وقتها وكان الفيلم مليئا بالأغاني والرقص والبوس والعري والأحضان احتشد الشعب المصري طوابير لكي يشاهد هذا الفيلم غير مهتم بمصيبة مصر وهزيمتها وقتل الكثير من الجنود المصريين في هذه الهزيمة البشعة .
ثالثا: أصبحت مصر ملاذا لكل راقصة في العالم وأصبحت مصر محطة كل عارية في العالم وأصبحت مصر تكرم الراقصات وتسجن المحجبات . هيفاء وهبي هذه لبنانية ولكن بمجرد أنها تعرت وأغرت وكشفت عن جسدها فتح لها المصريون أبواب الفن المصري وفتح لها الإعلام المصري أبوبها وأصبح فنانين مصر يمجدونها ويمحونها في الوقت الذي نجدهم يذمون علمائهم ومشايخهم ويسجنون بنات مصر المحجبات المحترمات. المصرية المحجبة يتم رمها في سجون بلدها مصر أما العارية اللبنانية فيتم تكريمها في مصر وتمص من جيوب المصريين الملايين .
رابعا: يستقبل الشعب المصري شهر رمضان بالرقص والأغاني والفوازير ويستقبل الثورات بالرقص والأغاني والحفلات الغنائية.
خامسا: حتى الرجال في مصر أصبحوا يرقصون الرقص الشعبي ويهزون وسطهم لأن الرقص في مصر بضاعة رائجة ولهذا الكثير من المعجبين. أصبح الرجال في مصر راقصات يرقصون في الكبريهات وفي الأعراس فتجد الرجل في مصر يهز وسطه لكي يتكسب المال .
سادسا: كل الفاسقين والفاسقات من الممثلين والممثلات والمغنيين والمغنيات العارين والعاريات حين يأتي من ينصحهم يتعذرون بأن الشعب يحبهم ويتابعهم ” ومبسوط ” منهم ويقولون بأنهم لو كانوا على خطأ فلماذا الشعب يحبهم ومعجب فيهم ؟ هذا هو عذر هؤلاء الفنانين والفنانات في مصر بأن الشعب المصري يحبهم لدرجة أني سمعت مصري يقول لفنانة مصرية عبر المذياع أنه سيمتنع عن الأكل والشرب حتى تعود هذه الممثلة بعمل فني والممثلة تترجاه بأن لا يعمل ذلك لأن ضميرها سيؤنبها .
سابعا: مصر وباعتراف المصريين تعتبر من أكثر البلدان انتشارا في التحرش الجنسي ويصل التحرش الجنسي إلي جامعاتهم والسبب هو انتشار هذه الفتن العظيمة من أفلام وأغاني ورقص وهز ومسلسلات وتعري وكلما تعرت المرأة كلما فتحت لها الأبواب على مصراعيها .
ثامنا: حتى بعض الدعاة والداعيات العصريين والعصريات أصبحوا يمدحون ويدافعون عن الفنانين والفنانات ويعترفون بأنهم يسمعون المعازف والموسيقى والأغاني ويشاهدون بعض المسلسلات والأفلام ويبررون لأنفسهم مشاهدة وسماع هذه المعاصي .
تاسعا: أكبر المسئولين في مصر لهم علاقات مع كل ممثلة وعارية ومغنية واقرؤا التاريخ فالمسئول المصري يعمل نفسه على المواطنيين المصريين بأنه الكل في الكل ولكن حين يتعامل مع مغنية أو راقصة أو ممثلة تجده كالدجاجة أمامها والزواج العرفي على أشده بينهم. وقد تخصص بعض المصريين بالزواج من كل وافدة ترقص أو مغنية تتعرى ويفاخرون بها ولا تحلى في عينه إلا هذه النوعية من النساء .
عاشرا: أنا لا أقصد كل الشعب المصري ولكن أقصد الكثير منه هكذا .
صح كلامك (y)
Hora….tvo
عبدالله في أبريل 8, 2014 4:02 ص رد
عاشرا: أنا لا أقصد كل الشعب المصري ولكن أقصد الكثير منه هكذا .
_______________________________________
يشتمنى فى شارع و يصالحنى فى حارة !
إتكلمت فى الـ 100 سطر بتوعك عن الشعب المصرى و جاى فى أخر سطر تقول لا أقصد الشعب المصرى ولكنى أقصد الكثير منه !
.
بيعجبنى دبلوماسيتكم أوى فى الكلام عن المصريين ! و بشمئز من سكوتكم أو تبريراتكم الغير واقعية عندما تتكلمون عن بلدانكم العربية الأخرى ! كأنى بتفرج على مشهد نعامة بتدفن راسها فى الرمال !
مساء النور للاخوة الكرام
العالم العربي كله وباسره من محيطه الي خليجه يشترك وبنفس الدرجة في خصلة الازدواجية…. وحتئ لا يتحسس الاخوة المصريين ذكرت مثالا حيا وقع في بلدي
سلام اخي ابو ادم
لاتزعل حالك من هاذا الكلام انتم ناس طيبين وشرفاء كثيييير ونا عندي كثير مصريات صديقات
وهم اصحاب عوائل وكل الشعب المصري ينحطون على الراس
تحصل اشياء فردية اشياء معيبة لكن لاتشمل كل الشعب المصري
وفي كل دولنا العربية يوجد الصالح والطالح حتى في بلديانا العراق
فا الكلام السئ الي تسمعة من المعلقين مجرد غيرة تبلي
وتمنا من الاخ عبد الله ان يكشف اللثام عن وجهه اثناء المنازلة –تقريبا انا اعرفة
واقولة انت تلعب بالوقت الضايع للاسف — ماينفع الكلام حال الامة انتهى مع بدء
الاخ يقتل اخوة
أهلاً اختى ميس ،،،
أنا مش زعلان، أنا لو بزعل كان زمانى مش موجود معاكم على نورت من زماااااااااااااااااان !
أنا بس بقيت بشمئز من البجاحة الزائدة عن حدها !
الحال من بعضه و الله، و إللى عندى عندك ………. فـ ليه مركز معايا أوى كده ! فيلم حلاوة روح إتعرض فى لبنان قبل مصر ! و بالتالى الدول العربية كلها !
هنسيب الحدث كله و هنمسك فى مصر علشان الفيلم إنتاج مصرى ! ما هو إنت لو بتناقش مُشكلة بجد و بتتكلم من قلبك ، هتتناول فى كلامك الفساد فى كل حته مش هتركز على حتة و تسيب التانية !
.
خلونا بقى من نغمة إحنا بنتكلم عن مصر علشان بنحبها ! إنتو كلامكم بيقتلها مش بيرد فيها الروح !
الرحمة شوية يا بنى آدمين ! ورونا نوبل إللى بتاخدوها فى مجالتكم علشان حتى نتكسف منكم و إحنا بنقرى كلامكم !
________________________________
شكراً أختى ميس ، ويومك سعيد ،،،
فيب —- ربنا يهون عليكم وتنحل مشاكلكم وترجع مصر المحروسة ام الدونيا
ومثل ما قلت وانااقول الفساد موجود بكل مكان
بس شي واحد يرجع خيرة عليكم هو — كل ما المعلقين يتكلمون عليكم بالسوء انتم
اجمعو الحسنات واعطوهم السيئات ههههههه تحياتي لك ولعائلتك الكريمة ويومكم اسعد
أولا: أليس من الغريب أن تطلب مصر من الدول العربية الشقيقة أن تساعدها ماديا وشعبها المصري ينفق الملايين لمشاهدة المعاصي والمحرمات ؟ يعني إن كان الشعب المصري قادر على دفع الملايين لمشاهدة المحرمات فبأي عين يطلب المسئولين في مصر من الدول الشقيقة أن تساعدهم ماديا ؟!!!
ثانيا: إن كان الشعب المصري أنفق في يومين فقط أكثر من مليون جنيه لكي يشاهد هذه المحرمات فلماذا لا ينفق الشعب المصري هذه الملايين في إعمار وبناء بلده مصر بدلا من طلب المساعدات المالية من الدول الشقيقة ؟
ثالثا: يقول أحد المعلقين بأن الفيلم للكبار فقط فكيف يدخله المراهقين !!! وأنا أقول لها المعلق ما يلي :
أ- وهل رفع الله تعالى القلم عن الكبار؟ الكبار مسئولين عن مشاهدتهم لهذه المحرمات مثل المراهقين .
ب- ألا يفترض أن يكون الكبار قدوة للمراهقين ؟ فإن كان الكبير والعاقل والقريب من القبر يشاهد المحرمات هذه فهل نلوم المراهقين ؟ نعم نلوم الكبير والمراهق على مشاهدته للمحرمات .
ج- وهل تعتقد بأن في مصر بلد ” مشي حالك ” هذا الرقي لكي يلتزموا بإن الفيلم للكبار فقط ؟ هل تعتقد بأن في مصر هذا الالتزام أصلا ؟ في مصر من يدفع يدخل وسلامتك . والله تعالى أعلم بالحال.
بلاد المطربين.. أوطاني
(سنة 2000 )
———-
وصلتُ إلى بيروت في بداية التسعينات، بتوقيت وصول الشاب خالد إلى النجوميّة العالميّة. أُغنية واحدة قذفت به إلى المجد . كانت أغنية “دي دي واه” شاغلة الناس ليلاً نهاراً. على موسيقاها تُقام الأعراس، وتُقدَّم عروض الأزياء، وعلى إيقاعها ترقص بيروت ليلاً، وتذهب إلى عملها صباحاً .
كنت قادمة لتوِّي من باريس، وفي حوزتي مخطوط ” ذاكرة الجسد”، أربعمائة صفحة قضيت أربع سنوات في نحتها جملة جملة، محاوِلة ما استطعت تضمينها نصف قرن من التاريخ النضالي للجزائر، إنقاذاً لماضينا، ورغبة في تعريف العالم العربي بأمجادنا وأوجاعنا. لكنّني ما كنتُ أُعلن عن هويتي إلاّ ويُجاملني أحدهم قائلاً: “آه.. أنتِ من بلاد الشاب خالد!”، واجداً في هذا الرجل الذي يضع قرطاً في أذنه، ويظهر في التلفزيون الفرنسي برفقة كلبه، ولا جواب له عن أي سؤال سوى الضحك الغبيّ، قرابةً بمواجعي. وفوراً يصبح السؤال، ما معنى عِبَارة “دي دي واه”؟ وعندما أعترف بعدم فهمي أنا أيضاً لمعناها، يتحسَّر سائلي على قَدَر الجزائر، التي بسبب الاستعمار لا تفهم اللغة العربية!
وبعد أن أتعبني الجواب على “فزّورة” (دي دي واه)، وقضيت زمناً طويلاً أعتذر للأصدقاء والغرباء وسائقي التاكسي، وعامل محطة البنزين المصري، ومصففة شعري عن جهلي وأُميّتي، قررت ألاّ أفصح عن هويتي الجزائرية، كي أرتاح .
لم يحزنّي أن مطرباً بكلمتين، أو بالأحرى بأغنية من حرفين، حقق مجداً ومكاسب، لا يحققها أي كاتب عربي نذر عمره للكلمات، بقدر ما أحزنني أنني جئت المشرق في الزمن الخطأ .
ففي الخمسينات، كان الجزائري يُنسبُ إلى بلد الأمير عبد القادر، وفي الستينات إلى بلد أحمد بن بلّة وجميلة بوحيرد، وفي السبعينات إلى بلد هواري بومدين والمليون شهيد .
اليوم يُنسب العربي إلى مطربيه، وإلى الْمُغنِّي الذي يمثله في “ستار أكاديمي” . وهكذا، حتى وقت قريب، كنت أتلقّى المدح كجزائرية من قِبَل الذين أحبُّوا الفتاة التي مثلت الجزائر في “ستار أكاديمي”، وأُواسَى نيابةً عنها إن هي خسرت ، لأن خسارة مطرب في مسابقة كهذه غدت فاجعةً وطنية… يتبع
—————–احلام مستغانمي
وحدة ح قيره واللي دخل الفيلم اح قر منها. وجه السبكي ممسوخ من الله لكن ليس لنا عيون نرا بها ولا قلوب نشعر بها.
اريج انا من فتره بدات اقرا ذاكرة الجسد ولم استطع اكمله من كثر التلميحات و الافكار المبتذلة اللي فيه. اتفاجات
عبدالله يعني انت فاكر ان الفساد الاخلاقي موجود في مصر فقط. الفجور الاخلاقي اللي موجود في الخليج يتعدى اللي في مصر بمراحل. خللي الطابق مستور
وبعدين هايفة اللي مش عاجباك هاهي قناة سعودية تاتي بها وترفع من شانها. يلله ورينا شطارتك الله يخلليك
اريج-الجزائر في أبريل 8, 2014 6:34 م
ما كتبتيه رائع و معبر جداً عن واقع مزري طالما الأمية منتشرة بقوة في بلادنا العربية و الشباب العربي يشاهد على كل القنوات مسلسلات تركية مدبلجة
عبدالله في أبريل 8, 2014 6:16 م
يكفي السب و القدح في حق بلد عربي كريم هي مصر
مصر في أزمة و الحل لا يكون بالضغوطات على أصدقاؤنا الشرفاء في نورت
لا يوجد دولة تخلو من البغاء و الدعارة وكل الموبقات
الصديق يدعم و لا يفرح وno ينشر على الملأ متاعب صديقه
إذا كنت تبشر بالدين الإسلامي كما قلت تصرف كرجل مسلم محترم
Ostaz 3abdallah lil asaf kol kalamak sa7 laken il 7a2e2a morra willi ye2ol gher kida wi howa mosh masri a2olo balash mogamalat ri5isa i7na mosh mi7tageen leeha 5ososan fi il wa2t il sa3b da
Di ba2a 5amisan ya gama3a irga3o li rabina 7aram 3aleko
id3olna rabina yehdi
إلي manal : أولا: من قال لك بأني من الخليج ؟ هل قلت أنا ذلك ؟
ثانيا: تكلمت أنت عن الخليج دون أن تتأكدي إن كنت أنا خليجيا أو لست خليجيا فهل هذا عدل؟
ثالثا: تقول منال : ” خللي الطابق مستور” وأنا أقول الحمد الله أن الطابق مستور أما طابقكم فمفضوح . طيب استروا أنتم طابقكم ولا تنشروا هذه الأخلاقيات السيئة بين المسلمين .
رابعا: لماذا نجد المصريين يتظاهرون على السلطة ولا يتظاهرون على الأخلاق ؟ لماذا لم نجد المصريين يخرجون بالملايين لكي يمنعوا هذه الأفلام والمسلسلات والأغاني العارية من بلدهم مصر ؟ هل لأن هذه الأفلام تعكس توجهات الشعب المصري ؟ وأنا لا أشجع على المظاهرات ولا أمنعها إلا بفتاوى شرعية معتبرة ولكني لا أجد الملايين من المصريين يقومون بأي حراك ضد المحرمات التي في بلدهم .
خامسا: الأزهر في مصر ليس له أي كلمة ولا سلطة ولا احترام إلا إذا أفتى بفتاوي تتناسب مع أهواء المسئولين والراقصات . الأزهر يفتي فتوى فتخرج العارية والراقصة وتعترض على فتوى الأزهر فتمشي كلمتها على كلمة الأزهر . لو مات عالم من علماء الأزهر لم يهتم به مسئول ولا إعلام رسمي أو خاص في مصر ولو ماتت راقصة أو عارية في مصر انقلبت الدنيا حزنا وتكريما وبرامج تلفزيونية حزنا عليها .
سادسا: كباريهات وخمور وبارات وراقصات وهز وسط ووعاريات وأفلام وبوس وأحضان ومايوهات وسياحة محرمة والسجائر وحشيش وشيشة وقهاوي شعبية وتحرشات جنسية وفقر وجهل وسكن في المقابر وهزائم ومستوى علمي ضعيف وأخلاقي ضعيف واقتصادي ضعيف وبعدين يقولون بأن مصر ” أم الدنيا ” ومصر ” بلد الأزهر الشريف ” !!!!!!!!! عجبي .
سابعا: المصريون من أكثر الشعوب تدخين للسجائر لدرجة أني أشعر بأن الطفل المصري يتفطم من الرضاعة فيذهب يدخن السجائر .
ثامنا: الدراسات العالمية أثبت بأن المصريين من أكثر الشعوب مشاهدة للتلفزيون وأنا أعتقد لأنه شعب فاضي لا شغلة ولا مشغلة له مغسول دماغه بالأفلام والرقص والأغاني والمسلسلات والمسرحيات لدرجة أن مصر أصبحت عامل جاذب لكل راقصات العالم وعاريات العالم العربي وغير العربي.
تاسعا: أغلبية الدراسات العالمية التي تتم تجد مصر تحتل المقدمة في كل شئ سئ فهم من أكثر البلدان تحرشا في النساء ومن أكثر البلدان لتدخين السجائر ومن أكثر البلدان تعاطيا للحشيش ومن أكثر الشعوب مشاهدة للتلفزيون فكل بلا أسود تجد مصر متصدرة فيه .
عاشرا : أنا لا أقصد كل الشعب المصري بالتأكيد فهناك رجال شرفاء متعلمين طاهرين ونساء شريفات متعلمات طاهرات ولكن الكثير منهم مرمي في سجون بلده الغالي مصر ومقفول عليهم ستين باب أما اللبنانية العارية فيتم فتح كل الأبواب لها في مصر المحروسة وأول من يدافع عنها المعجبون المصريين والمسئولين المصريين لأنها ” مزة ” . انظر معي أين مشايخ مصر وعلمائها فهم إما في السجون أو أنهم هربوا خارج مصر أو أنهم ممنوعين من دخول بلدهم مصر أما مصر فإنها تفتح أبوابها لكل راقصة من أين ما كانت وتستقطب عاريات العالم لدرجة أنك تجد الشريف اختنق في هذا البلد .
يا أخ عبد الله كلامك عن مصر فيه كتير من التجني والمبالغات ما حدا بينكر أنه فيه بمصر فساد وراقصات وملاهي وأفلام فيها مشاهد عري ومشاهد مخجلة لكن هذا ما بيعني انه شعبها منغمس بالمحرمات ويعيش فيها …كتير من الشعب المصري ناس متدينيين وأفاضل لا يرضون بهذه الأفعال ولكن الحكومات هي من كانت تدعم هذا التفسخ والانحلال في الأفلام والحياة العامة وهي من همشت دور رجال الدين لتفسد الشباب وتجعلهم لاهيين عن شؤون بلدهم لتتفرغ هي للنهب والسرقة
وهي من دعمت الفن والفنانيين وأعطتهم قيمة لكن المصريين الغالبية العظمى منهم ينظرون لهذه الفئة من الفنانيين بإحتقار شديد والدليل الضجة اللي قامت بمصر لما منحوا فيفي عبد لقب الأم المثالية
وبعدين لاتنسى انه مصر 90 مليون شخص مو معقول الغالبية فاسدين لكن للأسف الفئة الظاهرة ليس في مصر وحدها لكن في الوطن العربي التي يركز عليها الإعلام في بلادنا هي فئة الفنانيين والراقصات والناس الفاسدة و للإنصاف كتير من الدول العربية فيها كباريهات وراقصات وعري وفساد متل مصر وأكتر……..وهالفيلم وغيره أغلب من يدخله هم من فئة الناس الجهلة اللي بدون تعليم والفئات المتدنية وبعض الشباب المراهق …لكن العائلات المحترمة والناس المتدينة لا يمكن حدا منهم يدخل يشاهد هالفيلم أو غيره من الأفلام الهابطة …وبعدين نحكي الحقيقة هالأفلام والمسلسلات والأغاني اللي عم تنتجها مصر لولا وجدت لها سوق في الخليج ودول عربية كثيرة ما كانت تشجعت وانتجتها …يعني بالنهاية أغلب الشعوب العربية التي تشاهد هذه الأفلام مدانيين وهم من يشجع على إنتاج هيك أفلام لأنهم بيقبلوا على مشاهدتها …ولو كانوا المصريين راضيين عما يحصل في مصر ما كانوا عندما جائتهم الفرصة انتخبوا رئيس إسلامي ونواب مجلس الشعب إسلاميين !
أما من يحكم مصر الأن ويضطهد المحجبات ويمجد الراقصات فهو نفس نظام المخلوع مبارك اللي افسد مصر 30 سنة ورعى الفساد ….
الأخت الفاضلة نور**: أولا: أنا قلت بأني لا أتكلم عن كل الشعب المصري وأن في الشعب المصري الكثيرين ممن هم على صلاح وطهارة .
ثانيا: ما قلته أنا عن مصر كان في كثير منه عبارة عن دراسات موثقة عالميا ومصريا أيضا فالمصريين أنفسهم هم من يعلنون هذه الدراسات عن أنفسهم . الدراسات العالمية اثبت بأن الشعب المصري من أكثر الشعوب مشاهدة للتلفزيون . وبقية ما قلته هي دراسات أذاعها الإعلام المصري نفسه بأن المصريين من أشهر الشعوب بالتحرش الجنسي وينفقون الملايين على التدخين والحشيش والمواد الجنسية لأن المصريين أهل غناء والغناء بريد الزنا – والعياذ بالله تعالى -.
ثانيا: عندما تتكلمين عن التدين عن الشعب المصري فأنا أسألك عن درجة هذا التدين , فأنا أشاهد المصري يصلي ولكنه يدخن ويشاهد أفلام ويسمع أغاني ووووو , فالتدين الذي لا يمنع صاحبه عن المعاصي لا يعتبر تدين كامل .
ثالثا: أنك اتهمتي الحكومة المصرية وأنا أقولك بأن الحكومة المصرية لم تفرض على الشعب المصري الذهاب بالطوابير لكي يشاهدوا هذه الأفلام العارية أو يستمعوا للأغاني وأن يدخنوا السجائر فهذا هو اختيار هذا الشعب . الشعب المصري في عز أزماته ومصائبه كان يذهب بالطوابير لهذه الأفلام حتى بعد الهزيمة العظيمة التي عانا منها المصريين والعرب وهي هزيمة 67 ما أن تم عرض فيلم غنائي مليئ بالبوس والأغاني والرقص واعري إلا والطوابير المصرية تتزاحم أمام دور العرض وكلما زاد العري والرقص والبوس والأحضان والغناء وهز الوسط زاد الجمهور المصري حضورا . انظري إلي المستوى الساقط الذي وصل إليه هذا الشعب فلقد أصبحت الخلطة معروفة عن منتجين الفساد وهي كالتالي: رقاصة + غناء وسخ + عري + هز وسط + مغني = إيرادات عالية .
رابعا: عندما أراد الشعب المصري أن يسقط حسني مبارك لم يخف من الحكومة فلماذا يخاف الآن الشعب المصري من الحكومة حين يكون الأمر متعلق بالأفلام والعري والوساخة ؟
خامسا: في المظاهرات التي تمت ضد حسني مبارك كان المتظاهرون يفرحون ويهللون إن جاءهم ممثلا أو فنانا ويبوسونه ويحملونه على الاكتاف كأنه بطل من الأبطال لأن الكثير من الشعب المصري أتباع وخدم لفنانيهم وفناناتهم ومغنيينهم ومغنياتهم من أهل العري والهز .
سادسا: أنت تكلمت عن الفنانين في العالم العربي وأنا أقولك فنانين الوطن العربي ليس لهم سلطة ولا كلمة في بلدهم ولا كلمة في المشهد السياسي أبدا إلا كمواطنيين عاديين جدا أما في مصر فالراقصة صاحبة كلمة تمشي على أكبر شنب في مصر . فنانون وفنانات العري والوساخة في مصر يشاركون في كتابة دستور مصر .
أما في خصوص تكريم فيفي عبده كأم مثالية فلعلمك الخاص فإن بدعة ما يسمى بعيد الأم وغيرها من البدع فإن مصر هي أكثر دولة روجت لهذه البدع التي ما أنزل بها الله من سلطان . فأصلا هذا العيد بدعة أصلا فكان المفروض من المصريين أن يكونوا ضد هذه البدعة من أساسها ولكنهم اعترضوا أن هذه البدعة ذهبت لراقصة . طيب لماذا لا يعترض الشعب المصري على أفعال هذه الراقصة في الكبريهات والأفلام والمسلسلات ؟ لماذا لم يعترض الشعب المصري ويمنع هذه الراقصة عن تصرفاتها من عري وهز وانعدام أدب .
بردوا عمال تلف و تدور يا عبد الله !
أنا ما عارضتش سلبياتك إللى بتسردها فى حق مصر ! ولا مُعترض معاك أن المصريون أنفقوا 2 مليون جنيه فى يومين مقابل مُشاهدة فيلم عربى رخيص ! ولا مُعترض معاك إن الفساد و الخمور و البلاوى الوسخة موجودة فى مصر !
أنا مُعترض على حاجة واحدة بس ، و هى تركيزك إنت أو غيرك على الفساد الموجود فى مصر ! نفسى أشوفك بتتكلم عن الفساد فى مكان تانى، مش علشان تشفى غليلى و العياذُ بالله ! أنا رجل سوى و نفسيتى مش مريضة ! إنما علشان أحس إنك أبيض من جواك و أحس بطعم كلامك عن مصر لما أقراه !
.
.
قول ، و إكتب إللى فى نفسك …………. رُبما نفسيتك ترتاح !
ثالثا: تقول منال : ” خللي الطابق مستور” وأنا أقول الحمد الله أن الطابق مستور أما طابقكم فمفضوح . طيب استروا أنتم طابقكم ولا تنشروا هذه الأخلاقيات السيئة بين المسلمين .
طابق مين يا ابو طابق. شايف حالك ع ايش بالزبط من وين حضرتك راح تطلع يعني من اليمن مثلا, مكللو انيل من بعضو ولا انتا فاكر حالك عايش في الجنة واحنا مش عارفين. بلاش نظرة التعللي اللي عندكم اللي ابعدت الناس عن الدين.
آه ، نسيت أقولك يا أخ عبد الله :
.
ما تنساش تقولى ، إتفرجت على الفيلم ولا لأ ؟!
تكلمت أنت عن الخليج دون أن تتأكدي إن كنت أنا خليجيا أو لست خليجيا فهل هذا عدل
وهل من العدل ان تتكلم عن الناس طول النهار من غير ما يعرفو جنسيتك
من أنتم حتى نحن الغير مصريين نريد ان نعرف
تحياتي أخي عبدالله