في أول تصريح له بعد شفائه من الوعكة الصحية التي ألمت به قال الفنان نادر أبو الليف، إنه كان بين الحياة والموت، أو مات بالفعل، بعد أن دخل في غيبوبة لمدة عشرين يوما.
وأضاف أبو الليف، في مداخلة هاتفية ببرنامج “العاشرة مساء”: “درجة حرارتي ارتفعت بطريقة غريبة، أنا مت فعلا، والله العظيم جسمي كان بيطلع دخان، وأخدت حقن كتير لعلاج البرد، ولكن لم تأتِ بنتيجة”.
على صعيد آخر وجه أبو الليف الشكر لزوجته ورد الشام، وللفنان هاني شاكر نقيب المهن الموسيقية، على وقوفهما بجانبه في محنته.