أثارت قبلة السلطان سليمان التي تبادلها مع الممثلة جانسو ديرية التي تجسّد شخصية الجارية الايرانية فيروز في “حريم السلطان3″ جدلاً واسعاً في تركيا. والسبب هو جرأة القبلة وحميمية المشهد الغرامي بين السلطان والجارية الجديدة التي ستنافس هويام على قلبه. هذا الأمر زاد عنصر التشويق في المسلسل الذي يعتبر من أضخم الانتاجات التركية. كما خلّفت المواجهة بين هويام وفيروز أصداء واسعة لدى المشاهدين وزادت نسبة المشاهدة. إذ أصبح المشاهدون يترقّبون بشغف حلقات العمل.
وكان المخرج صرّح أنّ المواجهة بين الجاريتين من أجل الفوز بالسلطان كانت إيجابية وصبّت في صالح العمل ولقيت استحساناً لدى المشاهدين.
من جهة أخرى، ضجّت مواقع التواصل لاجتماعي بالتعليقات على القبلة بين السلطان والجارية فيروز. وتساءل البعض عن ردة فعل هويام وما الذي ستفعله عندما تكتشف الأمر. فيما اعتبر آخرون أنّه حان الدور لأنّ تجرع هويام من الكأس التي أعطتها للسلطانة ناهد بوران.
يذكر أنّ الممثلة جانسو ديرية الشهيرة بسيلا تجسّد شخصية الجارية في دور جديد ومختلف عن بقية الأدوار التي قدمتها. كما أنّها خضعت لدروس في الرقص من أجل الدور الذي يتطلّب منها الرقص للسلطان.
قلة أدب و دين..هدي هي العلمانية التركية بعينها و العرب لاحقينهم
تعليقك في الصميم
وكان المخرج صرّح أنّ المواجهة بين الجاريتين من أجل الفوز بالسلطان كانت إيجابية وصبّت في صالح العمل
؟؟؟
صارت افلام والمسلسلات التي تحكي السير الذاتية والتاريخية لاثقة فيها ابدا بل اغلبها من وحي خيال المخرج واحداث لم تجر ابدا ونحن نصدقها
حرام على السلطان وحلال على الشعب !! ما القبلات في الأفلام التركية حدث ولاحرج …كل شيء لعيون السلطان مباح ….
أفرجوا عن تعليقي
منستنتج يا يوسف شو تعليقك
=========قالوا عن القبلة
– المرأة لا تنسى اول قبلة
– افضل طريقة لتمنع امرأة من الثرثرة والكلام هو ان تقبلها
– المرأة تذهل للقبلة الأولى وتثور للثانية وتهوى الثالثة وتنتظر الرابعة
– القبلة همسة أخطأت طريقها الى الأذن فاستقرت على الشفاه
– المراة تضع حياتها في القبلة اما الرجل فلا يطلب الا القبلة نفسها
-على شاطئ الوادي نظرت حمامة ………… أطالت عليّ حسرتي والتندم
أُشير إليها بالبنان كأنما …………………… أُشير إلى البيت العتيق المعظم
ولا تحسبوا إني قتلت بصارم …………………. ولكن رمتني من رباها بأسهم
مهذبة الألفاظ مكية الحشا ………………………حجازية العينين طائية الفم
أغار عليها من أبيها وأمها ……………………….ومن لجة المسواك إن دار في الفم
وأحسد أقداحاً تقبل ثغرها …………………………..إذا أوضعتها موضع اللثم في الفم
ولما تلاقينا وجدت بنانها ………………………………مخضبة تحكي عصارة عندم
فوسدتها زندي وقبلت ثغرها …………………………..فكانت حلالاً لي ولو كنت محرم
ولو حُرِّم التقبيل على دين أحمد ………………………….لقبلتها على دين المسيح ابن مريم
-http://www.youtube.com/watch?feature=player_detailpage&v=0XTVE9Ci2sk
واحد
حلو جدا تسلم ..!!
يعني القبلة هي المشكلة وعلى اساس انهم محرجين من القبلة بينما كل تلك العلاقات الفاسقة وقلة الملابس التي تستر وعلاقات مشوهة مصدرة للمشاهد العربي لا تعني شيئا بالنسبة له
برافو کلامک صحیح
يعنى المسلسلات التركيه كلها عفه وهالبوسه هى إللى راح تخرب الاخلاق !
والله ساعات تحس إن العثمانيين رجعوا يحكمونا بمسلسلاتهم ؟
حريم متسمره قدام التلفزيون ليل نهار وتشوف الوحده فيهم ساعات لو تشيلها مع التلفزيون وتقعدها بالشارع ما تحس فيك من كثر ما هى مندمجه على المسلسل ؟
أمى الله يعطيها العافيه مره عجوز محنطه كأنها مومياء تصلى وترجع تقابل مهند وكأنها مراهقه ؟
ساعات أقول لها الله يرحم الوالد الظاهر خلى عندج نقص حنان يا يمه 🙂
فيه حدا يحكي على أمه انها عجوز محنطه كأنها مومياء؟؟؟؟؟؟ اليست أمك واحده من الامهات المسلمات التي قال النبي عليه الصلاة والسلام أن الجنه تحت اقدامهن … لولا الله اولاً ومن ثم والدتك هل كنا سنراك تجلس خلف جهاز وتكتب ماتكتب عنها؟؟؟؟ تستطيع التعليق على المسلسلات التركيه كيفما تشاء وتستطيع ان تقول ان والدتك تحب المسلسلات التركيه لكن ليس بتلك الطريقه الفجه وكأنها امرأه من الشارع. اللهم ارحم واغفر لامهاتنا الاحياء منهن والاموات.
لا اتابع المسلسلات لسببين (الا نادرا بسهرات رمضان) :
1- قلة الوقت
2- إذا بدأت شيء أصبح مهووسة و يجب أن أتابعه للآخر ودون تفويت حلقة ربما راجع لشخصيتي فاذا أردت شيئا و وضعته بعقلي يجب أن أحصل عليه في الحال و أكره من يجعلني أنتظر … كذلك بالملابس اذا رأيت شي و اعجبني احاول قدر المستطاع شراؤه
هذا المسلسل الوحيد الذي تابعته ”’ شوي”’ لأنه يحترم عقل المشاهد و الجودة عالية من كتابة السيناريو الى الإخراج و الانتاج الى تدريب الممثلين على ركوب الخيل وفن القتال بالسيف الى الأزياء و الشعر و المكياج الخفيف جدا الانيق المناسب لتلك الحقبة التاريخية و الحلي التقليدي … كأنه انتاج هوليوود عندما ينفقون ملايين لانتاج فيلم و واضحة النتيجة من خلال الجودة دون ان ننسى إحتراف الممثلين الأتراك مثلا وزير الدولة العلية و الصدر الأعظم مع هذا ينحني أمام السلطان و بمناسبات يقبل يده الخ… يعني اقتباس الدور بالكامل لدرجة أخذ المشاهد لتلك الفترة و جعلنا نعيشها معهم بشوق و ترقب و احيانا اخرى حزن و اندهاش …
هههه حس فكاهة رهيب بلدوزر
صحيح احيانا الكبير و الصغير يتابع و مارأيك احيانا حتى بعض الرجال هههه
يا ترى من منافسة هورّم بعد الفارسية فيروزه ؟
هل قلب ”’هونـــــكارم ”’ الرجل الذي فتح عدة بلدان و امضى حوالي اربعين سنة على حصانه يقاتل و يخدم الاسلام ضعُف و أسرت قلبه امرأة لدرجة التضحية بأعز أصدقائه, وزيره الأعظم إبراهيم بركلي و الأهول اغتيال ابنه المثقف المحبوب من الجميع, ”’شهزاد مصطفى”’
http://youtu.be/i2qnsVHtFwk