فجّرت الفنانة اللبنانية كارول سماحة قنبلة من العيار الثقيل عندما صرّحت مؤخراً بأنها تعتقد في عدم وجود حياة أخرى بعد الموت، مشيرةً إلى أنه بعدما يموت جسدها هناك الفناء فقط.
وعند سؤالها عمّا يحلّ بالروح بعد موت الجسد قالت: “هناك تفسيرات كثيرة، ولكن بالنسبة لي عندما ينتهي دوري هنا لا أعرف ما هو التالي”. وفيما أَكَّدت كارول سماحة أنها تؤمن بالله تعالى، كشفت أنها تؤمن بوجود الـ “كارما” ومعناها القدر الذي يجازي الإنسان على قدر أفعاله في الدنيا.
ورفضت المطربة اللبنانية اتهامها بالإلحاد بسبب آرائها السابقة، مؤكدة أنها متدينة ولها مرشد روحي أصلي. كما أَكَّدت عمّا تردّد حولها في السابق بأنها علمانية تطالب بفصل الدين عن السياسة، لكنها نفت بشكل قاطع وجود صلة للعلمنة بالإلحاد.
وقالت سماحة أنها كانت تدخل في مناقشات مع رجال الدين بشأن الأمور التي تراها غامضة، لكنها توقفت عن ذلك الآن لعدم امتلاكهم إجابات شافية، وربطهم كل شيء بأمور لا علاقة للبشر فيها وبالله بحسب رأيها.
والله ياحوتــه قريح تلحدين والا ماتلحدين اني وعملك راح تواجهي الله .. اصلا باين من وجهك انك انسانه دنيويه مالك في الروحانيات .. مالت عليك وعلا وجهك البائس!
وماهو المسكل في الحادها او ايمانها!!!!!
كل سات تعلق من عرقوبها في قبرها ستدفن لوحدها
كل واحد يدخل لقبره!!! هادي بينك و بين مولاك
والله يا كارول كل ما اسمعلك شي غنية بحس انك رح تطلعيلي من الهيدفونز وبدك تنطحيني نطحة عظيمة.
يعني كل اغانيكي بحسك مصارعة وما بدك غير تقاتلي؟! عسى يبعتلك حدا ويصرعك صرع بلكي تريحينا من جعيرك الله لا يريحك.
ومتيم المفرفش.
هع هع.
؟!!
متيم المفرفش.
هع هع.
لقد كفرت بالله الخالق المحي المميت…كيف لا تعتقد بحياتها بعد موتها ..ألم تكن لا شي وخلقها واوجدها؟؟!!
هده الظالة يلزمها تسأل شيخ مسلم …وسوف يجاوبها على جميع اسئلتها التي لا تجد اجوبة لها…
يا جماعه هى اصلا مسلمه ولا مسيحيه؟؟؟
ملحدة ولا مش ملحدة
بس اكيد هي مش مسلمة
لانه شروط الاسلام الايمان بالله واليوم الاخر
وحتى ان كانت مسلمة والاسلام بريئ منها فبقولها هذا قد كفرت
طبعا اذا كانت مسلمة وانا اشك
الانسان الطيب غير المؤمن, يعطيه الله الخير في الدنيا لانّه لا مفر من الحساب في الآخرة ولا يلقى النعيم الاّ من آمن بالله, العمل بدون أيمان لا يكفي,, هكذا قرأت أحد المرات
والأخت كارول تتكلم بموضوع يثير الفضول مثل هذا لان اغانيها لم تثر فضولنا فطريقة ذكية حتى نتكلم عنها
heh muslma