أثار الفنان كاظم الساهر قلق جمهوره ومحبيه خلال حفله الأخير في دار الأوبرا بـ”دبي”، بعد تصريحاته حول تفكيره باعتزال الموسيقى والغناء.
“الساهر” أعرب عن سعادته الكبيرة بعدد الحاضرين، قائلا: “يعني كل ما أريد أبطل الموسيقى أنتوا ترجعوني، محبتكم العظيمة ما أحلاها وفعلا محضر لكم مجموعة أعمال متأكد رح تكونوا فرحانين فيها”.
وشارك “الساهر”، عبر حسابه الرسمي على تطبيق “إنستغرام”، بمقطع فيديو كشف من خلاله عن خريطة حفلاته المقبلة التي من المفترض أن يحييها احتفالا بالعام الجديد.
وعلق “كاظم” على المقطع، كاشفا مواعيد حفلاته الفترة المقبلة، وقال: “الحفلات القادمة.. مسقط- عمان: ٢٦ و٢٧ و٢٨ ديسمبر، بيروت- لبنان: ٣١ ديسمبر، ستوكهولم- السويد: ٥ يناير، كوبنهاغن- الدنمارك: ٦ يناير، أمستردام- هولندا: ١١ يناير، فرانكفورت- ألمانيا: ١٢ يناير، باريس- فرنسا: ١٣ يناير، لندن- إنكلترا: ١٨ يناير، مانشستر- إنكلترا: ١٩ يناير” .
يذكر أن أغنية “صباح الخير”، كانت آخر أعمال كاظم الساهر، وهي من كلمات كريم العراقي، وألحان طلال، وتوزيع فاضل فالح، كما يواصل العمل على ألبومه الجديد، حيث من المتوقع طرحه خلال العام المقبل.
تُعجبُني أغاني كاظم التي تعاون فيها مع نزار و كريم و لكن لا أراه سفيراً للأُغنية العراقية و أعتقد أن بإمكانه أن يُقدّم أكثر لبلده !
!!
كلامه مناقض نفسه!! كيف يريد إعتزال الغناء والموسيقى وبنفس الوقت محضر أعمال جديدة!! عالم الفن أمر من السحر.. الخارج منه مولود والداخل اليه مفقود!!
مساء الخير أستاذة اخر العنقود..
مساء الورد أُستاذ حُسام …
أتفّق مع كلامك و كُنت سأكتُب شيء مُشابه عند خبر فيفي عبدُه ……أعتقد أننا كجمهور نُعطي هؤلاء أكبر من قدرهم فيظنون أن غيابهم أو حضورهم يؤثر على مُجريات حياتنا ، للأمانة أؤمّن بشدة بأن على الفنان الإعتزال في أوج شهرته و مجده حتى يُخافظ على صورته في عيون مُحبيه و لكن كما تفضلت أنت هو سحر الشُهرة ….أرى يعدون جابر و غيره سفراء للأُغنية العراقية أكثر من كاظم الذي إتجه للشعر المُغنى و حتى أنه غنى خليجي إن لم تخُني الذاكرة من كلمات هزاع ! أعتقد أنه يستطيع تقديم المزيد من الدعم لبلده….
!!
يعدون= سعدون
عفواً خاصية التصحيح ?
!!
على ما أتذكر فإني لم أراه يوماً يدعم قضية بلاده بأي شكل من الأشكال!! وإن كنت مخطئاً أرجو أن يصحح لي الأخوة والأخوات العراقيين.. وخيراً فعلتي بعدم تعليقك بخبر فيفي عبده.. خسارة الحبر فيها 🙂
لعلي خسرت بعدم تعليقي هُناك فرصة لقصف الجار ?
!!
الجار يستحق العطف لا القصف أستاذة..