رأى الممثل المصري كريم محمود عبد العزيز أن الهجوم على الفن والفنانين لا يمكن السكوت عنه، معتبراً أنه لا يمكن الإنصات إلى أشخاص يريدون العودة إلى الوراء وتغطية مصر بـ “النقاب”.
وقال عبد العزيز خلال حديثه لـ”الراي” إنه حريص على اختيار أعماله الفنية، فهو يرى أن صناعة النجم ليست سهلة، حتى إذا كان والده شخصية فنية معروفة، فهو لا يعتمد على ذلك، خصوصاً أن موهبتة هي الأداة التي تجعله يصل إلى تحقيق حلمه.
كريم محمود عبد العزيز: يريدون تغطية مصر بـ “النقاب”
سكت دهراً ونطق …….
صحيح بالله قلي انت هيك ولا طالع فالح متل ابوك
ولا صحيت ولقيت حالك هيك
جاتك داهية
والله انتو خايفين على نفسكم واعمالكم الهشك بشك …
هههههههههههههههههه…….ليلى
🙂 ليلى
وبدو اسم
تويتي
مساكم عسسسسسسسسسسسسسسسل
نعم نريدها منقبة و مبرقعة حتى نحصنها و نزفها عفيفة شريفة لابو الدنيا
يسعد نهارك هنا شو شايفتك نازلة طخ بالعالم شو قصتك اليوم…..ليلى
قصتي اييييييييييييييييييييه حزينة
نعم نريدها منقبة و مبرقعة حتى نحصنها و نزفها عفيفة شريفة لابو الدنيا
_____________________
تبارك الله فيك على هاد الكلام
unknown
سلام الله عليكم للاخوات
الموجودات هون .
اصمت يا صعلوق
نعم نريدها منقبة و مبرقعة حتى نحصنها و نزفها عفيفة شريفة لابو الدنيا
_____________________
تبارك الله فيك على هاد الكلام
جزاك الله خيرا على هذه الكلمات اختي وكل من يؤيدك بكلمتك التي اقتبستها
فعلا ان لم تستحي فافعل ما شئت يريدون ان يصوروا مصر على انها بلد عريانة ما فيها غير الفن واهله هم الذين يمثلون اقصد الاراجوز هذا واهله كم نسبتهم من 85 مليون مصري
يعني بالمشرشحي من 85 مليون مصري كم نسبة الساقطين الداعرين النصابين
اكيد بالتاكيد مش الاغلبية لانه مصر بلد الشرفاء والعزة والنخوة
حسبي الله ونعم الوكيل
نعم نريدها منقبة و مبرقعة حتى نحصنها و نزفها عفيفة شريفة لابو الدنيا
————————————————————————–
motakalefeen wa arhabaeen rohoo madarass atalemoo
yallah rouh nam watrata mlih wa ida nayem asha ya rouh baba
اها بدأت الفأران تخرج من جحورها ..
فنان مين يا حبيبي ؟؟
قال فنان قال ..
والله وطلعلكم صوت يا فاسدين يا حثالة البشر وين صوتكم لما كان المخلوع جاثم على صدوركم 30سنة ….ريته يجثم عليكم عجل يفطسكم ويخلصنا من عفنكم !
أي نجم و أي أعمال تتحدث عنها يا دوب شاكت في مسلسل أو اثنين أصبحت خبير في الفن… حكم
منين طلع هد إبن إبليس
ينطبق عليه هو و ابوه مقوله بلينا بأعور فعجزنا فكيف اذا ابتلينا ب أعورين …