انتشر في مواقع التواصل الاجتماعي صورة لطفل يحمل لافتة بمقبرة الصلبيخات التي دفن بها الفنان عبدالحسين عبدالرضا ، مكتوب فيها: “كلنا شيعة و سنة نحبك يالغالي إلى جنات الخلد يابو عدنان”.
واتفق المغردين على أن الراحل، وحد الجميع على نبذ الطائفية سواء كان في الكويت و الخليج أو على مستوى العالم العربي، وهذا مالم يستطع أي فنان القيام به.
وكانت الكويت شيعت اليوم الأربعاء، الفنان عبدالحسين عبدالرضا بعد وصول جثمانه من المملكة المتحدة.
وشارك في تشييع الراحل الذي توفي يوم الجمعة الماضي خلال تلقيه العلاج في لندن حشد من المواطنين من مختلف طوائف ومناطق الكويت، تقديرا لما قدمه الراحل خلال مسيرته الفنية الوطنية التي امتدت لأكثر من نصف قرن.
لو بإيدي، كنت بعمل أماكن العبادة موّحدة لكل الأديان وكل واحد يصلّي حسب قناعته .. يمكن لو بيصير هيك منخلص من تهديم أماكن العبادة المُتبادل، ويمكن الناس يحترموا بعضهم أكتر، ويمكن حتى يبطلوا ينصبّوا من حالهم آلهة ويقرروا مين بيروح ع الجنّة ومين لأ.
أكيد وقتها بتصير الناس تعمل شي للإنسانية بدل ما عم يهاجموا بعضهم.
كلامي مو مقصود منه انتقاد لأي حدا، بس حبيت عبّر عن أمنيّة عندي من وقت ما صرت أعرف نوّرت
هذهِ اللوحه التي يحملها هذا الفصعون بالخبر هي من تفتح المجال للقيل والقال , ممكن اشخاص يدخلون الدين او المذهب بالفن وهم قله قليله كلامهم يتبخر بعد ساعات او اقل لكن تفاعل هذهِ الاخبار بالمواقع هو من ينشرها بين الناس ويصبح هذا وذاك يقول ويفتي
هو فنان محبوب لا احد سينام بقبره واعماله الدنيويه هو من سيُحايب عليها بخيرها وشرها مادام لم يشتم او ينتقد او يلعن احد او طائفه فلا يحق لاحد ان يذكره بسوء
الله يرحمه