تلقت الممثلة وعارضة الأزياء الأسبانية هبة عبوك صدمة قوية بعد اكتشافها أن زوجها السابق نجم المنتخب المغربي ونادي باريس سان جيرمان أشرف حكيمي لا يمتلك أي شئ باسمه، وأنه وضع أمواله وأملاكه باسم والدته .
حيث حاولت هبة عبوك الحصول على نصف أصول وثروة أشرف حكيمي بعد إعلانها انفصالها عنه بحسب القانون بعد استكمال إجراءات الطلاق، وفقا لما جاء في مجلة “First Mag” .
وأشارت المجلة إلى أنه على الرغم من أن “حكيمي” يعد أحد أعلى اللاعبين أجرا في الدوري الفرنسي، لحصوله على ما يزيد عن مليون يورو شهريا، إلا أنه يضع كامل دخله تحت اسم والدته منذ فترة طويلة وهي المستفيد الوحيد منه .
وكانت قد أعلنت هبة عبوك انفصالها عن زوجها أشرف حكيمي في بيان رسمي نشرته في “استوري” عبر حسابها على موقع “انستجرام”، والتي أكدت من خلاله على أن قرار انفصالهما تم اتخاذه من جانبهما منذ فترة وقبل وقت طويل من الاتهام الذي وجه إلى “حكيمي” مؤخرا بتورطه في قضية اغتصاب .
فكتبت هبة عبوك في البيان: “أشعر اليوم بواجب إعلان هذا البيان علنًا للتعبير عن حالتي الذهنية وتوضيح المعلومات الخاطئة التي يتم تداولها بنظرة ذاتية” .
تابعت: “وحتى عندما يكون الصمت قد يفضل في بعض الموضوعات أو القضايا الحساسة، فإنني بحاجة ماسة إلى الشرح لكي أتمكن من استئناف حياتي الشخصية والعامة والمهنية بأقل قدر ممكن من الضرر والصدمة وحماية أطفالي قبل كل شيء، الذين هم بالطبع أولويتي المطلقة” .
أضافت: “الحقيقة هي أنه منذ بعض الوقت، بعد التفكير في الأمر كثيرًا اتخذنا أنا ووالد أطفالي قرارًا بإنهاء علاقتنا، قبل وقت طويل من الأحداث التي شاركتها وسائل الإعلام .. وبعد اتخاذ قرار الانفصال قانونًا والتوقف عن العيش معًا، نحن في انتظار إجراءات الطلاق” .
واصلت الممثلة الأسبانية: “بالإضافة إلى مواجهة الألم المعروف الذي يترتب على الانفصال وتقبل الحزن الذي يترتب على فشل مشروع عائلي، لقد احتجت إلى وقت لأهضم هذه الصدمة” .
فيما كشفت هبة عبوك عن موقفها تجاه اتهام أشرف حكيمي في قضية اغتصاب، فقالت: “كنت في حياتي دائمًا وسأكون دائمًا إلى جانب الضحايا .. لذلك، نظرًا لخطورة الاتهام لايسعنا إلا أن نثق في حسن سير العدالة” .
واختتمت البيان مطالبة المتابعين باحترام خصوصيتها وتقدير وضعها، قائلة: “أتوسل إليكم أن تحترموا خصوصيتي وخصوصية أطفالي في هذه الظروف الدقيقة .. شكراً لجميع الأشخاص الذين أظهروا لي دعمهم وحبهم واحترامهم” .
يذكر أن أشرف حكيمي لاعب نادي باريس سان جيرمان الفرنسي كان قد تم اتهامه في مطلع شهر مارس الجاري باغتصاب فتاة فرنسية تبلغ من العمر 24 عاما في منزله بينما كانت زوجته وأولاده في عطلة، وهو الأمر الذي أنكر حدوثه تماما .
وفي أعقاب هذا الاتهام قامت زوجته هبة عبوك بحذف بعض الصور التي كانت تجمعهما عبر حسابها على “انستجرام”، ولفتت صحيفة “ماركا” الأسبانية إلى أن زواجهما لا يمر بأفضل لحظاته بعد القضية وترددت أنباء عن نيتها في الانفصال عن “حكيمي” .
أجمل هدف بمسيرته الرياضيه.
فعلا .. هذا ما كنت بقوله .
الان حان _ في هذا الزمان _ وقت عكس المثل المصري القائل
يامأمن الرجال يامأمن الميه في الغربال
فإن تسألوني عن النساء فإنني
بصير بأدواء النساء طبيب
إذا شاب رأس المرء أو قل ماله
فليس له في ودهن نصيب
يردن ثراء المال حيث علمنه
وشرخ الشباب عندهن عجيب
هاد المادة حتى احنا راها عندنا في القانون لكن تكون تراضيا و بالاتفاق و ليست إجبارية لهذا متلقاشي شي راجل وافق عليها أو أدرجها في عقد الزواج الا في حالة نادرة جدا اطلعت على حالة واحدة لزوجين مغربيين اتفقا عليها في عقد الزواج ..و اصلا هي راها مادة تكون ملزمة للطرفين معا بمعنى انه حتى الزوجة حسب الاتفاق تكون ملزمة ان تتشارك املاكها مع الزوج و هي الاملاك التي تكتسب او تنشأ بعد العلاقة الزوجية و ليس قبلها… لكن يستحيل واش تلقى شي رجل او امرأة يوافق علي تشارك امواله و املاكه مع الطرف الآخر…هذه المادة تكون في صالح المرأة حينما تكون مفلسة و لا تشتغل انما ان كان لها املاك فهي الاخرى سوف تخاف على تشاركها مع الرجل بما ان هذه المادة القانونية هي سارية على الطرفين في حالة الاتفاق عليها ..و لحسن حظ الرجال انها تبقى مادة اختيارية تكون بالتراضي و الاتفاق و ليست إجبارية و الا ثلاث أرباع النساء او كلهن اقتسمن مع الرجال املاكهم إن شاء الله تكون فردتي حذاء هو يدي فردة و هي تدي فردة ??
عكس المغرب التي جعلت هذه المادة اختيارية فأوروبا تعتبر إجبارية و هي تسري على الطرفين معا … بمعنى احتمال ان يطالبها أشرف حكيمي بنصف أموالها طالما هو يعتبر الآن من المفلسين ماديا و لا يملك اورو في البنك باسمه و كل شيء مسجل باسم والدته..
الممثلة الليبية هبة سوف تعمل المستحيل مع محاميها الخاص لإثبات تهمة التحايل على أشرف.. قد يعتبر تحايل ان تم ذلك اثناء العلاقة الزوجية لكن ان حول املاكه لأمه قبل زواجه بالسيدة هبة فهنا لا يعتبر تحايل ! فالذي يكون متابع بقضايا قد تنتهي بحجز املاكه ثم اثناء جريان المسطرة يقوم بسرعة ببيع املاكه لطرف ما في هذه الحالة يعتبره القانون متحايل .. لكن ان تم البيع قبل ذلك بسنوات فلا يعتبر تحايل..و في حالة أشرف حكيمي ان كان قد حول كل ثروته باسم الماما قبل زواجه بالسيدة هبة فلا يعتبر تحايل..
احتمال جدا انها استغلت التهمة التي الصقت به حتى تثبت تضررها المعنوي و النفسي و تظهر بموقف الضحية..
على كل حال في نهاية المطاف سوف يتوصلان لاتفاق يرضي جميع الأطراف تحصل بموجبه على قدر مالي و طبعا لن يتهرب ابدا من الإنفاق على ابنيه ما عهدنا في ثقافتنا التنصل من أداء الواجب تجاه الأبناء !
جميل جدا سن القوانين لحماية المرأة و الطفل كلنا مع حقوق المرأة و الطفل، انما حينما تتحول تلك القوانين لأداة ابتزاز و استغلال و الاغتناء غير المشروع هنا قد تنصف القوانين طرف على حساب ظلم الطرف الآخر..
و لأن الرجل رجل أيا تكون ملته أو جنسيته.. فلا يوجد رجل يرضى ان تقتسم معه طليقته ثروته فهذا في نظره بمثابة نصب.. و الكل عاين حالة صاحب موقع أمازون الذي اجبره القانون ان يقتسم ثروته الضخمة مع طليقته مقابل تسوية إجراءات الطلاق..
بعد الهروب و التهرب من الزواج الكنسي كونه يعقد اجراءات الطلاق التي تطول كثيرا لتعقيداتها المذهبية .. فتعاليم الكنيسة تذهب الى حد اعتبار الطلاق امر غير مقبول ! و من تم اللجوء للزواج المدني حتى تسهل إجراءات الطلاق.. الا ان قانون تقاسم الثروة مع الطليقة بعد الزواج عقد الأمور…و لهذا توصل العقل الغربي إلى حيلة اخرى و هي المساكنة : عبارة عن معاشرة و إنجاب أطفال بدون ميثاق او رباط مقدس او التزامات .. و تسمى المرأة صديقة و الرجل صديق و الأطفال ثمرة حب ! و هو الحل السحري للمشاهير الاغنياء الذين اتخذوه سبيلا للتهرب من اقتسام ثرواتهم مع طليقاتهم !
كريستيانو رونالدو طيلة هذه السنوات مازال يعمل تجارب و اختبارات لصديقته جورجينا حتى يتأكد من صدق مشاعرها و هل تستحق فعلا ان يتزوجها ام أنها قد تنقلب عليه بعد الزواج…و الآن سمعت انه يشتكي من إهمالها له و عدم اعطاءه أية مشاعر كما في السابق و تركيزها على الاهتمام بنفسها و شكلها و اطلالاتها !
و ها لي قالت خالتي دولوريس … خاصها تزيد تأخذ دروس إضافية من عند خالتي سعيدة ( الماما ديال أشرف حكيمي) ..?
عزيزاتي سيداتي آنساتي كم هو رائع ان تسن الكثير من القوانين تكون لصالحكن و في صفكن لكن رجاء عدم استغلالها بطريقة احتيالية و ابتزازية من أجل النصب و تكوين الثروة…فالقانون الذي انصف المرأة قد يعيدها مرة اخرى الى العصر الحجري و عصر الجواري..حذااااااااري ..هاودني منكم !
بالنسبة لاشرف حكيمي و السيدة هبة ديانتهما الإسلام و لكن متزوجان في اسبانيا حسب القانون الإسباني الأوربي الذي ينص على تطبيق مادة تقاسم الثروة بعد الطلاق.. و لعلمه المسبق بذلك عمل احتياطه و سجل كولشي للماما ديالو ..