ظهرت كيتلين جينر 65 عاماً أمس للمرة الأولى في العلن بعد تصدرها غلاف مجلة Vanity Fair الأسبوع الماضي.
كيتلين كانت متوجهة إلى مركز لوس أنجلوس للشباب LGBT، للتحدث عن تجربتها في التحول الجنسي من رجل (بروس) إلى امرأة (كيتلين) وأمضت ساعتين بداخله واطلعت على سير العمل به.
والتقت جينر بمجموعة من الشباب شاركوها قصصهم وكانوا متحمسين جداً للقائها.
ورافق جينر مجموعة من المصورين وكذلك مرافقون شخصيون من أجل السلسلة الوثائقية الجديدة “I am Cait”.
واحضرت جينر هدايا للشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 14 و24 عاماً.
يذكر أن المركز يستضيف 100 شاب وشابة يومياً أغلبيتهم من المشردين.
وكانت كيتلين قد أعلنت أنها لا تقوم بهذا الأمر من أجل المال بل لمساعدة نفسها والأشخاص الذين يمرون بنفس حالتها.
الله يلعنك