أثارت تصريحات الداعية السلفي سامح عبد الحميد والتي أطلقها عبر حسابه الشخصي على فايسبوك ويقول فيها إن الترحم على الفنانين بعد موتهم لا يجوز،حالة من الجدل والرفض بين رواد مواقع التواصل الإجتماعي كونه تصريحاً غير مألوف.
وفي حديثٍ لمجلة سيدتي قال الفنان حسن يوسف إنه لم يسمع طيلة حياته مثل هذا التصريح النابع من جهل وعدم دراية بأصول الدين على الإطلاق وأوضح أنه واحد من الناس الذين درسوا الدين جيداً ولم يجد في أي من فروعه ما يشير إلى ذلك نهائياً.
أما الفنانة يسرا فقالت إنه لا يجب أبداً الالتفات إلى هذه التصريحات الخرافية ولا حتى يتم تداولها في وسائل الاعلام. وأدانت يسرا وسائل الإعلام لفتحها الحديث في هذا الموضوع معتبرة أنه موضوع لا يجب أن يشغل ولو جزء صغير من تفكيرنا وكفى ما حدث من قبل بسبب بعض التصريحات التي أطلقها ممن يقولون على أنفسهم دعاة دين.
من ناحيته قال الفنان عزت العلايلي إنه كلام تافه لا يجب التركيز أو التعليق عليه حتى لا يحقق هذا الداعية الضجة التي يبحث عنها والشهرة الزائفة الفاشلة.
أما الفنانة انتصار فقالت إنها تشفق على هذا الداعية لأنه يبدو مريضاً نفسياً أو لديه عقدة يعاني منها وهو في حاجة إلى العلاج لأن حالته مستعصية فهذا التصريح لا يمكن أبداً أن يخرج من رجل دين.
من جانبها قالت الفنانة إلهام شاهين إن مثل هذه الفتاوى أصبح الناس لا يستمعون إليها ووصفت التصريحات التي تندرج تحت هذا النوع من الإرهاب. وأضافت “أن هذا هو الإرهاب الحقيقي الذي يجب محاربته بكل قوتنا بسلاح العقل”.
https://www.youtube.com/watch?v=jETB3WnlEy0
وان جاز الترحم فانا اقول الله لا يرحمكم لا دنيا ولا اخرة
او………………………………………………………………………. الله يهديكم
رحمة الله وسعة كل شيئ وفي الحديث ان الشيطان قال وانا شيئ فكيف بمن صلى وصام وان اخطأ
عفوا وسعت
انا راى ان طالما الانسان موحد بالله ولم يشرك به احد تجوز عليه الرحمة وان كانت زنوبه كثيرة فالله غفور رحيم