عبّرت الفنانة لطيفة التونسية عن مدى حبها وعشقها لبلدها تونس، خلال الإضطرابات التي تشهدها حالياً بعد إعلان الدولة حالة التأهب واليقظة لحماية حدود الدولة، لإيقاف حالات تهريب الأسلحة وتسرب المجموعات الإرهابية إلى داخلها.
وقالت: “ليس أمامي سوى الدعاء لبلدى الحبيب، تونس، التي صنعت إسم لطيفة، والتي تربيت في أرضها، وأنا مستعدة أوهب حياتي وروحي من أجل حماية بلدي، ولو كنت أمتلك أكثر من ذلك ما بخلت به أبداً على بلدي”.
وأضافت لطيفة “الله يحميك يا بلدي من أي شر، ويحمي وطننا العربي من المخاطر التي تحوم حوله”.
طيب
قال لو كنت امتلك قال
في ساعة الجد .. ستكون هي أول من يستخرج فيزا وباسبور و أول الواقفين في صالة الانتظار بالمطار للهروب .. و هوووووووووووووووبااااااا على أول طيارة هاربة إلى الخارج! و هي تغني: ((عطيني الفيزا و باسبور من تونس ل marseille )) 🙂 (( يا البابور يا مونامور خرجني من لاميزير في بلادي راني محكور عييت عييت و جونيمار )) ..
مشكلة “لتيفة” التونسية أنها لا تعترف أنها كاسدة فنيا .. و كل تصريحاتها الوطنية الانفعالية من زمن (( سعد باشا زغلول)) لن تشفع لها في إيجاد شركة فنية تتبنى موهبتها الضائعة!
يعني بلغة الشطرنج : “كش ملك”.. و بلغة أهل الفن: ”سوقك واقف” و بلغة تحية كاريوكا : زوئي عجلك من هنا يا ختي ..هوووووينا!!
🙂