عرفت السينما المصرية الافلام المصرية بالاجمال مرحلة مزهرة جداً كانت فيها الجرأة في المشاهدة امر عادي او حتى القبلة كانت متاحة.
ومن ابرز الافلام التي تصنف في اطار الاثارة هو فيلم “أين المفر” الي لعب دور البطولة فيه الممثلة سهير رمزي ومحمود ياسين اما قصة الفيلم فهي عن شابة اسمها ليلى تتزوج من المهندس علي وتعاني من تزمته وتشدده حتى أنه ينتقل بها ليعيشا في منزل منعزل بالإسكندرية يحرسه عباس الأحدب. تعيش ليلى في فراغ وملل إذ أن زوجها كثير السفر إلى القاهرة، ويراجع نفسه ويقرر الانتقال إلى القاهرة، فهو يظلمها بتزمته، تفاجأ ليلى بإبراهيم بائع الجرائد وعزت عامل العرض بسينما المنطقة ومعهما عباس بمهاجمتها ويقومون باغتصابها، يستيقظ ضمير عباس فيقوم بقتلهما ويصاب بالجنون ويندفع وسط أمواج البحر. يصل علي ليفاجأ بما حدث لزوجته فينهار.