للمرة الأولى في تاريخ المملكة.. الشاب خالد يحيي حفلا ساهرا

سُؤال هل سيكون جمهور نساء ايضاً ؟ لكي نعرف الى اين وصل الانفتاح !

لم يضع إحتمال للظروف أو التغيرات السياسية و كان مُخطئً فى رؤيته، هو ذلك الرجُل الثرثار الذى لا يتناقش مع غيره و كانت تعليقاته أشبه بالآلة التى تضع أسئلة فقط مطبوع عليها من الأعلى (جاوب ولا تُناقش)! راهن على المملكة رهان كاد أن يُجزم أنه لن يخسره، كان يُهاجم كثير من الدول العربية و بالأخص مصر! إستحملنا سخافاته و لم نُعامله بالمثل إحتراماً منا للأخوة المُعلقين و المُعلقات السعوديين و السعوديات، على الرغم من أنهم لن يتصدوا لسخفاته و تعليقاته المُسيئة فى حقنا ولو بتعليق واحد! فى الوقت الذى كُنا نراها نحن تُسئ للسعودية قبل أن تُسيئ له!
و الآن سنحت لى الفُرصة ؟ هل أفعل مثله أم لا؟!
لا، لم أفعل مثله، لأن هذا ليس أسلوبى و هذه ليست تربيتى، بل سأكتفى بأن أجعلك تضع رأسك فى الرمال و أنت تتراقص على نغمات أغنية (سى لا فى) يا حضرة المواطن المُسلم العربى!