على الرغم من نجاحه في عرض التوازن الذي قدمه، إلا أن لجنة تحكيم Arabs Got Talent اعترفت بأنها عاشت فترة من التوتر الشديد أثناء عرض المصري حسين رسمي.
المتسابق الذي قدم عرضه في أولى الحلقات المباشرة للبرنامج، وأولى حلقات المرحلة نصف النهائية، وقف على مجموعة من الأكواب بنجاح، ثم وقف على مجموعة كبيرة أخرى من الاسطوانات، في عرض خطف القلوب.
حسين رسمي كان قد وقع من فوق مجموعة الأكواب نفسها خلال عرضه في المرحلة الأولى، ورغم ذلك صعّدته لجنة التحيكم لأنها لمست فيه موهبة فريدة من نوعها.
المتسابق قبل التحدي، وزاد عليه في هذه المرحلة، وفي الحلقة التي عرضت الجمعة 18 مايو/ أيار 2012، وأشادت لجنة التحكيم بالعرض.
علي جابر الذي ظل يضحك لفترة طويلة بعد العرض، قال إنه مستعد لدفع أموال والاستثمار في موهبة حسين رسمي، وبل وسيكون أول من يحجزون في القاعة لكي يشاهدون عرضه.
نفس الإشادة نالها المتسابق من ناصر القصبي، ولكن ناصر قال بطريقة كوميدية: “كنت أتمنى أن يكون علي جابر فوق تلك الاسطوانات”.
ثم أضاف الفنان السعودي موجها كلامه لحسين رسمي: “أنا أحييك، كنت قلت عليك أنك نشفت دمنا في المرحلة الأولى، ولكن أنت كنت قد التحدي”.
نجوى كرم من ناحيتها قالت: “شو حلو، أنت اندمجت مع الآلات التي استخدمتها، صرت أنت وهي واحد، نسيت حالك، وهذا البرنامج صالح للي مثلك وبس”.
وبعد إشادة لجنة التحكيم بعرض المتسابق المصري حسين رسمي.. أنقذ المتسابق بتصويتك على رقم 17.
ولما هرب ليه مامسكوه……….عن جد سخيفين…………………….
لم ينجح وهو غير قادر على التحكم الجيد وصوله للنهائي غلط
اي دم؟ ما عمل عرض بحيث يهرب الدم من عروق لجنة الحكم .. عرض عادي .. في كثير عروض احلى واخطر اللي يهرب الدم من العروق فيها ..
Bravo
ما شاء الله عليك عرض في المستوى
lazimlo tadrib chwaya
ماشاء الله ماشاء الله عرض خطير.
shater –ba5 tafhin pi tari2et el teswit
بصراحة ما عجبني وما يستاهل التاهل
ياسر قادر عجبني اكثر
عام الماضي بسبب الحكام واختياراتهم الفائز في الفاينل ما كان قد المستوا وهل سنة راح يتكرر نفس الشيء
مش تحيز ,بس هو فعلا موهبة تستحق التأهل
يخاطر بنفسه وروحه وتقولوا موهبة
الموهبة احساس نعمة يولد مع الفطرة مش تهور واستهتار
ييي بعدين شو سئيل
بكرا تشوف من رح ينفعه ازا لا سمح الله صاراله شي
الله يسامحهم ليش ما ختارو ياسر والله احسن واحد اصلن محد يستاهل يوصل الفاينل غيره
بصراحه كان عرضو كلش سخيف و هو سخيف و ما يستحق التأهيل