نجاحي في هذه الدنيا سببه رضا والدتي عني، فهي توفيت وكانت راضية عني، وهي المرة الأولى التي أتحدث فيها عن هذا الموضوع.
وأعتقد أنني ورثت عنها الحنان لأنها كانت حنونة جداً، وأي عمل خيري أقوم به في حياتي الفضل فيه لأمي.
توفيت وكنت في المرحلة الإبتدائية وكنت مرتبطاً بها جداً لأني ابنها الوحيد، لكن لدي شقيقة أكبر مني.
الموضوع كان بالنسبة إلي “خطفة”، والموضوع يؤثر فيّ لذلك لم أذكره سابقاً.
ولكن في هذه المناسبة هي موجودة وتشاهدني وأقول لها “كل سنة وأنت طيبة والله يرحمك”.