رفضت الممثلة السورية لورا أبو أسعد الكلام حول تأثير الدبلجة باللهجة السورية في الدراما المحلية وقالت “أنا من الرافضين لهذا الكلام، فللمسلسل السوري نجومه ومضمونه الخاص وطبيعته وجمهوره لذلك فإن المقارنة مجحفة”.
وأضافت أبو أسعد أن الأوضاع الراهنة أدت الى تراجع الدراما السورية في الكم وليس في النوع، مشددة على أنها “ستصبح أفضل بكثير عندما تتخلص من المتطفلين والأميين”.
ومن جهة أخرى، ترى لورا ، التي تتولى الإشراف العام على معظم المسلسلات التركية ، أن هذه الدراما تجارية ورابحة، وأن هذا لا يذمها بل يرفع من مكانتها، ورغم المبالغة في الكثير من القصص، إلا أنها تعرف كيف تجذب المشاهد.