أكدت الفنانة المصرية ليلى علوي أن حياتها اكتملت بوجود خالد ابنها، والذي تبنته بعد وفاة أحد أقاربها.
ليلى قالت إنها رغم عشقها للأطفال إلا أن الله لم يشأ أن تنجب، ولكنها أكدت أن الله عوضها عن ذلك منذ 10 سنوات عندما توفت قريبتها وقررت رعاية طفلها الوحيد خالد.
الفنانة المصرية وصفت إحساسها بالأمومة قائلة: «هو ابني الذي أعتبر وجوده في حياتي نعمة من الله والتي سأظل أشكره عليها طيلة حياتي، الأمومة ليست مجرد حمل وإنجاب بل إحساس تعجز عنه الكلمات».
الله لا يحرم أم من نعمة الضنا
وربنا يا أمهات سوريا يصبركن على الظلم ويرحمكن وتبقن مرفوعات الراس امين
حمدلله عندي صديقتي صارت ١٢ سنة متزوجة وعلمت ٣ آي في اف
وكتير علاجات من اجل الولادة ولم تنجح
والشكر لله هي حامل حاليا وبدون اي شي حتى أنها كانت توقفت عن أخذ فيتامينات قبل الحمل وقالت لي (أنها اقتنعت بان الله أوجدها في الحياة لغاية أخرى غير الام وستتعايش مع حالتها )ولم يتعد شهرين على كلامها الا وهي حامل .
مبروك على صاحبتك محايدة والله ان الحرمان من الذرية لامتحان صعب صعب صعب لا ينجح فيه الا صاحب الإيمان القوي, عن تجربتي بدأت اقلق بعد اول شهرين من زواجي، لكن الله تعالى من علي بيونس بعد إتمام الستة أشهر .ندعوا الله ان لا يحرم احد من هذه النعمة ونذكر بالدعاء “اللهم لا تذرني فردا وانت خير الوارثين ” واللهم صبر كل واحد فجع بولده وان يستبشر بشفاعته يوم القيامة فالصبر،الصبر.
امين
تسلمي ام يونس وربنا يحميلك ياه ويصير عندو أخ وأخت كمان
أولا: التبني حرام في الإسلام ولا يجوز شرعا أبدا . ثانيا: المسلمون يرعون الأيتام ويصرفون عليهم ويرحمونهم ويساعدونهم جدا جدا جدا ولكن دون تبني . ثالثا: الابن اليتيم هو شخص أجنبي عن المرأة التي تزعم أنها تبنته فهو ليس ابنها لكي تأخذ راحتها معه والرجل الذي زعم أنه تبنى بنتا فالبنت هذه أجنبية عنه وهو أجنبي عنها فلا يجوز أن تأخذ راحتها معاه وأن أعرف قصصا كثيرة لا تليق حصلت بين من يزعمون بأنهم تبنوا هذا الولد أو هذه البنت لأن هؤلاء أجانب وليسوا محارم . رابعا : أكرر وأذكر بأن التبني حرام في الشرع الإسلامي .